۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  §¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحكيم

عضو نشيط  عضو نشيط
الحكيم


الجنس : ذكر
العمر : 47
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 31/01/2012
عدد المساهمات : 73

 §¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§   Empty
مُساهمةموضوع: §¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§     §¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§   Icon_minitimeالأحد 11 مارس 2012, 6:29 am

 §¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§   Images-e6c151dfff48

§¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§


مفهوم البُهتان : الباء والهاء والتَّاء أصلٌ واحِد ، وهو كالدهش والحَيْرة. وبَهَتَهُ : قال عليه ما لم يفعلْ، والبَهيتَةُ : الباطِل الذي يُتَحَيَّر مِن بطلانه.

والبَهتُ : الأخْذ بغتة ، والانقطاع والحيرة ، وبَهِتَ : دهش وتحير، وأفْصح منها بُهِت بالضم ، وهو بمعنى أُخِذَ بالحجَّة فشَحَب لونُه ، يقولون : ثوب باهت ، ولون باهت ؛ أي : شاحِب ، والبهتان : الكذب المفترى .

ورد لفظ البُهتان مع اشتقاقاته في (6) مواضع، على (4) أوجه ، هي :

1- الزِّنا: ورد في قوله تعالى : ﴿ وَلاَ يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَه ﴾ [الممتحنة: 12]؛ أي لا يلحقْنَ بأزواجهنَّ غير أولادِهم؛ قاله ابنُ عبَّاس والجمهور ، فالبُهتان هنا الافتراءُ على الزوج بالولَد .

2- الكذب: قوله تعالى : ﴿ سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 16]، يعني: كذبًا صريحًا.

3- المال الحرام : ﴿ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 20].

4- الدهْشة والخسران : ﴿ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ﴾ [البقرة: 258].

فالبُهتان كان معناه في القرآن الكريم شاملاً لمعاني الباطِل والكذب والدهشة والحيرة ، فآية الممتحنة ورد فيها أنَّ الأولاد المنسوبين لغير آبائهم من طرَف الزوجات هم البُهتان المفترى ، فوصف البُهتان بالافتراء ؛ أي : إنَّ الزوجات نسبْن لأزواجهنَّ ما لم يفْعلوا ، وفي الآية البُهتان أشدُّ مِن افتراء الكذب ؛ لأنَّ الافتراء متعلِّق بقائله وما يخصُّه ، لكن البهتان يتعدَّى إلى الغير، فالأول كذب لا يتعدَّى، والثاني كذبٌ على الغير، فيكون كلُّ بهتان افتراءً ، وليس كل افتراء بهتانًا.

وعرَّف البعض البهتان بأنَّه الكذب المفترى.

أمَّا في آية النور، فبَيَّن أنَّه اتِّهام الغير بما لم يفعلوا في حالِ غِيابهم ، وبمعنى الباطِل المحير والمثير للدهْشة بدليل قوله تعالى : ﴿ وَلَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 16] ، فالتسبيح هنا كان للتعجُّب مِن أولئك الذين جاؤوا بالإفْك .

ووُصف الإفْك بأنَّه مبين ؛ ﴿ لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ ﴾ [النور: 12] ؛ أي : كذِب مكشوف ؛ لأنَّه قلْبٌ للحقائق الواضِحة.

بينما وصف البهتان بأنَّه عظيم ؛ لأنَّه باطل ذُكر بغتةً ، فحارتْ معه العقول ، واندهشتِ القلوب ، فكان تأثيره عجيبًا حتى إنَّه وقَع فيه قومٌ كرام.

كذا وصف البهتان بأنَّه عظيم فسبق بقوله تعالى: ﴿ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 15] ، أمَّا الإفك فكان تِبْيَانه بطلب الشهادة مِن أربعة شهداء ، كما وصف أخْذ المال بغير حق بالبهتان والإثم ؛ قال تعالى : ﴿ وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلاَ تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 20]، فكان معنى الكلام: أتأخذونه مباهتين آثمين، فكان بمعنى المباهتة ؛ أي : إثارة الدهْشة والحيرة بفِعْل هذا الباطل، فقد فسَّر الزجَّاجُ البهتانَ هنا بالباطل[49].

قال القاضي أبو يعلَى : وإنَّما خصَّ النهي عن أخْذ شيء ممَّا أعطى بحال الاستبدال ، وإنْ كان المنع عامًّا ؛ لئلاَّ يظن ظانٌّ أنَّه لما عاد البُضع إلى ملكها ، وجَب أن يسقط حقُّها مِن المهر، أو يظن ظانٌّ أنَّ الثانية أوْلى بالمهر منها لقيامها مقامها ، فكان هذا الحُكم باطلاً محيرًا ، يبهت مَن يسمعه؛ لذا وصفه تعالى بأنَّه إثم وظلم بيِّن واضح .

كذا نجِد في القرآن الكريم وصف مَن أُخِذ بالحجَّة فتغير وجهه مِن الدهشة والحيرة في الردِّ بأنَّه مبهوت ، والفاعل بَهَت وهو بُهِت : ﴿ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ﴾ [البقرة: 258] ، وكان سياق الآية : ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: 258] ، فانتِقال إبراهيم - عليه السلام - من الحُجَّة الأولى إلى الثانية وترْك نُصرة الأولى ، كان لإدراكه ضعفَ فَهم المخاصم ؛ لذا كانتِ الحجَّة الثانية محيرة ولم يجدْ مجادلُه جوابًا للرد.

نخلص إلى نقاط جامعة لما سلَف :

1- البهتان هو الباطِل المُحَيِّر.
2- البهت هو التَحيُّر والاندهاش.
3- البهتان هو رمْي الغَير بالباطل.
4- البهتان هو الكَذِب المفترى.
5- البهتان مِن أعْلى درجات الكذب، وهو أن يكذب الرجلُ على مَن يعلم غيبته ويعلم أنَّه كاذب.


النصوص من القرآن الكريم

1- { وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً } [النساء 20]
(وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج) أي أخذ بدلها بأن طلقتموها (و) قد (آتيتم إحداهن) أي الزوجات (قنطارا) مالا كثيرا صداقا (فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا) ظلما (وإثما مبينا) بينا ، ونصبهما على الحال

2- { وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً } [النساء 112]
(ومن يكسب خطيئة) ذنبا صغيرا (أو إثما) ذنبا كبيرا (ثم يرم به بريئا) منه (فقد احتمل) تحمل (بهتانا) برميه (وإثما مبينا) بينا يكسبه

3- { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً } [النساء 156]
(وبكفرهم) ثانيا بعيسى وكرر الباء للفصل بينه وبين ما عطف عليه (وقولهم على مريم بهتانا عظيما) حيث رموها بالزنا

4- { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ } [النور 4]
(والذين يرمون المحصنات) العفيفات بالزنا (ثم لم يأتوا بأربعة شهداء) على زناهن برؤيتهم (فاجلدوهم) كل واحد منهم (ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة) في شيء (أبدا وأولئك هم الفاسقون) لإتيانهم كبيرة

5- { إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } [النور 5]
(إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا) عملهم (فإن الله غفور) لهم قذفهم (رحيم) بهم بإلهامهم التوبة فبها ينتهي فسقهم وتقبل شهادتهم وقيل لا تقبل رجوعا بالاستثناء إلى الجملة الأخيرة

6- { وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ } [النور 16]
(ولولا) هلا (إذ) حين (سمعتموه قلتم ما يكون) ما ينبغي (لنا أن نتكلم بهذا سبحانك) هو للتعجب هنا (هذا بهتان) كذب (عظيم)

7- { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } [النور 19]
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة) باللسان (في الذين آمنوا) بنسبتها إليهم وهم العصبة (لهم عذاب أليم في الدنيا) بحد القذف (والآخرة) بالنار لحق الله (والله يعلم) انتفاءها عنهم (وأنتم) أيها العصبة بما قلتم من الإفك (لا تعلمون) وجودها فيهم

8- { إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [النور 23]
(إن الذين يرمون) بالزنا (المحصنات) العفائف (الغافلات) عن الفواحش بأن لا يقع في قلوبهن فعلها (المؤمنات) بالله ورسوله (لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم)

9- { يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } [النور 24]
(يوم) ناصبه الاستقرار الذي تعلق به لهم (تشهد) بالفوقانية والتحتانية (عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون) من قول وفعل وهو يوم القيامة

10- { يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ } [النور 25]
(يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق) يجازيهم جزاءه الواجب عليهم (ويعلمون أن الله هو الحق المبين) حيث حقق لهم جزاءه الذي كانوا يشكون فيه ومنهم عبد الله بن أبي والمحصنات هنا أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يذكر في قذفهن توبة ومن ذكر في قذفهن أول سورة التوبة غيرهن

11- { وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً } [الأحزاب 58]
(والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا) يرمونهم بغير ما عملوا (فقد احتملوا بهتانا) تحملوا كذبا (وإثما مبينا) بينا

12- { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ } [الحجرات 6]
(يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ) خبر (فتبينوا) صدقه من كذبه وفي قراءة فتثبتوا من الثبات (أن تصيبوا قوما) مفعوله أي خشية ذلك (بجهالة) حال من الفاعل أي جاهلين (فتصبحوا) تصيروا (على ما فعلتم) من الخطأ بالقوم (نادمين) وأرسل صلى الله عليه وسلم إليهم بعد عودهم إلى بلادهم خالدا فلم ير فيهم إلا الطاعة والخير فأخبر النبي بذلك

13- { وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ } [القلم 10]
(ولا تطع كل حلاف) كثير الحلف بالباطل (مهين) حقير

14- { هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ } [القلم 11]
(هماز) عياب أي مغتاب (مشاء بنميم) ساع بالكلام بين الناس على وجه الإفساد بينهم

15- { مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ } [القلم 12]
(مناع للخير) بخيل بالمال عن الحقوق (معتد) ظالم (أثيم) آثم

16- { عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ } [القلم 13]
(عتل) غليظ جاف (بعد ذلك زنيم) دعي في قريش وهو الوليد بن المغيرة ادعاه أبوه بعد ثماني عشرة سنة قال ابن عباس لا نعلم أن الله وصف أحدا بما وصفه به من العيوب فألحق به عارا لا يفارقه أبدا وتعلق بزنيم الظرف قبله

17- { أَن كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ } [القلم 14]
(أن كان ذا مال وبنين) أي لأن وهو متعلق بما دل عليه

18- { إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ } [القلم 15]
(إذا تتلى عليه آياتنا) القرآن (قال) هي (أساطير الأولين) أي كذب بها لإنعامنا عليه بما ذكر وفي قراءة أأن بهمزتين مفتوحتين

19- { سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ } [القلم 16]
(سنسمه على الخرطوم) سنجعل على أنفه علامة يعير بها ما عاش فخطم أنفه بالسيف يوم بدر

20- { وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ } [الهمزة 1]
(ويل) كلمة عذاب أو واد في جهنم (لكل همزة لمزة) كثير الهمز واللمز أي الغيبة نزلت فيمن كان يغتاب النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين كامية ابن خلف والوليد بن المغيرة وغيرهما


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
§¦� القرآن الكريم والتنبيه من ذميمة البهتان �¦§
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ▶❂◁ ذميمة وأد البنات كما نص القرآن ▷❂◀ ‏
»  【۞】◄ القرآن الكريم .. القرآن العظيم ►【۞】
»  ~㊣¶» الإعجاز في نظم القرآن الكريم «¶㊣~
»  [▓▓]◄ أسماء القرآن الكريم ►[▓▓]
»  ¤ô۞ô¤ إعجاز القرآن الكريم ¤ô۞ô¤

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ القرآن الكريم ۩-
انتقل الى: