۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 *¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤*

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفيروزي

عضو ذهبي  عضو ذهبي
الفيروزي


الجنس : ذكر
العمر : 37
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 30/09/2011
عدد المساهمات : 706

*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* Empty
مُساهمةموضوع: *¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤*   *¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* Icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2011, 9:05 am


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* K2k32641

♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦

*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الابتلاء ¤!||!¤*


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* K-loody-26b80d826c


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد :

فإن الله تعالى لما خلق الخلق وأبدع الكون ذكر سبحانه الحكمة الباهرة من هذا الخلق وهي عبادته وذكره، وتحكيم منهجه في الأرض لكن الناس سيدعون الإيمان ويظهرون الطاعة لهذا كان لابد من اختبار يبين الله فيه الصادق من الكاذب والصابرة من الجازع والمؤمن من المنافق وهذا الامتحان هو ما عبر القرآن الكريم عنه بلفظ الابتلاء الذي جعله الله أصلاً في الحياة فقال تعالى : { الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ } .

هذا الابتلاء ليس له حدود ولا زمان ولا يمنعه موقع ولا مكان، تعرف به قلوب العباد وتقسم الدرجات في الآخرة على قدر النجاح في ابتلاء الدنيا، ولما كان شأن الابتلاء عظيماً جعله الله أنواعاً عديدة وأشكالاً كثيرة والبلاء امتحان عام شمل الأنبياء والصالحين عبر الزمان بل كلما ازداد إيمان العبد زاد بلاؤه والصبر على الابتلاء مفتاح قوي لجلب الرحمة الإلهية والدخول في فضل الله الواسع

فهذا هو حال الدنيا فهي دار ابتلاء وليست دار نعيم، والمسلم لا بد له أن يتحلى بالأخلاق الحسنة، مهما كانت الظروف والأحوال، يقول ربنا جل وعلا : { الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لاَ يُفْتَنُونَ* وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ} (العنكبوت: آية 1-3 )

والفتنة المذكورة في الآية الكريمة للابتلاء والاختبار.

ووسائل هذا الابتلاء، وذلك الاختبار، كثيرة، ذكر الله شيئا منها في قوله تعالى : {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ* الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} (البقرة: آية 155-157).


كما أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال : "‏مثل‏ المؤمن مثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء، ومثل المنافق كشجرة ‏‏الأرزة‏ ‏لا تهتز حتى تستحصد" .

كل من لاقيته يشكو دهره *** ليت شعري هذه الدنيا لمن


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


إن هذه الدنيا لاتخلو من الأكدار ولا تصفو لأحدا أبدا .. ماهى إلا دار امتحان وابتلاء

ماسرت إلا وأحزنت .. وما أضحكت إلا وأبكت .. وما وسعت إلا وضيقت

قال الله تعالى : ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ }

فهي لاتستقر على حال

وقال جل في علاه { وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ } محمد31

ولا بد للمسلم أن يستشعر الحكمة من البلاء؛ لأن الله سبحانه وتعالى لا يبتلينا ليعذبنا، بل ليرحمنا، فعلى المؤمن أن ينظر إلى البلاء هكذا، سواء كان البلاء فقداناً للمال أو الصحة أو الأحبة أو القرابة.

نعم نحن في دار امتحان وابتلاء، فنحن في قاعة امتحان كبيرة نُمْتحن فيها كل يوم والآخرة هي دار الجزاء، وكلنا ممتحن في كل ما نملك وفي كل ما يعترينا في هذه الحياة حتى نلقى الله، وليس في هذه الدنيا من لا يمتحن،ولكن في هذا الامتحان من يصبر فيفوز، كما أن هناك من يجزع ويعترض على الله -والعياذ بالله- فيخسر ويشقى.

ورحم الله الفضيل بن عياض حين قال: "الناس ما داموا في عافية مستورون، فإذا نزل بهم بلاء صاروا إلى حقائقهم؛ فصار المؤمن إلى إيمانه، وصار المنافق إلى نفاقه".


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* Ebtla2


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


إذ الابتلاء سنة إلهية من الله عز وجل سنة جارية .. ماضية

ولنا في رسلنا الكرام أسوة حسنة .. فلقد ابتلى جميع الأنبياء .. وابتلى خير البشرية أعظم بلاء
فما كان منهم عليهم صلوات ربي وسلامه إلا أن صبروا واحتسبوا أجرهم عند الله
ويذكر الحديث رسول الله : ( أشد الناس بلاءاً : الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ) .
فمهما كانت مصيبتنا كبيرة وبلائنا عظيم فإن أشد بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم .

ففي الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن عظم البلاء مع عظم الجزاء وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط )

فالابتلاء دليل على محبة الله للعبد ففي الحديث الصحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يصب منه )

فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء ، وكلما كان الابتلاء هيّناً ، كان الإيمان على قدره .
ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فإن كان في دينه صلبة اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه ) .


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* %D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%A1


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


ان جميع ما يصيب الانسان المؤمن او المسلم في دنياهـ من امراض ومصائب تعصف به سواء على مستوى الافراد او الجماعات انما هو ابتلاء واختبار , فالرابح من يتعامل معها بالصبر والاحتساب
والكثييير من الدعاء .

ولا شك ان هذا الإبتلاء هو من عند اللَّه تعالى يختبر به عباده ويختبر به قوة ايمانهم به وتعلقهم به فالواجب مواجهة المصاعب بالصبر والتأني والتيقن بأن مصدرها الله وسببها حكمه لحصول الخير
بها .

فمن حمد اللَّه و صبر على ما أصابه فقد فاز ، و من لم يحمد اللَّه على ما أصابه و سخط و تضجّر فقد خسر و هو ناقص الإيمان لأنّ الرضا بالقضاء و القدر دليل كمال الإيمان أمّا التضجّر و السخط على ما قدّر اللَّه فهو دليل نقص الإيمان و يفقد المتضجّر الأجر الذي يناله لو صبر و ربّما يلحقه الوزر .

عن انس بن مالك رضي الله عنه , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال : ( عظم الجزاء مع عظم البلاء وأن الله اذا احب قومآ ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السُّخْط ). اخرجه الترمذي

وقال : (عجبا لأَمر المؤمن ! إنَّ أَمره كله خير - و ليس ذلك لأحد إلاّ للمؤمن - إنْ أَصابته سرّاء شكر فكان خَيراً لَهُ ، و إنْ أَصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له ) حديث صحيح ، رواه مسلم .

فالابتلاء دليل على محبة الله للعبد ففي الحديث الصحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيرا يصب منه )

يامن ابتلاك بدنياك ..
يامن ابتلاك الله بجسدك ..
يامن ابتلاك بمالك وولدك ..
يامن ابتلاك بأحبابك ..

ماابتلاك إلا لأنه يحبك ويريد أن يرفع قدرك في عليين

ويريد أن يطهرك في الدنيا فقد قال رسولنا صلى الله عليه وسلم ( ما من مسلم يشاك شوكة فما فوقها إلا كتب له بها درجة ومحت عنه خطيئة ) مسلم

يريد أن يرزقك الجنة فإن الجنة لا تنال إلا بالمكاره ( حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات )


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* A-4d3c8b819f


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


(إمرأة من أهل الجنة )

عن عطاء بن أبى رباح قال قال بن عباس رضي الله عنهما – ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت بلى قال هذه المرآة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت أنى اصرع إني أتكشف فادع الله لي قال: إن شئت صبرت ولك الجنة وان شئت دعوت الله أن يعافيك فقالت أصبر فقالت إني أتكشف فادع الله لي إن لا أتكشف فدعا لها .

فتأمل أخي هذه المرأة كيف آثرت الجنة على شفائها من ذاك المرض لما تعلم من أن الجنة أعظم المطالب وأجل الغايات
ولعلمها أن الدنيا حقيرة لا تساوي عند الله جناح بعوضة ومهما عاشت فيها فأمدها قصير وهى إلى انقضاء وزوال

فيامن ابتلى في هذه الدنيا اعلم رحمك الله أن كلما زاد الإيمان زاد الابتلاء وكلما كان الابتلاء هينا كان الإيمان على قدره

اصبر واحتسب فلك من الله البشرى في قوله { وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ {155} الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ {156} أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ {157} } البقرة

ولا شك أن في الصبر على المصائب أجراً عظيماً عند الله سبحانه وتعالى ... يقول الله عز وجل { إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ } الزمر10

سبحان الله .. ما أعظمه من جزاء

قال الأوزاعي رحمه الله في تفسير هذه الآية ( ليس يوزن لهم ولا يكال إنما يغرف لهم غرفا )


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* 742082141


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


اللهم اجعلنا من الصابرين


اعلم أن ما أصابك بقضاء من الله وقدره فهو أعلم بعباده واعلم أن الذي يأتيك من رحيم
فهو أرحم بك من نفسك ووالديك والناس أجمعين
فاحمد الله أخي دائما وابدأ لأن البلاء أو المصيبة لم تكن في دينك
( فكل مصيبة دون الدين تهون ) كما في دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ولا تجعل مصيبتنا في ديننا )
فأعظم مصيبة مصيبة الدين
فالحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* 21254853181029977329


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


أن الابتلاء سنة ربانية ماضية، هي من مقتضيات حكمة الله ـ سبحانه ـ وعدله، متمثلا وقعه بجلاء، في الفقر والغنى، والصحة والمرض، والخوف والأمن، والنقص والكثرة، بل وفي كل ما نحب ونكره، لا نخرج من دائرة الابتلاء
({ وَبَلَوْنَـٰهُمْ بِٱلْحَسَنَـٰتِ وَٱلسَّيّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }[الأعراف:168].
({ وَنَبْلُوكُم بِٱلشَّرّ وَٱلْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ }[الأنبياء:35]
قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: نبتليكم بالشدة والرخاء، والصحة والسقم، والغنى والفقر، والحلال والحرام، والطاعة والمعصية، والهدى والضلال.

أن الابتلاء مرتبط بحياة الإنسان فما دامت هناك حياة فهناك حتماً ابتلاء.
أن الابتلاء عام لكل أبناء البشر وهو الكدح والتعب والشقاء، وخاص للمؤمنين منهم وهو التمحيص والاختيار والامتحان.
كل ما زاد إيمان المرء زاد البلاء له والعكس.
الابتلاءات قد تقع فردية مثل ابتلاء أيوب ويوسف وسليمان وقد تقع جماعية مثل ابتلاء قوم طالوت وأصحاب السبت وقوم نوح.
أن أصعب الابتلاءات ما تعلق بالقلب وكان خاصاً به كابتلاء إبراهيم عليه السلام بذبح الولد.
أن البلاء قد يقع بالحسنة وقد يقع بالسيئة.
الخروج المستمر عن طاعة الله بسبب من أسباب إصابة الإنسان بالبلاء وسقوطه فيه.
أن الابتلاء أنواعه متعددة وأغراضه كذلك منوعة.
أن الجزاء من جنس الابتلاء إذا صبر المرء على ذلك فأيوب ابتلي بالولد والمال والصحة فصبر فكان جزاءه إعادة صحته وماله وأهله ومثلهم معهم، وصبر يعقوب على الفراق فعاد يوسف إليه، ولما كان سبب العمى ثوب يوسف كان سبب إعادة النظر ثوبه أيضاً.
إن للبلاء فوائد تعود على المرء في دينه ودنياه وآخرته إذا صبر وحمد واسترجع واحتسب.
أن علامة رفع البلاء اشتداد العسر وضيق الحال، وشدة الكرب، مع وجود الصبر والرضا واحتساب الأجر.


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


وفي الختام أسأل الله العلي القدير أن يحييني وإياكم الحياة الطيبة حياة السعداء

وان يرزقنا الصبر واليقين حتى نقضي هذه الحياة الدنيا والله راض عنا


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا


*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* Top4top_d09c04efef1


♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦♦


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشبح

عضو فضي  عضو فضي
الشبح


الجنس : ذكر
العمر : 35
الموقع كوكب الأشباح
التسجيل : 06/09/2011
عدد المساهمات : 512

*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤*   *¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* Icon_minitimeالسبت 11 فبراير 2012, 10:29 am

*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤* 8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
*¤!||!¤ كلما زاد الإيمان ... زاد الإبتلاء ¤!||!¤*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ☆❀☆ شجرة الإيمان ☆❀☆
»  [۞]:: فضيلة الصبر على الإبتلاء ::[۞]
» ¤ô۞ô¤ الشكر .. نصف الإيمان ¤ô۞ô¤
»  [◕]:: الصبرعلى الإبتلاء .. صفة الأنبياء .. ومنارة الأتقياء ::[◕]
»  ۩۞۩ الإيمان بالله ۩۞۩

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ الإسلام .. دين السلام ۩-
انتقل الى: