۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 [•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العقيق

عضو مبدع  عضو مبدع
العقيق


الجنس : ذكر
العمر : 37
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 06/09/2011
عدد المساهمات : 218

[•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]    Empty
مُساهمةموضوع: [•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]    [•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]    Icon_minitimeالإثنين 02 يناير 2012, 12:12 am



[•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]    Images-08f0dabc6538

₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


[•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]


₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


إن الفَهم نعمة من أعظم النعم، وهو مفتاح الخير، بل قُلْ هو رأس العلم، وعماد الحكمة، ومن عجز عن الفهم قلّ علمه، وساء عمله، والمُوَفَق من وَفَقَهُ الله تعالى لما يحبه ويرضاه، فَفَهِمَ مراد الله من خَلْق الخلق،{فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلّاً آتَيْنَا حُكْماً وَعِلْماً}[1]

ولما فهم الهدهد حقيقة التوحيد الخاص لله تعالى، ثارت حميته، واحمر وجهه، وصدح قائلا
{أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ}
ثم تأكد هدفه، في الدعوة إلى الله وغيرته على عقيدته، وحرصه على نشر التوحيد، فسبح
{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ}

إن التوحيد المطلوب يشمل ما أمر الله -عز وجل- به في كتابه العزيز، وما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، بالسنة المشرفة المطهرة، من توحيده –جلا وعلا.

ولقد قسم العلماء الكرام التوحيد إلى ثلاث أنواع هي: توحيد الألوهية، توحيد الربوبية،
توحيد الأسماء والصفات، وسأقف في هذا المطلب من البحث لربط فهم الهدهد لأنواع التوحيد، مع التعريف بكل نوع من أنواعه.


₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


المسألة الأولى : توحيد الألوهية

عرفه العلامة محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله تعالى بأنه " إفراد الله عز وجل بالعبادة، بألا تكون عبداً لغير الله، لا تعبد ملكاً ولا نبياً ولا وليّاً ولا شيخاً ولا أمّاً ولا أباً، لا تعبد إلا الله وحده، فتفرد الله عز وجل وحده بالتأله والتعبد، ولهذا يسمى توحيد الألوهية، ويسمى: توحيد العبادة؛ فباعتبار إضافته إلى الله هو توحيد ألوهية، وباعتبار إضافته إلى العابد هو توحيد عبادة."[2]
لقد فهم الهدهد هذا النوع من التوحيد الذي ما فهمه كثير من الناس، وكما ذكر ابن جوزي- رحمه الله- أن أقل موجود في الناس الفّهْمُ والغوصُ على دقائق المعاني [3]، لقد أدرك الهدهد المطلوب منه حين هديّ لفهم توحيد الألوهية بطريقته الخاصة التي دلّت على خضوعه وخشوعه لله تعالى رب العالمين، {إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ{23} وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ}
علة همت الهدهد فطار، ووجدت قوم يعبدون إله آخر من دون الله فصعق {أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ}، " لا يعرفون سبيل الحق التي هي إخلاص السجود لله وحده دون ما خلق من الكواكب وغيرها.."[4] ، أما الهدهد فعرف سبيل الحق، واستقرت محبة الله في نفسه، وتصور معانيها في وجدانه، فتحققت له معاني العبودية لله سبحانه وتوحيده فقال{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ}" الله الواحد ليس معبود إلا هو، ولا تصلح العبادة لأحد سواه، وهو ذو الملكوت ورب كل شيء، ورب العرش العظيم" [5]، فإن الألوهة هي عبادة فيها المحبة، والتعظيم، والرضا بالحال، والرجاء، والرغب، والرهب.. والعبادة معناها كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله- هي: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال والظاهرة والباطنة.

وإذا عرفت فألزم، فلم يمنعه من أن يتخلف عن مسكنه، أو يغيب عن سيده، مع علمه أنه قد يعاقب، أو يحبس أو يعذب عذابا شديدا أو يذبح، قال تعالى{وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ{20} لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ{21}، وجد أمرا عظيما أفزعه، وحدثا كبيرا روّعه، فعاد إلى مولاه{ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ} جاء باليقين الصادق، وبالمشاعر المضطربة مما رآه، وساءه ما شاهدته عيناه.

فالهدهد ساءه الشرك، الذي كان عليه قوم سبأ، لأنه عَلِم حقيقة التوحيد، وغاظه تعظيمهم للشمس من دون الله، لأنه أيقن معنى العبادة في قلبه ووجدانه، تساءل كيف خضعت عقولهم لـ{ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ } وتعجب من سبب عبوديتهم وإتباعهم لها لأنها {أُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ} فكان غضبه لله تعالى خالصا، لما عرف حقيقة التوحيد، وأن الأمر ما جاء إلا حين { َزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ}.

استقر المعنى الحقيقي للإيمان في قلبه على الفطرة الصحيحة، وأيقن أن الإيمان يزيد وينقص، فلازم التسبيح لله فازداد له حبا، وتعظيما، مصداقا لقوله تعالى {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }.


₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


المسألة الثانية: توحيد الربوبية

ويُعرف هذا النوع بإفراد الله سبحانه وتعالى في أمور ثلاثة: في الخلق، والملك، والتدبير[6].

لكن كيف فهم الهدهد هذا النوع من التوحيد؟!

جاء على لسان الهدهد { امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ } فكان المُلك سببا في عبادة امرأة من دون الله، فهي عظمت في عيون القوم، وبهرت نفوسهم بما عندها من مُلك، وقد{أُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ} فكيف لهم أن يخالفوا أمرها، وهي صاحبة الملك والقوة وبيدها تدبير شؤونهم، " فسرير ملكها التي كانت تجلس عليه كان ذهباً مفصصّاً بالياقوت، والزبرجد، واللؤلؤ، فَجُعِل في سبعة أبيات بعضها في بعض، ثم أقفلت عليه الأبواب، وكان معها ستمائة امرأة تخدمها.. وكان تحت يدي ملكة سبأ اثنا عشر ألف قَيْلٍ، تحت كل قَيْلٍ مائة ألف مقاتل" [7] وهم مقرين لها بذلك، خاضعين لحُكمِها، متبعين لأمرها{ الْأَمْرُ إِلَيْكِ فَانظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ}.
تعجب الهدهد من سذاجة عقول القوم، يخضعون لامرأة تملكهم، ولا يسجدون لله –جل وعلا- مالك كل شيء، {أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ}[8].

قصرت عقول القوم لما رأوا أن ملكة سبأ تملك اليمن، فظنوا أنه لا ملك أعظم من ذلك، ونسوا حظا مما ذكروا أن الله مَالِكَ الْمُلْكِ، فكيف بهم يعبدون شمسا ويقدسون امرأة {قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَاللّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}[9]
وقد تساءل بني إسرائيل كيف يكون طالوت علينا ملك، فما الغريب من أن يكون طالوت ملكا، الجواب{أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ}[10]، فالمفهوم العام لدى الكثير من الناس أن استحقاق الحُكم لا يكون إلا لمن ملك الملك وخزائن الأرض! وغفلوا كما غفل قوم سبأ أن أساس الملك هو توفيق الله للعبد لما يحبه ويرضاه من القول والعمل، فمن اصطفاه الله فلقد حاز أعظم ملك، وكان الرد على تساؤلهم لماذا طالوت وهو فقير، وأين علامة ملكه وهو لا يملك قوت يومه، {قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}[11]

وهذا ما طلبه الله عز وجل من سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يقوله لمن استغرب من نبوته مع قلة ماله بل قل عدمه، فبماذا تتفضل علينا يا محمد وأنت لا تملك مال يؤهلك للإمارة والقيادة؟ فكان الجواب {قُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَآئِنُ اللّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ}[12].

استغرب الهدهد من القوم، خضعوا لامرأة من أجل مالها، فلماذا الخلائق لا تخضع وتخشع لله تعالى {الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً }[13] فهو الذي {يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ }[14]


₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


المسألة الثالثة: توحيد الأسماء والصفات

يُعرف هذا النوع من أنواع التوحيد بأنه: " اعتقاد انفراد الله بالكمال المطلق من جميع الوجوه بنعوت العظمة والجلالة والجمال، وذلك بإثبات ما أثبته لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من جميع الأسماء والصفات ومعانيها وأحكامها الواردة في الكتاب والسنة ".[15]

لقد وقر في قلب الهدهد معرفة هذا النوع من التوحيد الذي كثر فيه الخوض من قبل كثير من الناس، بعد القرن الأول من الإسلام، فلقد عرف الهدهد أن العلم والقدرة والعظمة، وأن كمال الصفات والأسماء لله وحده دون من سواه، وليس له مثيل ولا شبيه في ذلك، والكمال لله- سبحانه، فهو كما سمى ووصف به نفسه - سبحانه– أو سماه ووصفه نبيه محمد - صلى الله عليه وسلم- منزه عن التأويل والتمثيل والتعطيل.. أما قوم سبأ حين {زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ} تخبط القوم، فغفلوا {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ }[16]ولكن الهدهد ما غَفِل، وأثبتَ القدرة لله تعالى {الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ }، ثم صدح، ووحد الله بأسمائه المقدسة وصفاته العلا، وأثبت لله-جل وعلا- العلم، وهو موقن في ذلك، فاقرأ ما جاء على لسانه في القرآن الكريم {وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ}.

واستنكر الهدهد شرك أهل سبأ وكفرهم، تعجب من جهلهم بعظمة الله تعالى، هل قصرت عقولهم من إدراك عظمة الله من هذا الملك العظيم، والكون الكبير.. فقد أثبت الهدهد العظمة لله تعالى بسؤال الاستغراب مما وجده عليهم{أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ } " أي ما حصل لهم هذا العمى العظيم الذي استولى به عليهم الشيطان لإنتفاء سجودهم، ويجوز أن يتعلق بالتزيين، أي زين لهم لئلا يسجدوا، الله أي يعبدوا الذي له الكمال كله بالسجود الذي هو محل الأنس، ومحط القرب، ودارة المناجاة، وآية المعافاة، فإنهم لو سجدوا له سبحانه لاهتدوا، فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.

ولما كان وصف عرشها بعظم ما، قال {رب} أي مبدع ومدبر {العرش العظيم} أي الكامل في العظم الذي لا عظيم يدانيه، وهو محتوي على جميع الأكوان " [17]، فهو رب العرش الذي لا يوجد في المخلوقات كلها أعظم منه.


₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


[1] الأنبياء 79
[2] ابن عثيمين، محمد بن صالح، شرح العقيدة الواسطية، دار البصيرة، الاسكندرية، ط2، 1419هـ، ص15
[3] ابن الجوزي، أبي الفرج عبد الرحمن بن علي، صيد الخاطر، دار ابن خزيمة، الرياض، ط2، 1419هـ ص758
[4] تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، م6، ص 168
[5] أمير عبد العزيز، التفسير الشامل للقرآن الكريم، دار السلام، القاهرة، ط1، 2000م، م5، ص 2503
[6] شرح العقيدة الواسطية، ص 12
[7] ابن أبي حاتم الرازي، عبد الرحمن، التفسير بالمأثور، راجعه أحمد فتحي حجازي، دار الكتب العلمية، بيروت، 2006م ص113،112
[8] البقرة 107
[9] المائدة 76
[10] البقرة 247
[11] البقرة 247
[12] الأنعام 50
[13] الفرقان 2
[14] فاطر 13


₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪₪


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[•☼•] القواعد الهدهدية في فهم أنواع التوحيد [•☼•]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ۩۞۩ التوحيد ۩۞۩
»  ™¤¦¤ ][ فضل التوحيد ][ ¤¦¤™
» ►▒[▒]▒◄ أهمية التوحيد ►▒[▒]▒◄
» ~¤¦¦§¦¦¤~ التوحيد الخالص ~¤¦¦§¦¦¤~
» [۞]||◄ كتاب التوحيد ►||[۞]

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ الإسلام .. دين السلام ۩-
انتقل الى: