1-وَكُنتُمْ أَزْوَاجاً ثَلَاثَةً [الواقعة 7]
(وكنتم) في القيامة (أزواجاً) أصنافاً (ثلاثة)
2-وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ [الواقعة 41]
(وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال)
3-فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ [الواقعة 42]
(في سموم) ريح حارة من النار تنفذ في المسام (وحميم) ماء شديدة الحرارة
4-وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ [الواقعة 43]
(وظل من يحموم) دخان شديد السواد
5-لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ [الواقعة 44]
(لا بارد) كغيره من الظلال (ولا كريم) حسن المنظر
6-إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ [الواقعة 45]
(إنهم كانوا قبل ذلك) في الدنيا (مترفين) منعمين لا يتعبون في الطاعة
7-وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ [الواقعة 46]
(وكانوا يصرون على الحنث) الذنب (العظيم) الشرك
8-وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ [الواقعة 47]
(وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا تراباً وعظاماً أئنا لمبعوثون) في الهمزتين في الموضعين للتحقيق وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين
9-أَوَ آبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ [الواقعة 48]
(أو آباؤنا الأولون) بفتح الواو للعطف والهمزة للاستفهام ، وهو في ذلك وفيما قبله للاستبعاد وفي قراءة بسكون الواو عطفا بأو والمعطوف عليه محل إن واسمها
10-قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ [الواقعة 49]
(قل إن الأولين والآخرين)
11-لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ [الواقعة 50]
(لمجموعون إلى ميقات) لوقت (يوم معلوم) أي يوم القيامة
12-ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ [الواقعة 51]
(ثم إنكم أيها الضالون المكذبون)
13-لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ [الواقعة 52]
(لآكلون من شجر من زقوم) بيان للشجر
14-فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ [الواقعة 53]
(فمالئون منها) من الشجر (البطون)
15-فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ [الواقعة 54]
(فشاربون عليه) أي الزقوم المأكول (من الحميم)
16-فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ [الواقعة 55]
(فشاربون شَرب) بفتح الشين وضمها مصدر (الهيم) الإبل العطاش ، جمع هَيمان الذكر وهيمى للأنثى ، كعطشان وعطشى
17-فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ [الواقعة 88]
(فأما إن كان) الميت (من المقربين)
18-فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ [الواقعة 89]
(فروح) فله استراحة (وريحان) رزق حسن (وجنة نعيم) وهل الجواب لأما أو لان أو لهما أقوال
19-وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ [الواقعة 90]
(وأما إن كان من أصحاب اليمين)
20-فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ [الواقعة 91]
(فسلام لك) له السلامة من العذاب (من أصحاب اليمين) من جهة أنه منهم
21-وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ [الواقعة 92]
(وأما إن كان من المكذبين الضالين)
22-فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ [الواقعة 93]
(فنزل من حميم)
23-وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ [الواقعة 94]
(وتصلية جحيم)
24-إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ [الواقعة 95]
(إن هذا لهو حق اليقين) من إضافة الموصوف إلى صفته
25-ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ [البلد 17]
(ثم كان) عطف على اقتحم وثم للترتيب بالذكري والمعنى كان وقت الاقتحام (من الذين آمنوا وتواصوا) أوصى بعضهم بعضا (بالصبر) على الطاعة وعن المعصية (وتواصوا بالمرحمة) الرحمة على الخلق
26-أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ [البلد 18]
(أولئك) الموصوفون بهذه الصفات (أصحاب الميمنة) اليمين
27-وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ [البلد 19]
(والذين كفروا بآياتنا هم أصحاب المشأمة) الشمال
28-عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌ [البلد 20]
(عليهم نار مؤصدة) بالهمزة والواو بدله مطبقة