۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحكيم

عضو نشيط  عضو نشيط
الحكيم


الجنس : ذكر
العمر : 47
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 31/01/2012
عدد المساهمات : 73

™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™ Empty
مُساهمةموضوع: ™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™   ™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™ Icon_minitimeالجمعة 03 فبراير 2012, 5:34 am

™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™ 502bismellahko0


™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™


هو لقمان بن عنقاء ، ويقال‏:‏ بن ثاران ، بن سدون. وكان رجلاً صالحاً ذا عبادة وعبارة وحكمة عظيمة‏.‏ وقيل‏:‏ كان قاضياً في زمن داود عليه السلام ، فالله اعلم ‏..‏ ولقد اعطاه الله الحكمة، ومنعه النبوّة‏.‏
وهو ابن اخت أيوب، أو ابن خالته، وهو من أسوان بمصر, و قد قال فيه خالد ابن الربيع انه كان نجارا وقيل انه كان خياطا وقيل انه كان راعيا، وقد عاصر داوود وأخذ منه العلم وقد اعطاه الله الحكمة عندها.
و كان عبداً اسود، غليظ الشفتين، مصفح القدمين، وان الله رفعه لحكمته..


جعله خليفة بالأرض

و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "(إن لقمان كان عبداً كثير التفكر، حسن الظن، كثير الصمت، أحب الله فأحبه الله تعالى، فمن عليه بالحكمة). نودي بالخلافة قبل داوود ، فقيل له يا لقمان، هل لك ان يجعلك الله خليفة تحكم بين الناس بالحق؟ قال لقمان: إن أجبرني ربي عزَّ وجل قبلت، فإني أعلم أنه إن فعل ذلك أعانني وعلمني وعصمني، وإن خيرني ربي قبلت العافية ولا أسأل البلاء، فقالت الملائكة: يا لقمان لِمَ؟ قال: لأن الحاكم بأشد المنازل وأكدرها، يغشاه الظلم من كل مكان، فيخذل أو يعان، فإن أصاب فبالحري أن ينجو، وإن أخطأ أخطأ طريق الجنة، ومن يكون في الدنيا ذليلاً خير من أن يكون شريفاً ضائعاً، ومن يختار الدنيا على الآخرة فاتته الدنيا ولا يصير إلى ملك الآخرة. فعجبت الملائكة من حسن منطقه، فنام نومة فغط بالحكمة غطا، فانتبه فتكلم بها"


حكمته

المشهور عن الجمهور أنه كان حكيما وليا ولم يكن نبيا وقد ذكره الله تعالى في القرآن فأثنى عليه وحكى من كلامه فيما وعظ به ولده الذي هو أحب الخلق إليه وهو أشفق الناس عليه فكان من أول ما وعظ به أن قال يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم فنهاه عنه وحذره منه.

حدثنا قتيبة حدثنا جرير عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال لما نزلت آية: (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ...) شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالوا أينا لم يلبس إيمانه بظلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه ليس بذاك ألم تسمع إلى قول لقمان يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم. متفق عليه

وأول ما ظهر من حكمته : أنه كان مع مولاه، فدخل مولاه الخلاء فأطال الجلوس، فناداه لقمان، إن طول الجلوس على الحاجة تنجع منه الكبد، ويورث الباسور، ويصعد الحرارة إلى الرأس، فاقعد هوينا وقم. فخرج مولاه وكتب حكمته على باب الخلاء. وقيل : كان مولاه يقامر، وكان على بابه نهر جار، فلعب يوما بالنرد على أن من قمر صاحبه شرب الماء الذي في النهر كله أو افتدى منه ! فقمر سيد لقمان، فقال له القامر : اشرب ما في النهر وإلا فافتد منه ؟ قال فسلني الفداء ؟ قال : عينيك افقأهما أو جميع ما تملك ؟ قال : أمهلني يومي هذا ؟ قال لك ذلك. قال : فأمسى كئيبا حزينا، إذ جاءه لقمان وقد حمل حزمة حطب على ظهره فسلم على سيده ثم وضع ما معه ورجع إلى سيده، وكان سيده إذا راه عبث به فيسمع منه الكلمة الحكيمة فيعجب منه، فلما جلس إليه قال لسيده : ما لي أراك كئيبا حزينا ؟ فأعرض عنه فقال له الثانية مثل ذلك، فأعرض عنه ثم قال له الثالثة مثل ذلك فأعرض عنه، فقال له : أخبرني فلعل لك عندي فرجا ؟ فقص عليه القصة، فقال له لقمان : لا تغتم فإن لك عندي فرجا، قال : وما هو ؟ قال : إذا أتاك الرجل فقال لك : اشرب ما في النهر، فقل له : اشرب ما بين ضفتي النهر أو المد ؟ فإنه سيقول لك اشرب ما بين الضفتين، فإذا قال لك ذلك فقل له : احبس عني المد حتى اشرب ما بين الضفتين، فإنه لا يستطيع أن يحبس عنك المد، وتكون قد خرجت مما ضمنت له. فعرف سيده أنه قد صدق فطابت نفسه، فأعتقه.


قبره

في معجم البلدان: بطبرية من المزارات في شرق بحيرتها قبل سليمان بن داود عليهما السلام، والمشهور انه في بيت لحم في المغارة التي فيها مولد عيسى وفي شرق بحيرة طبرية قبر لقمان الحكيم وابنه، وله باليمن قبر وقيل ان قبره بمنطة بلجرشي بقبيلة غامد في قرية تدعى حزنه والله اعلم بالصحيح منها.


وأبدأ بما ذكره ربّ العزّة سبحانه وتعالى في كتابه الكريم عن لقمان الحكيم ،، ثم أنقل لكم في الأسفل ما ورد عنه من حكم وجواهر.

قال تعالى‏ :‏ ‏{‏ وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ اَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَاِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَاِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ * وَاِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ اِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ * وَوَصَّيْنَا الْاِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ اُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ اَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ اِلَيَّ الْمَصِيرُ * وَاِنْ جَاهَدَاكَ عَلى اَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ اَنَابَ اِلَيَّ ثُمَّ اِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَاُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * يَا بُنَيَّ اِنَّهَا اِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ اَوْ فِي السَّمَوَاتِ اَوْ فِي الْاَرْضِ يَاْتِ بِهَا اللَّهُ اِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ * يَابُنَيَّ اَقِمِ الصَّلَاةَ وَاْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا اَصَابَكَ اِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْاُمُورِ * وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْاَرْضِ مَرَحاً اِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ * وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ اِنَّ اَنْكَرَ الْاَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ‏}‏ ‏‏سورة لقمان‏:‏ 12-19‏‏‏.‏

*****************************

** ومما يروى عنه بأنه رآه رجل كان يعرفه قبل ذلك ، فقال‏:‏ ألست عبد بن فلان الذي كنت ترعى غنمي بالأمس‏؟‏ قال‏:‏ بلى ‏.‏ قال ‏:‏ فما بلغ بك ما ارى‏ ؟ ‏
قال‏ : ‏(( قدر الله ، وأداء الأمانة ، وصدق لحديث ، وترك ما لا يعنيني‏ )).‏

وجاء آخر اليه متعجّبا مما وصل إليه من مكانة ، فقال له : ‏ وطء الناس بساطك، وغشيهم بابك، ورضاهم بقولك‏!!!

فبيّن‏ له لقمان السبب وهو‏:‏ ((غضّي بصري، وكفّي لساني، وعفـّة مطمعي، وحفظي فرجي، وقيامي بعدّتي، ووفائي بعهدي، وتكرمتي ضيفي، وحفظي جاري، وتركي ما لا يعنيني، فذاك الذي صيرني كما ترى)).

‏ وعن ابي الدرداء انه قال يوماً وذكر لقمان الحكيم فقال‏:‏
ما اوتي عن اهل، ولا مال، ولا حسب، ولا خصال، ولكنه كان رجلاً سكيتاً طويل التفكّر، عميق النظر، لم يعبث، ولا يضحك، وكان لا يعيد منطقاً نطقه إلا ان يقول حكمة .

>>> ‏وكان لقمان يقول‏:‏ (( ان الله اذا إستودع شيئاً حفظه‏)‏‏)‏‏.‏

** وقال : الرفق رأس الحكمة‏،،‏
* و‏ كما تَرحمون تُرحمون‏،،
* وكما تزرعون تحصدون،،
* واحب خليلك وخليل ابيك‏ ،،‏


نصوص بحكمة لقمان

يا بني ! ارج الله رجاءً لا تأمن فيه مكره، وخاف الله مخافة لا تيأس بها رحمته.
يا بني ! أكثر من قول : رب اغفر لي، فإن لله ساعة لا يُردُّ فيها سائل.
يا بني ! إن العمل لا يستطاع إلا باليقين، ومن يضعف يقينه يضعف عمله.
يا بني ! إذا جاءك الشيطان من قبل الشك والريبة فاغلبه باليقين، وإذا جاءك من قبل
السآمة فاغلبه بذكر القبر والقيامة، وإذا جاءك من قبل الرغبة والرهبة فأخبره أن الدنيا مفارقةُ متروكة. يا بني ! اتخذ تقوى الله تجارةً، يأتيك الربح من غير بضاعة.
يا بني ! إياك والكذب، فإنه شهي كلحم العصفور، عما قليل يقلى صاحبه.
يا بني ! لا تأكل شبعاً على شبع، فإنك إن تلقه للكلب خيرٌ من أن تأكله.
يا بني ! لا تكن حلواً فتبلع، ولا مراً فتلفظ.
يا بني ! لا تؤخر التوبة فأن الموت يأتي بغتة.
يا بني ! اتق الله، ولا تُر الناس أنك تخشى الله ليكرموك بذلك وقلبك فاجر.
يا بني ! ما ندمت على الصمت قط. وإن كان الكلام من الفضة كان السكوت من الذهب.
يا بني ! اعتزل الشر كيما يعتزلك، فإن الشر للشر خلق.
يا بني ! اختر المجالس على عينك، فإذا رأيت المجلس يُذكرُ الله عز وجل فيه فاجلس معهم،
فإنك إن تك عالماً ينفعك علمك وإن تك عييًّا يعلموك، وان يطلع الله عز وجل إليهم برحمة تصبك معهم. يا بني ! ليكن لك علو الهمة في طلب الجنة والعزم للشهادة في سبيل الله.
يا بني ! انصب رايتك راية الحق ورباطك في سبيل الله خير من خير في الدنيا.
يا بني ! انزل نفسك منزلة من لا حاجة له بك ولا بدَّ لك منه.
يا بني ! إن الحكمة أجلست المساكين مجالس الملوك.
يا بني ! جالس العلماء وزاحمهم بركبتك، فإن الله ليحيي القلوب الميتة بنور الحكمة كما يحيي الأرض الميتة بوابل السماء.
يا بني ! امتنع مما يخرج من فيك، فإن ما سكتَّ سالم وإنما ينبغي لك من القول ما ينفعك.
يا بني ! إنك منذ نزلت إلى الدنيا استدبرتها واستقبلت الأخرى. فدارٌ أنت إليها تسير أقرب من دارٍ أنت عنها تباعد.
يا بني ! إياك والدَّين، فإنه ذلُّ النهار همّ الليل.
يا بني ! لا يأكل طعامك إلا الأتقياء، وشاور في أمرك الحكماء.
يا بني ! من كذب ذهب ماء وجهه، ومن ساء خلقه كثر غمه.
يا بني ! نقل الصخور من مواضعها أيسر من إفهام من لا يفهم.
يا بني ! إعلم بأن الجهاد ذروة سنام الإسلام.
يا بنيّ ! لتكن كلمتك طيبة، وليكن وجهك بسطاً، تكن احب الى الناس ممن يعطيهم العطاء‏.‏
يا بني ! ان الحكمة اجلست المساكين مجالس الملوك‏..‏
‏ يا بني ! اذا اتيت نادي- مجلس - قوم ، فأدمهم بسهم الإسلام - يعني السلام عليهم - ثم اجلس بناحيتهم ،، فلا تنطق حتى تراهم قد نطقوا ، فان افاضوا في ذكر الله فأجّل سهمك معهم ،، وإن افاضوا في غير ذلك فحوّل عنهم الى غيرهم‏ ..‏ ‏
يا بني ! اتـّق الله، ولا تـُري الناس انك تخشى الله ليكرموك بذلك وقلبك فاجر.‏.‏
يا بني ! ما ندمت على السكوت قط، وان كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب‏.‏.
‏ يا بني ! اعتزل الشرّ يعتزلك ، فان الشرّ للشرّ خلق‏..‏
يا بني ! اياك وشدّة الغضب، فان شدّة الغضب ممحقة لفؤاد الحكيم‏..‏
يا بني ! اختر المجالس على عينك، فإذا رأيت المجلس يذكر فيه الله عزّ وجل فأجلس معهم، فإنك إن تك عالماً ينفعك علمك، وان تك غبيّاً يعلّموك، وإن يطلع الله عليهم برحمة تصيبك معهم..
يا بني ! لا تجلس في المجلس الذي لا يذكر الله فيه، فانك ان تك عالماً لا ينفعك علمك، وإن تك غبيّاً يزيدوك غبياً، وان يطلع الله اليهم بعد ذلك بسخط يصيبك معهم..
يا بني ! لا ياكل طعامك الا الاتقياء، وشاور في امرك العلماء‏.‏‏.‏

وقال : لا ترغب في ودّ الجاهل فيرى انك ترضى عمله، ولا تهاون بمقت الحكيم فيزهده فيك‏.‏.

وقيل للقمان اي الناس اصبر‏؟‏ قال‏:‏ صبر لا يتبعه اذى‏.‏
قيل له‏:‏ فأي الناس اعلم‏؟‏ قال‏:‏ من ازداد من علم الناس الى علمه‏.‏
قيل‏:‏ فاي الناس خير‏؟‏ قال‏:‏ الغني‏.‏
قيل‏:‏ الغني من المال‏؟‏ قال‏:‏ لا، ولكن الغني الذي اذا التمس عنده خير وجد، والا اغنى نفسه عن الناس‏.‏
قيل ‏:‏ اي الناس شر‏؟‏ قال‏:‏ الذي لا يبالي ان يراه الناس مسيئاً‏.‏

‏ يقال بأنه قال له سيده‏ يوما :‏ اذبح لي شاة، فذبح له شاة،،
فقال‏:‏ إئتني بأطيب مضغتين فيها ،، فأتاه باللسان والقلب،
فقال له‏:‏ اما كان فيها شيء اطيب من هذين‏؟‏
قال‏:‏ لا ، قال‏:‏ فسكت عنه ما سكت، ثم قال له‏:‏ اذبح لي شاة، فذبح له شاة ،
فقال له‏:‏ وألق اخبثها مضغتين،، فرمى باللسان والقلب،
فقال‏:‏ امرتك ان تاتيني بأطيبها مضغتين فأتيتني باللسان والقلب، وأمرتك ان تلقي أخبثها مضغتين فألقيت اللسان والقلب ،
فقال له‏:‏ إنه ليس شيء اطيب من القلب واللسان اذا طابا ،
ولا أخبث منهما إذا خبثا‏.‏

#############################

اللهم أرزقنا الحكمة ،، وطيّب قلوبنا وألستنا ..
وتقبّل منّا جميع طاعتنا..
اللهم ّ آمين يا أكرم الأكرمين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
™®«۩۩« من حكم و روائع سيد الحكماء لقمان الحكيم »۩۩»®™
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» █▓◄ وصايا لقمان الحكيم لإبنه ►▓█
» ₪ دين الحكمة و الحكماء ₪
» |☼«| الحمار الحكيم |»☼|
» ·!¦[◙] مفحمات الأقران في مبهمات القرآن - سورة لقمان و السجدة [◙]¦!·
»  ~¤¦¦§¦¦ من روائع ( قيس بن الملوح ) ¦¦§¦¦¤~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ الإسلام .. دين السلام ۩-
انتقل الى: