1-لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ [الحجر 72]
(لعمرك) خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم أي وحياتك (إنهم لفي سكرتهم يعمهون) يترددون
2-وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ [يس 2]
(والقرآن الحكيم) المحكم بعجيب النظم وبديع المعاني
3-وَالصَّافَّاتِ صَفّاً [الصافات 1]
(والصافات صفا) الملائكة تصف نفوسها في العبادة أو أجنحتها في الهواء تنتظر ما تؤمر به
4-ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ [ص 1]
(ص ) الله أعلم بمراده به (والقرآن ذي الذكر) أي البيان أو الشرف وجواب هذا القسم محذوف أي ما الأمر كما قال كفار مكة من تعدد الآلهة
5-بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ [ص 2]
(بل الذين كفروا) من أهل مكة (في عزة) حمية وتكبر عن الإيمان (وشقاق) خلاف وعداوة للنبي صلى الله عليه وسلم
6-كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ [ص 3]
(كم) أي كثير (أهلكنا من قبلهم من قرن) أي امة من الأمم الماضية (فنادوا) حين نزول القرآن بهم (ولات حين مناص) أي ليس الحين حين فرار والتاء زائدة والجملة حال من فاعل نادوا أي استغاثوا والحال أن لا مهرب ولا منجى وما اعتبر بهم كفار مكة
7-وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ [الزخرف 2]
(والكتاب) القرآن (المبين) المظهر طريق الهدى وما يحتاج إليه من الشريعة
8-وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ [الدخان 2]
(والكتاب) القرآن (المبين) المظهر الحلال من الحرام
9-ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ [ق 1]
(ق ) الله أعلم بمراده به (والقرآن المجيد) الكريم ما آمن كفار مكة بمحمد صلى الله عليه وسلم
10-وَالذَّارِيَاتِ ذَرْواً [الذاريات 1]
(والذاريات) الرياح تذرو التراب وغيره (ذروا) مصدر ويقال تذريه ذريا تهب فيه
11-فَالْحَامِلَاتِ وِقْراً [الذاريات 2]
(فالحاملات) السحب تحمل الماء (وقرا) ثقلا مفعول الحاملات
12-فَالْجَارِيَاتِ يُسْراً [الذاريات 3]
(فالجاريات) السفن تجري على وجه الماء (يسرا) بسهولة مصدر في موضع الحال أي ميسرة
13-فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْراً [الذاريات 4]
(فالمقسمات أمرا) الملائكة تقسم الارزاق والامطار وغيرها بين البلاد والعباد
14-وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ [الذاريات 7]
(والسماء ذات الحبك) جمع حبيكة كطريقة وطرق أي صاحبة الطرق في الخلقة كالطريق في الرمل
15-فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ [الذاريات 23]
(فورب السماء والأرض إنه) ما توعدون (لحق مثل ما أنكم تنطقون) برفع مثل صفة وما مزيدة وبفتح اللام مركبة مع ما المعنى مثل نطقكم في حقيقته أي معلوميته عندكم ضرورة صدوره عنكم
16-وَالطُّورِ [الطور 1]
(والطور) أي الذي كلم الله عليه موسى
17-وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ [الطور 2]
(وكتاب مسطور)
18-فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ [الطور 3]
(في رق منشور) أي التوراة أو القرآن
19-وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ [الطور 4]
(والبيت المعمور) هو في السماء الثالثة أو السادسة أو السابعة بحيال الكعبة يزوره كل يوم سبعون ألف ملك بالطواف والصلاة لا يعودون إليه أبدا
20-وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ [الطور 5]
(والسقف المرفوع) أي السماء
21-وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ [الطور 6]
(والبحر المسجور) أي المملوء
22-وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى [النجم 1]
(والنجم) الثريا (إذا هوى) غاب
23-فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ [الواقعة 75]
(فلا أقسم) لا زائدة (بمواقع النجوم) بمساقطها لغروبها
24-وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ [الواقعة 76]
(وإنه) القسم بها (لقسم لو تعلمون عظيم) لو كنتم من ذوي العلم لعلمتم عظم هذا القسم
25-ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ [القلم 1]
(ن ) أحد حروف الهجاء الله أعلم بمراده به (والقلم) الذي كتب به الكائنات في اللوح المحفوظ (وما يسطرون) أي الملائكة من الخير والصلاح
26-فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ [الحاقة 38]
(فلا) زائدة (أقسم بما تبصرون) من المخلوقات
27-وَمَا لَا تُبْصِرُونَ [الحاقة 39]
(وما لا تبصرون) أي بكل مخلوق
28-فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ [المعارج 40]
(فلا) لا زائدة (أقسم برب المشارق والمغارب) للشمس والقمر وسائر الكواكب (إنا لقادرون)
29-كَلَّا وَالْقَمَرِ [المدثر 32]
(كلا) استفتاح بمعنى ألا (والقمر)
30-وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ [المدثر 33]
(والليل إذ) بفتح الذال (أدبر) جاء بعدها همزة أي مضى
31-وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ [المدثر 34]
(والصبح إذا أسفر) ظهر
32-لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ [القيامة 1]
(لا) زائدة في الموضعين (أقسم بيوم القيامة)
33-وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ [القيامة 2]
(ولا أقسم بالنفس اللوامة) التي تلوم نفسها وإن اجتهدت في الاحسان وجواب القسم محذوف أي لتبعثن دل عليه
34-بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِِ وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفاً [المرسلات 1]
(والمرسلات عرفا) أي الرياح متتابعة كعرف الفرس يتلو بعضه بعضا ونصبه على الحال
35-فَالْعَاصِفَاتِ عَصْفاً [المرسلات 2]
(فالعاصفات عصفا) الرياح الشديدة
36-وَالنَّاشِرَاتِ نَشْراً [المرسلات 3]
(والناشرات نشرا) الرياح تنشر المطر
37-فَالْفَارِقَاتِ فَرْقاً [المرسلات 4]
(فالفارقات فرقا) أي آيات القرآن تفرق بين الحق والباطل والحلال والحرام
38-فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْراً [المرسلات 5]
(فالملقيات ذكرا) أي الملائكة تنزل بالوحي إلى الأنبياء والرسل يلقون الوحي إلى الأمم
39-عُذْراً أَوْ نُذْراً [المرسلات 6]
(عذرا أو نذرا) أي للاعذار والانذار من الله تعالى وفي قراءة بضم ذال نذرا وقرىء بضم ذال عذرا
40-وَالنَّازِعَاتِ غَرْقاً [النازعات 1]
(والنازعات) الملائكة تنزع أرواح الكفار (غرقا) نزعا بشدة
41-وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطاً [النازعات 2]
(والناشطات نشطا) الملائكة تنشط أرواح المؤمنين أي تسلها برفق
42-وَالسَّابِحَاتِ سَبْحاً [النازعات 3]
(والسابحات سبحا) الملائكة تسبح من السماء بأمره تعالى أي تنزل
43-فَالسَّابِقَاتِ سَبْقاً [النازعات 4]
(فالسابقات سبقا) الملائكة تسبق بأرواح المؤمنين إلى الجنة
44-فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْراً [النازعات 5]
(فالمدبرات أمرا) الملائكة تدبر أمر الدنيا أي تنزل بتدبيره وجواب هذه الأقسام محذوف أي لتبعثن يا كفار مكة وهو عامل في
45-فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ [التكوير 15]
(فلا أقسم) لا صلة (بالخنس)
46-الْجَوَارِ الْكُنَّسِ [التكوير 16]
(الجوار الكنس) هي النجوم الخمسة زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد تخنُس بضم النون أي ترجع في مجراها وراءها بينما نرى النجم في آخر البرج إذ كر راجعا إلى أوله وتكنِس بكسر النون تدخل في كناسها أي تغيب في المواضع التي تغيب فيها
47-وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ [التكوير 17]
(والليل إذا عسعس) أقبل بظلامه أو ادبر
48-وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ [التكوير 18]
(والصبح إذا تنفس) امتد حتى يصير نهارا بينا
49-فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ [الإنشقاق 16]
(فلا أقسم) لا صلة (بالشفق) هو الحمرة في الافق بعد غروب الشمس
50-وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ [الإنشقاق 17]
(والليل وما وسق) جمع ما دخل عليه من الدواب وغيرها
51-وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ [الإنشقاق 18]
(والقمر إذا اتسق) اجتمع وتم نوره وذلك في الليالي البيض
52-وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ [البروج 1]
(والسماء ذات البروج) الكواكب اثنا عشر برجا تقدمت في الفرقان
53-وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ [البروج 2]
(واليوم الموعود) يوم القيامة
54-وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ [البروج 3]
(وشاهد) يوم الجمعة (ومشهود) يوم عرفة كذا فسرت الثلاثة في الحديث فالأول موعود به والثاني شاهد بالعمل فيه والثالث تشهده الناس والملائكة وجواب القسم محذوف صدره تقديره لقد
55-وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ [الطارق 1]
(والسماء والطارق) أصله كل آت ليلا ومنه النجوم لطلوعها ليلا
56-وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ [الطارق 2]
(وما أدراك) أعلمك (ما الطارق) مبتدأ وخبر في محل المفعول الثاني لأدرى وما بعد ما الأولى خبرها وفيه تعظيم لشأن طارق المفسر بما بعده هو
57-النَّجْمُ الثَّاقِبُ [الطارق 3]
(النجم) أي الثريا أو كل نجم (الثاقب) المضيء لثقبه الظلام بضوئه وجواب القسم
58-وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ [الطارق 11]
(والسماء ذات الرجع) المطر لعوده كل حين
59-وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ [الطارق 12]
(والأرض ذات الصدع) الشق عن النبات
60-وَالْفَجْرِ [الفجر 1]
(والفجر) أي فجر كل يوم
61-وَلَيَالٍ عَشْرٍ [الفجر 2]
(وليال عشر) أي عشر ذي الحجة
62-وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ [الفجر 3]
(والشفع) الزوج (والوتر) بفتح الواو وكسرها لغتان الفرد
63-وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ [الفجر 4]
(والليل إذا يسر) مقبلا ومدبرا
64-هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ [الفجر 5]
(هل في ذلك) القسم (قسم لذي حجر) عقل وجواب القسم محذوف أي لتعذبن يا كفار مكة
65-لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ [البلد 1]
(لا) زائدة (أقسم بهذا البلد) مكة
66-وَأَنتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ [البلد 2]
(وأنت) يا محمد (حل) حلال (بهذا البلد) بأن يحل لك فقاتل فيه وقد أنجز الله له هذا الوعد يوم الفتح فالجملة اعتراض بين المقسم به وما عطف عليه
67-وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ [البلد 3]
(ووالد) أي آدم (وما ولد) ذريته وما بمعنى من
68-وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا [الشمس 1]
(والشمس وضحاها) ضوئها
69-وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا [الشمس 2]
(والقمر إذا تلاها) تبعها طالعا عند غروبها
70-وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا [الشمس 3]
(والنهار إذا جلاها) بارتفاعه
71-وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا [الشمس 4]
(والليل إذا يغشاها) يغطيها بظلمته وإذا في الثلاثة لمجرد الظرفية والعامل فيها فعل القسم
72-وَالسَّمَاء وَمَا بَنَاهَا [الشمس 5]
(والسماء وما بناها)
73-وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا [الشمس 6]
(والأرض وما طحاها) بسطها
74-وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا [الشمس 7]
(ونفس) بمعنى نفوس (وما سواها) في الخلقة وما في الثلاثة مصدرية أو بمعنى من
75-فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا [الشمس 8]
(فألهمها فجورها وتقواها) بين لها طريق الخير والشر وأخر التقوى رعاية لرؤوس الآي وجواب القسم
76-وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى [الليل 1]
(والليل إذا يغشى) بظلمته كل ما بين السماء والأرض
77-وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى [الليل 1]
(والليل إذا يغشى) بظلمته كل ما بين السماء والأرض
78-وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى [الليل 2]
(والنهار إذا تجلى) تكشف وظهر وإذا في الموضعين لمجرد الظرفية والعامل فيها فعل االقسم
79-وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى [الليل 2]
(والنهار إذا تجلى) تكشف وظهر وإذا في الموضعين لمجرد الظرفية والعامل فيها فعل االقسم
80-وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى [الليل 3]
(وما) بمعنى من أو مصدرية (خلق الذكر والأنثى) آدم وحواء وكل ذكر وكل أنثى والخنثى المشكل عندنا ذكر أو أنثى عند الله تعالى فيحنث بتكليمه من حلف لا يكلم ذكرا ولا أنثى
81-وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى [الليل 3]
(وما) بمعنى من أو مصدرية (خلق الذكر والأنثى) آدم وحواء وكل ذكر وكل أنثى والخنثى المشكل عندنا ذكر أو أنثى عند الله تعالى فيحنث بتكليمه من حلف لا يكلم ذكرا ولا أنثى
82-وَالضُّحَى [الضحى 1]
(والضحى) أي اول النهار أو كله
83-وَالضُّحَى [الضحى 1]
(والضحى) أي اول النهار أو كله
84-وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى [الضحى 2]
(والليل إذا سجى) غطى بظلامه أو سكن
85-وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى [الضحى 2]
(والليل إذا سجى) غطى بظلامه أو سكن
86-وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ [التين 1]
(والتين والزيتون) أي المأكولين أو جبلين بالشام ينبتان المأكولين
87-وَطُورِ سِينِينَ [التين 2]
(وطور سينين) الجبل الذي كلم الله تعالى عليه موسى ومعنى سينين المبارك أو الحسن بالأشجار المثمرة
88-وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ [التين 3]
(وهذا البلد الأمين) مكة لأمن الناس فيها جاهلية وإسلاما
89-وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً [العاديات 1]
(والعاديات) الخيل تعدو في الغزو وتصبح (ضبحا) هو صوت أجوافها إذا عدت
90-فَالْمُورِيَاتِ قَدْحاً [العاديات 2]
(فالموريات) الخيل توري النار (قدحا) بحوافرها إذا سارت في الأرض ذات الحجارة بالليل
91-فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً [العاديات 3]
(فالمغيرات صبحا) الخيل تغير على العدو وقت الصبح باغارة أصحابها
92-فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً [العاديات 4]
(فأثرن) هيجن (به) بمكان عدوهن أو بذلك الوقت (نقعا) غبارا بشدة حركتهن
93-فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً [العاديات 5]
(فوسطن به) بالنقع (جمعا) من العدو أي صرن وسطه وعطف الفعل على الأسم لأنه في تأويل الفعل أي واللاتي عدون فأورين فأغرن
94-وَالْعَصْرِ [العصر 1]
(والعصر) الدهر أو ما بعد الزوال إلى الغروب أو صلاة العصر