۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ™¤¦¤™ الاستشفاء بالقرآن في منظور الطب الحديث ™¤¦¤™

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إبن سينا

عضو مبدع  عضو مبدع
إبن سينا


الجنس : ذكر
العمر : 47
الموقع صفحات التاريخ
التسجيل : 05/09/2011
عدد المساهمات : 297

™¤¦¤™ الاستشفاء بالقرآن في منظور الطب الحديث ™¤¦¤™ Empty
مُساهمةموضوع: ™¤¦¤™ الاستشفاء بالقرآن في منظور الطب الحديث ™¤¦¤™   ™¤¦¤™ الاستشفاء بالقرآن في منظور الطب الحديث ™¤¦¤™ Icon_minitimeالسبت 03 ديسمبر 2011, 3:33 pm



الاستشفاء بالقرآن في منظور الطب الحديث

قال د. رامز طه: "إذا كان البعض يدعى أن الطب النفسي Psychiatry وعلم النفس Psychology لا علاقة لهما بالدين فإنني أؤكد خطأ هذا الادعاء وعدم صحته تماماً خاصة فيما يتعلق بجزئية العلاج النفسي حيث القضية تعديل اعتقادات وأفكار ومفاهيم مرتبطة أشد الارتباط بالأخلاق والعادات والدين, وإن تجاهل الحضارة الغربية لأهمية الجوانب الروحية والدينية وضعها الآن في مأزق وهى تكتشف كل يوم آثار الإيمان والاعتقاد في النشاط النفسي والذهني بل وفى تغيير بيولوجيا الجهاز العصبي وكافة أجهزة الجسم، وعلى سبيل المثال فقد تم التأكد بصورة جازمة على ازدياد قدرة جهاز المناعة على قهر الأمراض المختلفة حتى تلك الأمراض الخبيثة عندما ينجح الإنسان في توظيف طاقات الأيمان الهائلة الموجودة داخله, وقد اعتمد العلاج النفسي على مر العصور على الدين واستعان به للمساعدة على مواجهة لحظات الهزيمة والألم واليأس، وإن إساءة استخدام البعض لهذه الجوانب المشرقة في حياة البشر لا يجعلنا نرفضها وندير ظهرنا لها, وقد أدرك عالم النفس الأمريكي وليم جيمس William James أهمية الأيمان للإنسان لتحقيق التوازن النفسي ومقاومة القلق.., وشكلت الجمعية الأمريكية للطب النفسي فريق من الباحثين لدراسة الجوانب الدينية والروحية وآثارها على الصحة النفسية.. مما يشكل دافعاٌ آخر لنا للاهتمام بالعلاج النفسي الديني وتطويره خاصة مع ضعف النتائج والفشل في علاج بعض الأمراض النفسية في المنطقة العربية خاصة الإدمان والتي أكدتها أكثر من دراسة من منظمة الصحة العالمية WHO", وقد لاحظت من خلال ممارستي الطويلة أن بعض المرضى يعالجون أنفسهم ذاتيا بقراءة القرآن الكريم بعمق وخشوع وتأمل لمعانيه, وأنهم ينجحون غالباً في خفض درجة توترهم والتغلب على مشاعر الخوف والقلق والإحباط والوساوس التي تسيطر على أذهانهم بدرجة كبيرة تساند العلاج الدوائي وأساليب العلاج النفسي الأخرى, ولأن المرض النفسي ذو شقين أحدهما فكري أخلاقي والأخر جسماني فان العلاج يجب أن يتم بمعالجة آلام النفس بالكلمة والمناقشة وتعديل التفكير والسلوك بالإيمان والقيم والأخلاق ومعالجة الجسم الذي أختلت وظائفه بالأساليب الطبية والدواء في علاج تكاملي شامل.., وهكذا لم نبعد كثيراً عما جاء به القرآن الكريم منذ أكثر من ألف سنة, قال تعالى: {وَنُنَزّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لّلْمُؤْمِنِينَ} الإسراء 82, وقال تعالى: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ} فصلت 44"(9).
وقالت الباحثة ناهد عبد العال الخراشي: " هناك تساؤل يطرح نفسه: لماذا تعجز المجتمعات الحديثة بالرغم مما لديها من تطور هائل في التكنولوجيا وفي جميع وسائل الحياة عن أن تخلق مجتمعاً آمناً؟ الجواب هو فقد الإيمان, فبعيداً عن الدين انحدرت الفضائل وضاعت القيم والأخلاق, قال وليم جيمس عالم النفس الأمريكي: إن أعظم علاج للقلق هو الإيمان.., وذكر نهري لينك في كتابه (العودة إلى الإيمان): الذين يترددون على دور العبادة يتمتعون بشخصية أقوى وأفضل ممن لا دين لهم ولا يقومون بالعبادة.., وقال أليكس كاريل في كتابه (دع القلق وأبدأ الحياة): إن أولئك الذين لا يعرفون كيف يتخلصون من القلق يموتون صغار السن.., وقال في مقال منشور: الصلاة هي أقوى شلال للطاقة يستطيع المرء توليده.., وقال توماس هايسلون: إن الصلاة أهم وسيلة عرفت حتى الآن لبث الطمأنينة في النفوس وبث الهدوء في الأعصاب.., فالحياة (إذن) كنز ونفائس وأعظمها الإيمان بالله وطريقها منارة القرآن الكريم, والإيمان إشاعة الأمان, والأمان يبعث الأمل, والأمل يبعث السكينة, والسكينة نبع السعادة حصادها هدوء نفسي, فلا سعادة بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بغير إيمان, ومما لا شك فيه أن للقرآن الكريم أثر عظيم في تحقيق الأمن النفسي والطمأنينة القلبية والسكينة, والسكينة.. نور يسكن إليه الخائف ويطمئن عنده القَلِق.., والقرآن الكريم فيه من عطاء الله ما تحبه النفس البشرية وتميل إليه، إنه يخاطب ملكات خفية في النفس.. تنفعل حينما يقرأ الإنسان القرآن, ولذلك حرص الكفار على ألا يسمعه أحد لأن كل من يسمعه سيجد له حلاوة وتأثير قد يجذبه إلى الإيمان, ولا شك أن في القرآن الكريم طاقة روحية هائلة ذات تأثير بالغ الشأن في نفس الإنسان، فهو يهز وجدانه.. ويصقل روحه ويوقظ إدراكه وتفكيره ويجلي بصيرته، فإذا بالإنسان بعد أن يتعرض لتأثير القرآن يصبح إنساناً جديداً, وإن كل من يقرأ تاريخ الإسلام ويتتبع مراحل الدعوة الإسلامية منذ أيامها الأولى ويرى كيف كانت تغير شخصيات الأفراد يستطيع أن يدرك مدى التأثير العظيم الذي أحدثه القرآن الكريم في نفوسهم, وتمدنا دراستنا للتاريخ بأدلة عن نجاح الإيمان بالله في شفاء النفس البشرية من أمراضها وتحقيق الشعور بالأمن بالطمأنينة, وقد بين القرآن ما يحدثه الإيمان من أمن وطمأنينة في نفس المؤمن بقول الله تعالى: "الّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُوَاْ إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَـَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مّهْتَدُونَ" [الأنعام:82], وقوله تعالى: "وَمَن يُؤْمِن بِاللّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ" [التغابن:11], وتتحقق للمؤمن سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها لأن إيمانه يمده بالأمل والرجاء في عون الله تعالى ورعايته وحمايته فالإيمان هو الذي يقودنا إلى الأمان والطمأنينة والسعادة"(10).
وقال د. وائل أبو هندي: "أنصح كل من يستطيعُ من المرضى أن يقرأ القرآن الكريم بأن يفعل ذلك ما عدا في الحالات الذهانية التي لا يدرك المريض فيها أفعاله، وأما جميع الحالات الأخرى بما في ذلك مرضى الوسواس القهري فإن قراءة القرآن الكريم جزءٌ من علاجهم.., (وأما بخصوص وجود) علاقة بين الأمراض النفسية وضعف الإيمان..، فهذا الاعتقاد الخاطِئ لدى الناس إنما جاء من أمرين: الأول هو عدم إدراك الناس لمعنى المرض النفسي والثاني هو نظرة الناس للأمراض النفسية على أنها مركب نقص، ولبحث هـذا علينا أوَّلا أنْ نفـرّق بين الأعراض النفسية والأمراض النفسية؛ فالأعراض النفسية هي تلك التفاعلات النفسية التي تطرأ على الفرد نتيجة تفاعله مع ظروف الحياة اليومية، وتستمر لفترات قصيرة، وقد لا يلاحظها الآخرون، ولا تؤثر عادة على كفاءة الفرد وإنتاجيته في الحياة، كما لا تؤثر على عقله وقدرته في الحكم على الأمور, وتعد هذه العوارض النفسية جزءا من طبيعة الإنسان التي خلقه الله بها؛ فيبدو عليه الحزن عند حدوث أمر محزن ويدخل في نفسه السرور والبهجة عند حدوث أمر سار, وهذا أمر مشاهَد معلوم لا يحتاج لإثباته دليل ويحدث لكل أحد من الصالحين والطالحين سواء, أمـا الأمراض النفسية فأمرها مختلف وهي لا تقتصر على ما يسميه الناس بالجنون, بل إن معنى المرض النفسي معنى واسع يمتد في أبسط أشكاله من اضطرابات التأقلم مع الأحداث الحياتية إلى أشد أشكاله تقريبا متمثلا في فصام الشخصية أو الذهان الدوري، كما أنه ليس شرطا أنْ تُستخدم العقاقير في علاج ما يسميه الأطباء النفسيون بالأمراض النفسية، بل إن منها ما لا يحتاج إلى علاج دوائي؛ فهي تزول تلقائيا وربما لا يحتاج معها المريض سوى طمأنته كما يحدث عادة في اضطرابات التأقلم البسيطة, ويعتمد الطبيب في تشخيص الاضطراب أو المرض النفسي بشكل كبير على ثلاثة أمور: نوعية الأعراض وشدة الأعراض ومدة بقاء هذه الأعراض, فلتشخيص المرض النفسي يجب أنْ يحدث عند المريض أعراض غريبة أو ربما أعراض غير مألوفة كالضيق والحزن مثلاً، وتستمر لمدة ليست بالطارئة أو القصيرة وبأعراض واضحة تكون كفيلة بتشخيص المرض النفسي في تعريف الأطباء, ولذلك فإن من يحزن لفقد قريب أو عزيز ويتأثر بذلك فإننا لا نصفه بأنه مريض نفسي إلا إذا استمر حزنه لمدة طويلة ربما تصل لعدة أشهر أو بضع سنوات وبدرجة جلية تؤثر على إنتاجية ذلك الفرد..، ولعلي أعجب من البعض الذين يربطون درجة التقوى والإيمان بامتناع الإصابة بالأمراض النفسية دون العضوية فلقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه).., وهذا البيان النبوي شامل لجميع الهموم صغيرها وكبيرها وأيًّا كان نوعها، وفي الأصل فإن الأمراض النفسية مثل غيرها من الأمراض ولا شك وهي نوع من الهم والابتلاء ولذلك فإنها قد تصيب المسلم مهما بلغ صلاحه, كما أنه لم يرد في الكتاب الكريم ولا في السنة المطهرة ما ينفي إمكانية إصابة المسلم التقي بالأمراض النفسية حسب تعريفها الطبي.., وقد ذكر الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله في كتابه (المنقذ من الضلال) وصفا لنوبة الاكتئاب الحادة التي أصابته هو شخصيا وهو المعروف بعلمه وتقواه وورعه..، كما أن انتقال أغلب الأمراض النفسية عبر الوراثة يعكس بوضوح الطبيعة المرضية لتلك الأمراض، وبالرغم من ذلك كله فإن المسلم يتميز.. في أنه يحتسب ما يصيبه عند الله ويستعين بحول الله وقوته على مصائب الدنيا..، مما يخفف من أثر المصائب عليه.., ولذلك فإننا نلاحظ حدوث حالات الانتحار في المجتمعات الغربية تفوق بكثير ما يحدث في المجتمعات الإسلامية"(11).
وقال الدكتور فيصل محمد خير الزراد: "الحياة الإنسانية في مجتمعاتنا المعاصرة تعقدت كثيرا ولم تعد بهذه البساطة التي كانت عليها في السابق, لقد تفاقمت صعوبات الحياة وتعددت مشاكل الإنسان وزادت الأعباء وأصبح من الصعب على الإنسان تحقيق معظم حاجاته وطموحاته أو أن يسلك في الحياة دون معاناة أو ألم، وهذه الظروف الحياتية الصعبة والمتلاحقة بما فيها الظروف المادية الصعبة والتغيرات السريعة التي طرأت على مجتمعاتنا العربية والتحديات التي تواجه هذه المجتمعات والحروب المتلاحقة والعدوان والدمار وغير ذلك زادت من معاناة الإنسان وصراعاته الفكرية والنفسية كما زادت من الضغوط النفسية ومن حالات الإحباط والقلق والحرمان والاكتئاب.. وجعله (ذلك) يفقد توازنه العقلي والنفسي ويعرضه إلى العديد من الاضطرابات النفسية والعقلية والسلوكية ويضعف قدرته على العمل والعطاء والإنجاز كما يؤثر سلبا على صحة الإنسان وبيئته ومجتمعه, وهذا الحال ينطبق على كل إنسان ذكرا أم أنثى صغيرا أو كبيرا، وهنا يكون للطب النفسي الدور الأكبر في مواجهة هذه القضايا النفسية تشخيصها وعلاجها والوقاية منها.. (و)من الأهداف.. نشر الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع.. للوقاية من الاضطرابات النفسية والعقلية والسلوكية وفهم طبيعة هذه الأمراض النفسية دون خوف أو مبالغة وأهمية اللجوء إلى الاختصاصيين في هذا المجال بعيدا عن أعمال السحرة والمشعوذين.. وما شابههم, وبعيدا عن أي تفكير خرافي غير علمي أو غير صحيح.. (و)التأهيل للحالات النفسية بما فيها حالات الانحراف والميل إلى الإدمان والانتحار والتواصل مع الاختصاصيين في مجال الطب النفسي وعلم الاجتماع والتربية"(12).
وقال د. عبد الستار أبو غدة: "من أشهر الأمراض النفسية: (1) القلقAnxiety ويعرف بأنه الشعور بالخوف الزائد من شر متوقع والإحساس بالعجز عن مواجهته.. (و)يعبر عنه المختصون بأنه حالة من التوتر الشامل الذي ينشأ خلال صراعات الدوافع ومحاولات الفرد للتكيف، (2) الاكتئاب Depression وهو حالة انفعالية تكون فيها الفاعلية النفسية الجسدية منخفضة وقد يصاحبها شعور باليأس والتفاهة وفقد الاهتمام والعجز عن التركيز, (3) الخورNeurasthenia ويقصد به تقليد شكوى الغير، أو كما يقول الشاعر..: أيها الشاكي وما بك داء.., وهو خلل وظيفي في السلوك يتصف بالشكوى الجسدية غير المستندة لواقع، وعلاج هذا المرض يكمن في التسلي عن المصائب والتذرع بالصبر.., (4) الاستحواذ أو الوسواس القهري Obsession: وهو سيطرة شعور أو فكرة بإلحاح بطريقة غير منطقية يعجز المصاب عن مقاومتها..، (وأما) وسائل العلاج.. فلابد لمنحها الثقة أو حجبها عنها من تحري ما تشتمل عليه.. من تصرفات ليست محل تحفظ شرعي وإلا فما جدوى علاج يشفي عللا ثانوية ويحدث شرخا في أركان الشخصية الإسلامية, فإذا روعيت هذه الضوابط فإن المعالج مطلق اليد في التصرف بحكمة.. ملحوظ فيها كل ما يحقق الحظوة للعليل، فإن المجال هنا مجال النفس في مشاعرها وليس الجسم في عضويته الآلية.. (و)المعيار الأسمى يتمثل في البناء القيمي الديني.. وأسمى قيمة هي الإيمان ليطمئن القلب والوجدان.. وهناك شعار يمكن رفعه في الدعوة إلى رحابة الصدر بهذا العلاج وهو مستمد من قول النبي عليه الصلاة والسلام تعقيبا على استعراضه بعض الرقى وإقرار ما كان منها خاليا من الشوائب المخلة بالعقيدة أو السلوك الإسلامي: (من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل), وإن تسليط الأضواء على هذا النوع من العلاج إتاحة للنفع..، فكما يحتاج المريض إلى عقاقير الدواء يحتاج إلى علاج الفكر.. والعلاج الروحي.. ميسور لمن لديه مبادئ إيمانية, على أننا حين نقرر العلاج الروحي لا نقبل من صوره إلا ما ثبتت شرعيته بالنصوص الصحيحة بعيدا عن الخرافات والأوهام وهو ما كان قائما على أدعية مشروعة تصدر من المريض نفسه أو ممن يتوسم فيه استجابة دعائه بعيدا عن التمائم والأحجبة.. ويدور العلاج الروحي.. على قراءة آية الكرسي والمعوذتين والدعاء والصلاة ونحو ذلك مما يقوي الإيمان ويريح النفس"(13).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
™¤¦¤™ الاستشفاء بالقرآن في منظور الطب الحديث ™¤¦¤™
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  {}▒◄{« الاستشفاء بالقرآن الكريم- دراسة ميدانية »}►▒{}
»  {㊣}◄ دور محتويات التوت في الطب الحديث ►{㊣}
»  [[㊣]]◄ فوائد التمر في الطب الحديث ►[[㊣]]
» الطب الإسلامي (طب الوحيين) (الطب النبوي)
» ⇅۩≌۩⇅ تخريج الحديث عن طريق أول متن الحديث ⇅۩≌۩⇅

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ كنوز الدعاء والذكر والرقية الشرعية ۩-
انتقل الى: