۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عروة

عضو مبدع  عضو مبدع
عروة


الجنس : ذكر
العمر : 39
الموقع وادي عروة
التسجيل : 12/09/2011
عدد المساهمات : 217

 ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   Empty
مُساهمةموضوع: ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦     ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   Icon_minitimeالإثنين 31 أكتوبر 2011, 5:47 am

 ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   74121578ic9

¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦


إن للمكاسب المحرمة آثارًا سيئة على الفرد والمجتمع ، فإنها تُضعف الديانة ، وتعمي البصيرة ، ومن أسباب محق البركة في الأرزاق ، وحلول المصائب والرزايا، وحصول الأزمات المالية المستحكِمة والبطالة المتفشية ، وانتشار الإحن والشحناء والعداء والبغضاء.

قال تعالى : { زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِِ } [آل عمران: 14].

وإن مما يؤسى له عظيم الأسى أن في الناس من لا يتحاشون عن اكتساب المال الحرام وتحصيله من أي طريق وعبر أي وسيلة، إذ ليس لهم همٌّ إلا تكديس الأموال وتضخيم الثروات، فالحلال في عرفهم ما قدروا عليه، والحرام ما تعذر وصولهم إليه، يسلكون في طلبه مسالك معوجَّة وسبلاً مشبوهة، بل وقد لا يكترثون من المجاهرة بالمكاسب الخبيثة والاستيلاء على الأموال المحرمة التي لا شبهة في تحريمها، حتى أصبح هذا المسلك المشين لشيوعه وانتشاره ظاهرة مألوفة في كثير من مجتمعات المسلمين، حيث فشا فيها أكل الربا وتعاطي الرشوة والغصب والسرقة والمتاجرة بالمحرمات كالخمور والمخدرات وآلات اللهو والغناء ونحوها، وتطفيف المكاييل والموازين والغش والخداع في البيوع والمعاملات، وإنفاق السلع بالأيمان الفاجرة، وأكل أموال اليتامى والقاصرين، والاستيلاء على الحقوق والممتلكات، واختلاس الأموال الخاصة والعامة، بأساليب مختلفة وسبلٍ متنوعة، بلا خوفٍ من الله ولا حياءٍ من عباد الله، في صور مهينة من صور البطر والأشر والجشع والطمع لدى بعض النفوس، حين يضعف فيها وازع الإيمان، وتتحلل من المروءة ومكارم الأخلاق، وإنه ليكاد يصدق على هذا الزمان ما جاء في الحديث عند البخاري وغيره أن رسول الله قال: [ يأتي على الناس زمان لا يبالي المرء ما أخذ منه، أمن الحلال أم من الحرام ؟ ] .

فأين هؤلاء عن قوارع التنزيل التي تُتلى والأحاديث التي تُروى في التحذير من أكل الحرام وبيان عاقبة صاحبه وسوء مصيره ومنقلبه ؟!
أليس لهم فيها مُدّكرٌ وواعظ ومزدجرٌ ورادع ؟!
{ أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءانَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }[محمد:24].

يقول الحق جل وعلا في التحذير من الربا : { ياأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِىَ مِنَ الرّبَاْ إِن كُنتُمْ مُّؤْمِنِينَ فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبتُمْ فَلَكُمْ رُءوسُ أَمْوالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ } [البقرة:278، 279]،
ويقول عز شأنه في بيان ما أعد من العذاب لأكلة أموال اليتامى : { إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتَامَى ظُلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِى بُطُونِهِمْ نَاراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً }[النساء:10]،
ويقول جل وعلا متوعدًا أهل التطفيف للمكاييل والموازين : { وَيْلٌ لّلْمُطَفّفِينَ الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ أَلا يَظُنُّ أُوْلَئِكَ أَنَّهُمْ مَّبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبّ الْعَالَمِينَ } [المطففين:1-6].

وفي الحديث عن أبي أمامة الحارثي رضي الله عنه أن رسول الله قال : [ من اقتطع حق امرئ مسلمٍ بيمينه فقد أوجب الله له النار وحرّم عليه الجنة ، فقال له رجل: وإن كان شيئًا يسيرًا يا رسول الله ؟ قال : وإن كان قضيبًا من أراك ] رواه مسلم في صحيحه ،
ورُوي أيضًا عن عدي بن عميرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله يقول : [ من استعملناه منكم على عمل فكتمنا مخيطًا فما فوقه كان غلولاً يأتي به يوم القيامة ] ،
والله عز وجل يقول : { وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ } [آل عمران:161].

فاتقوا الله عباد الله ، ولتجتنبوا ما حرم ربكم عليكم ونهاكم عنه من المكاسب الخبيثة والأموال المحرمة ، ولتقنعوا بما أحل لكم من الطيبات ، ففي الحلال الغنية والكفاية والسعادة في الدنيا والآخرة.

اللهم أغننا بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك عمن سواك ، يا واسع الفضل والإحسان ، يا أكرم الأكرمين.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم : { ياأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ كُلُواْ مِن طَيّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُواْ للَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ }[البقرة:172].

قوله تعالى : { وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا } [الجمعة: 11]
وقوله : { قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ } [الجمعة: 11]
وقوله : { رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ } [النور: 37].

وقد أحل الله المعاملات التي ليس فيها ضرر، فقال تعالى : { وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا } [البقرة: 275] وقال في آية الجمعة : { فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ } [الجمعة: 9] .. فدل على أنه قبل النداء إلى صلاة الجمعة يباح البيع الذي يقصد من ورائه الربح ، ثم لا شك أن هذا البيع مع كونه بيعا ليس فيه ربا ولا غش، فإنه قد يدخل فيه شيء يقلل من فائدته الأخروية ، أو يدخل عليه فساد أو ضرر!! فلأجل ذلك جاءت الشريعة بمنع البيع بعد النداء الثاني من يوم الجمعة ؛ حتى يتفرغ الإنسان للصلاة والذكر.

قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم : " لاَ تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ حَتّى يُسْأَلَ عَنْ عُمْرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ ، وَعن عِلْمِهِ فِيمَ فَعَلَ فيه ، وعن مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفيمَ أَنْفَقَهُ، وعن جِسْمِهِ فِيمَ أَبْلاَهُ " .
عن ابى عن النبى صلى الله عليه و سلم قال : " ثلاثة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : التاجر الأمين ، والإمام المقتصد ، وراعي الشمس بالنهار "
عن النبى صلى الله عليه و سلم قال : " التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء "
قال بعض الحكماء : إذا لم يكن في التاجر ثلاث خصال افتقر في الدارين جميعا : أولها لسان نقي من ثلاثة : من الكذب واللغو والحلف ،
والثاني قلب صاف من ثلاث : من الغش والخيانة والحسد ،
والثالث نفس محافظة لثلاث الجمعة والجماعات وطلب العلم في بعض الساعات وإيثار مرضاة اللَّه تعالى على غيره.
و عن أبى هريرة رضالله عنه عن النبى صلى الله عليه و سلم قال : " أربعة يبغضهم الله : البياع الحلاف ، والفقير المختال ، والشيخ الزاني ، والإمام الجائر"
عن أبي ذر رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه و سلم قال " ثلاثة يحبهم الله : رجل كان في فئة فنصب نحره حتى يقتل أو يفتح الله عليه وعلى أصحابه ،
ورجل كان له جار سوء يؤذيه فصبر على أذاه حتى يفرق بينهما موت أو ضغن ،
ورجل كان معه قوم في سفر أو سرية فأطالوا السري حتى أعجبهم أن يمسوا الأرض فنزلوا. فتنحى يصلي حتى يوقظ أصحابه للرحيل.
وثلاثة يشنؤهم الله : التاجر أو البياع الحلاف ، والفقير المختال والبخيل المنان" ومعنى يشنؤهم : اى يبغضهم
وعن عليّ بن أبي طالب كرم اللَّه وجهه أنه قال: التاجر إذا لم يكن فقيها ارتطم في الربا : يعني غرق في الربا، ثم ارتطم ثم ارتطم.
وعن عمر بن الخطاب رضي اللَّه تعالى عنه أنه قال : من لم يتفقه في الدين فلا يتجرنّ في أسواقنا.
عن جابر رضي اللَّه تعالى عنهما عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال" يا أيها الناس إن أحدكم لن يموت حتى يستكمل رزقه فلا تستبطئوا الرزق فاتقوا اللَّه وأجملوا في الطلب فخذوا ما حلّ لكم وذروا ما حرّم الله"
كان لأبي بكر الصديق رضي اللَّه تعالى عنه غلام يأتيه كل ليلة بغلته طعاما يأكله ، وكان أبو بكر رضي اللَّه تعالى عنه لا يأكله حتى يسأله من أين اكتسبه ومن أين أصابه.
قال: جاء ذات ليلة بطعام فضرب يده إليه فأكل لقمة من غير أن يسأله
فقال الغلام : قد كنت تسألني كل ليلة غير هذه الليلة فإنك لم تسألني؟
قال : ويحك الجوع حملني، ويحك أخبرني من أين جئت به؟
قال : كنت رقيت لأناس في الجاهلية فوعدوني عليه عدة فرأيت عندهم وليمة فذكرتهم وعدهم الذي وعدوني فأعطوني هذا الطعام،
فاسترجع أبو بكر رضي اللَّه تعالى عنه عند ذلك ثم أخذ يتقيأ فكابد وجاهد نفسه أن ينزع اللقمة من بطنه فلم يقدر حتى اخضرّ واسودّ من الجهد فلم يقدر
فلما رأوا ما يلقي من المعالجة، قالوا : لو شربت عليه قدحا من ماء فأتى بعس من ماء فشرب ثم تقيأ فما زال يعالج نفسه حتى نبذها،
فقالوا : هذا من أجل هذه اللقمة. ؟؟
قال إني سمعت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يقول "إن اللَّه تعالى حرّم الجنة على كل جسد تغذى أو غذي بحرام".

و من أراد أن يكون كسبه طيبا فعليه أن يحفظ خمسة أشياء :
أوّلها : أن لا يؤخر شيئا من فرائض اللَّه تعالى لأجل الكسب ولا يدخل النقص فيها.
والثاني : لا يؤذي أحد من خلق اللَّه تعالى لأجل الكسب،
والثالث : أن يقصد بكسبه استعفافا لنفسه ولعياله ولا يقصد به الجمع والكثرة.
والرابع : أن لا يجهد نفسه في الكسب جدا.
والخامس : أن لا يرى رزقه من الكسب ويرى الرزق من اللَّه تعالى والكسب سببا.

وروى عن النبي صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال "من اكتسب مالا من مأثم فتصدق به أو وصل به رحما أو أنفقه في سبيل اللَّه تعالى جمع ذلك كله وألقى في النار".
وعن ابن مسعود قال النبي صلى اللَّه عليه وسلم "لا يكسب عبد مالا حراما فيتصدق به فيؤجر عليه، ولا ينفق منه فيبارك له فيه، ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى النار، وإن اللَّه تعالى لا يمحو السيء بالسيء، ولكن يمحو السيء بالحسن"
وعن الحسن البصري رحمه اللَّه أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال"إنما المال مال جالب وشر تجاركم المقيمون بين أظهركم الذين يمارونكم وتمارونهم وتحالفونهم ويحالفونكم"
وسئل النبي صلى اللَّه عليه وسلم عن أطيب الكسب قال "عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور الذي لا شبهة فيه ولا خيانة"
وعن قتادة رضي اللَّه تعالى أنه قال: كان يقال التاجر الصدوق تحت ظلّ العرش يوم القيامة.‏

الكسب الطيب والمال الحلال ينير القلب، ويشرح الصدر، ويورث الطمأنينة والسكينة والخشية من الله، ويعين الجوارح على العبادة والطاعة، ومن أسباب قبول العمل الصالح وإجابة الدعاء.

أما الكسب الخبيث فإنه شؤم وبلاء على صاحبه، بسببه يقسو القلب، وينطفئ نور الإيمان، ويحل غضب الجبار، ويمنع إجابة الدعاء. المال الحرام مستخبث الأصول، ممحوق البركة والمحصول، إن صرفه صاحبه في برٍ لم يُؤجر، وإن بذله في نفعٍ لم يُشكر، ثم هو لأوزاره مُحتَمِل وعليه معاقب. قال بعض الحكماء: شر المال ما لزمك إثم مكسبه، وحُرمت أجر إنفاقه، وفي الحديث عند الطبراني وغيره أن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: يا رسول الله، ادع الله أن يجعلني مستجاب الدعوة، فقال له النبي : ((يا سعد، أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة، والذي نفس محمدٍ بيده، إن العبد ليقذف اللقمة الحرام في جوفه ما يُتقبل منه عملٌ أربعين صباحًا، وأيما عبدٍ نبت لحمه من سحت فالنار أولى به))

إن للمكاسب المحرمة آثارًا سيئة على الفرد والمجتمع ، فإنها تُضعف الديانة ، وتعمي البصيرة ، ومن أسباب محق البركة في الأرزاق ، وحلول المصائب والرزايا، وحصول الأزمات المالية المستحكِمة والبطالة المتفشية ، وانتشار الإحن والشحناء والعداء والبغضاء.

أن من دلائل التوفيق وأمارة السعادة والفلاح للعبد أن يكف عما حرم الله من المكاسب الخبيثة ، وما نهى عنه من الأموال المحرمة ، وأن يتورع عما يشتبه عليه من ذلك ، حرصًا على سلامة دينه وصيانة عرضه ، كما قال عليه الصلاة والسلام : ((فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه)) رواه البخاري ومسلم، وروى الترمذي وابن ماجه عنه أنه قال : ((لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرًا مما به بأس)). وقال الإمام الحسن البصري رحمه الله : "ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرًا من الحلال مخافة الحرام".

ولتعلموا أن المشتبهات يحصل للقلوب عندها قلق واضطراب يحمل على الشك والتردد في حِلها، والورِع من عباد الله يكون وقافًا عند المشتبهات ، فيدع ما يريبه إلى ما لا يريبه ، فذلك مسلك الصالحين ونهج المتقين ، فاتقوا الله أيها المؤمنون ، ولتستطيبوا مطاعمكم ومشاربكم وسائر مكاسبكم ، { وَٱتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }[البقرة:281].



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفيروزي

عضو ذهبي  عضو ذهبي
الفيروزي


الجنس : ذكر
العمر : 38
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 30/09/2011
عدد المساهمات : 706

 ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   Empty
مُساهمةموضوع: رد: ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦     ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   Icon_minitimeالأحد 27 نوفمبر 2011, 12:08 pm



۩۞۩ السلام عليكم ورحمةالله وبركاته ۩۞۩

ماشاء الله تبارك الله
مشاركة جميلة ومتميزة
نبارك هذا الجهد الرائع
ونتطلع لمزيد من الإبداع


۩ حفظكم الله ورعاكم ۩


♥♥ تقبلوا محبتي وتقديري ♥♥


₪₪₪₪₪₪₪
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشبح

عضو فضي  عضو فضي
الشبح


الجنس : ذكر
العمر : 36
الموقع كوكب الأشباح
التسجيل : 06/09/2011
عدد المساهمات : 512

 ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   Empty
مُساهمةموضوع: رد: ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦     ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   Icon_minitimeالثلاثاء 20 مارس 2012, 12:14 am

 ¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦   8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
¦[|☆|]¦ الكسب الحلال والكسب الحرام ¦[|☆|]¦
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ۞♥۞ البلد الحرام ۞♥۞
»  «~㊣~» فضل بيت الله الحرام «~㊣~»
»  §¤¦¤§ أوليات في المسجد الحرام §¤¦¤§
» ☆❀☆ باب بني شيبة بالمسجد الحرام ☆❀☆
» ↨|▒|↨ حفظ الفرج .. التّعفّف عن الحرام ↨|▒|↨

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ الإسلام .. دين السلام ۩-
انتقل الى: