۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأنصاري

عضو فضي  عضو فضي
الأنصاري


الجنس : ذكر
العمر : 42
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 05/09/2011
عدد المساهمات : 564

◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈ Empty
مُساهمةموضوع: ◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈   ◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈ Icon_minitimeالإثنين 30 يناير 2012, 11:08 pm



◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈


علم التراجم أو علم تراجم الرجال، هو العلم الذي يتناول سير حياة الأعلام من الناس عبر العصور المختلفة.

وهو علم دقيق يبحث في أحوال الشخصيات والأفراد من الناس الذين تركوا آثارا في المجتمع.

ويتناول هذا العلم كافة طبقات الناس من الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء في شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم. ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ، ومواقفهم وأثرهم في الحياة وتأثيرهم في التاريخ.

كما ينظر في كل ما يتعلق بشؤون رواة الحديث وشيوخهم وتلاميذهم ورحلاتهم ومن اجتمعوا به أو لم يجتمعوا به من أهل عصرهم، ومركزهم العلمي في عصرهم وعاداتهم وطبائعهم وشهادة عارفيهم لهم أو عليهم، وسائر ما له صلة بتكوين الثقة والحكم عليهم جرحا أو تعديلا

فمثلا، من الأمور المهمة جدا في علم الحديث وعلم الرواية، معرفة تاريخ ولادة الرواة وتاريخ موتهم فبذلك يستدل العلماء على كون الراوي أدرك من يروي عنه أم لم يدركه.

ومثال ذلك ما رواه الخطيب البغدادي قال:

« قدم عمر بن موسى حمص، فاجتمع الناس إليه في المسجد، فجعل يقول: (حدثنا شيخكم الصالح)، فلما أكثر سأله عفير بن معدان: من شيخنا الصالح؟ سمه لنا نعرفه. فقال: خالد بن معدان. قال: قلت له: في أي سنة لقيته؟ قال: لقيته سنة ثمان ومائة. قلت: فأين لقيته؟ قال: ليته في غزاة أرمينية. قال: فقلت: اتق الله يا شيخ ولا تكذب! مات خالد بن معدان سنة أربع ومائة، وأنت تزعم أنك لقيته بعد موته بأربع سنين! وأزيدك أخرى، أنه لم يغز أرمينية قط. كان يغزو الروم. »


أهم كتب التراجم والرجالومن أهم المؤلفات في علم التراجم:

الطبقات الكبرى - المؤلف : ابن سعد، أبو عبد الله محمد بن سعد بن منيع البصري البغدادي المعروف بابن سعد (المتوفى : 230هـ)
تذكرة الحفاظ - المؤلف : الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى : 748هـ)
التاريخ الصغير، والتاريخ الكبير - المؤلف : البخاري، أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة الجعفي البخاري (المتوفى : 256هـ)
سير أعلام النبلاء - المؤلف : شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى : 748هـ)
الوافي بالوفيات - المؤلف : صلاح الدين الصفدي، صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى : 764هـ)
تاريخ بغداد - المؤلف : الخطيب البغدادي، أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي الخطيب البغدادي (المتوفى : 463هـ)
تاريخ دمشق - المؤلف : ابن عساكر، أبوالقاسم علي بن الحسن بن هبة الله بن عساكر الدمشقي (المتوفى : 571هـ)


أما علم الرجال ويطلق عليه أيضا علم الجرح والتعديل، فيبحث فیه عن أحوال رواة الحديث من حيث اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم أو عدمه.

وقيل في تعريفه أيضا : هو علم وضع لتشخيص رواة الحديث، ذاتا ووصفا، ومدحا وقدحا.

وهو علم يدرس سير رواة الأحاديث النبوية ليتم الحكم على سندها إذا كانت صحيحة أو حسنة أو ضعيفة أو موضوعة.

فعلم الرجال، أو علم الجرح والتعديل، والجرح:هو أن يذكر الراوي بما يوجب رد روايته من إثبات صفة رد، أو نفي صفة قبول مثل أن يقال: هو كذاب، أو فاسق، أو ضعيف، أو ليس بثقة، أو لا يعتبر، أو لا يكتب حديثه. وغر ذلك، والتعديل هو أن يذكر الراوي بما يوجب قَبول روايته: من إثبات صفة قَبول أو نفي صفة رد، مثل أن يقال: هو ثقة، أو ثبت، أو لا بأس به، أو لا يرد حديثه.

إذن فالجرح هو الطعن في الراوي من ناحية فأكثر، والتعديل هو توثيق الراوي وقبول روايته.

فخلاصة هذا العلم هو نقد الرواة، والتنقيب عن أحوالهم وخفايا أمورهم، والإفصاح بما فيهم من العيوب التي تسبب عدم الثقة بأخبارهم، من باب النصيحة للأمة ، فقد أجمع الجماهير من أئمة الحديث والفقه, أنه يشترط فيه أن يكون عدلا ضابطا, بأن يكون مسلما، بالغا، عاقلا، سليما من أسباب الفسق وخوارم المروءة.

وقد وقع الاتفاق بين العلماء أن الجرح جائز تبيانا للواقع ولم يعدوا ذلك من الغيبة.

قال الخطيب البغدادي:

«...لأن أهل العلم أجمعوا على أن الخبر لا يجب قبوله إلا من العاقل الصدوق المأمون على ما يخبر ، وفي ذلك دليل على جواز الجرح لمَن لم يكن صدوقاً في روايته. »

وقال الدارقطني:

« فإن ظن ظان أو توهم متوهم أن التكلم فيمَن روى حديثاً مردوداً غيبة له؛ يقال له: ليس هذا كما ظننت، وذلك أن إجماع أهل العلم على أن هذا واجب ديانة ونصيحة للدين والمسلمين »

وروى ابن عدي عن أبي بكر بن خلاد أنه قال ليحيى القطان:

«أما تخشى أن يكون هؤلاء الذين تركت حديثهم خصماءك عند الله يوم القيامة؟‏فقال‏:‏ لأن يكونوا خصمائي أحبُّ إليَّ من أن يكون خصمي رسول الله يقول لي لم لمْ تذب الكذب عن حديثي؟ »

وقال الترمذي في كتاب العلل:

«وقد عاب بعض من لا يفهم على أهل الحديث الكلام في الرجال وقد وجدنا غير واحد من الأئمة من التابعين قد تكلموا في الرجال ... وإنما حملهم على ذلك عندنا والله أعلم النصيحة للمسلمين لا يظن بهم أنهم أرادوا الطعن على الناس أو الغيبة إنما أرادوا عندنا أن يبينوا ضعف هؤلاء لكي يعرفوا لأن بعض الذين ضعفوا كان صاحب بدعة وبعضهم كان متهما في الحديث وبعضهم كانوا أصحاب غفلة وكثرة خطإ فأراد هؤلاء الأئمة أن يبينوا أحوالهم شفقة على الدين وتثبيتا لأن الشهادة في الدين أحق أن يتثبت فيها من الشهادة في الحقوق والأموال »


أهم كتب الجرح والتعديل

ومن أهم الكتب المتعلقة بعلوم الرجال والجرح والتعديل:

إكمال الكمال - المؤلف : ابن ماكولا، أبو نصر علي بن هبة الله بن جعفر بن ماكولا (المتوفى : 475هـ)
إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال - المؤلف:أبو عبد الله علاء الدين مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي (المتوفى: 762هـ)
تهذيب التهذيب - المؤلف : ابن حجر العسقلاني، أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى : 852هـ)
تهذيب الكمال - المؤلف : المزي، جمال الدين أبو الحجاج يوسف بن عبد الرحمن المزي (المتوفى : 742هـ)
الثقات لابن حبان - المؤلف : ابن حبان، محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى : 354هـ)
الجرح والتعديل - المؤلف : ابن أبي حاتم، أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن إدريس بن المنذر التميمي، الحنظلي، الرازي ابن أبي حاتم (المتوفى : 327هـ)
الضعفاء - المؤلف : أبو نعيم الأصبهاني، أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى : 430هـ
الضعفاء الصغير - المؤلف : البخاري، أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي البخاري (المتوفى : 256هـ)
الضعفاء الكبير - المؤلف : أبو جعفر العقيلي، أبو جعفر محمد بن عمرو بن موسى بن حماد العقيلي (المتوفى : 322هـ)
الضعفاء والمتروكين - المؤلف : النسائي، أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني النسائي (المتوفى : 303هـ)
معرفة الثقات - المؤلف : العجلي، أبو الحسن أحمد بن عبد الله بن صالح العجلى الكوفى (المتوفى : 261هـ)
ميزان الاعتدال في نقد الرجال - الذهبي، المؤلف : شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى : 748هـ)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأنصاري

عضو فضي  عضو فضي
الأنصاري


الجنس : ذكر
العمر : 42
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 05/09/2011
عدد المساهمات : 564

◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈ Empty
مُساهمةموضوع: ↨|❀|↨ علم العلل ↨|❀|↨   ◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈ Icon_minitimeالإثنين 30 يناير 2012, 11:11 pm



↨|❀|↨ علم العلل ↨|❀|↨


علم العلل هو العلم الذي يبحث في الأسباب الخفية الغامضة التي يمكن أن تقدح في صحة الحديث، كأن يكون الحديث منقطعا فيروى على أنه موصول، أو أن يدخل حيث في حديثأ أو أن يكون في الحديث تدليس أو ما أشبه ذلك. [8] فعلم العلل يدرس كل سبب يقدح في صحة الحديث سواء كان غامضاً أو ظاهراً، وكل اختلاف في الحديث سواء كان قادحاً أو غير قادح. [104] فقد يكون الحديث ظاهره الصحة من نواحي اتصال السند، وعدالة الرواة، وضبطهم، وعدم الشذوذ، فظاهر الحديث أنه صحيح، لكن فيه علة لا يعرفها إلا المتخصص. والعلة الخفية تجيء غالباً في سند الحديث، وقد تجيء في متنه، وقد تجيء في السند والمتن معاً، وهي (العلة الخفية) غالباً في السند، وقليلاً في المتن، فالأحاديث المعلة متونها أقل بكثير من الأحاديث التي أعلت في أسانيدها. [105]

قال الألباني في تعليقه على أحد الأحاديث:

«إن ابن حزم نظر إلى ظاهر السند، فصححه ؛ وذلك مما يتناسب مع ظاهريته ، أما أهل العلم والنقد ، فلا يكتفون بذلك ، بل يتتبعون الطرق ، ويدرسون أحوال الرواة ، وبذلك يتمكنون من معرفة ما إذا كان في الحديث علة أوْ لا ؛ ولذلك كان معرفة علل الحديث من أدقِّ علوم الحديث ، إن لم يكن أدقَّها إطلاقاً ...[106]»قال السيوطي في تعريفه للعلل:


وعلة الحديث: أسباب خفت تقدح في صحته، حين وفت
مع كونه ظاهره السلامه فليحدد المعل من قد رامه
ما ريء فيه علة تقدح في صحته بعد سلامة تفي
يدركها الحافظ بالتفرد والخلف مع قرائن، فيهتدي[107]

وعلم العلل ممتد من مرحلة النقد الحديثي الذي ابتدأت بواكيره على أيدي كبار الصحابة، حيث كان أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب يحتاطان [108] في قبول الأخبار، ويطلبان الشهادة على الحديث أحياناً ؛ من أجل تمييز الخطأ والوهم في الحديث النبوي، ثم اهتم العلماء به من بعد؛ لئلا ينسب إلى السنة شيء ليس منها خطأ. فعلم العلل له مزية خاصة، فهو كالميزان لبيان الخطأ من الصواب، والصحيح من المعوج، وقد اعتنى به أهل العلم قديماً وحديثاً عناية بالغة.

ولا تتأتى معرفة العلة في الحديث إلا من خلال معرفة قرائن أحوال الحديث وجمع طرقه كلها ودراستها ومقارنتها، قال الإمام مسلم:

« فبجمع هذه الروايات ومقابلة بعضها ببعض ، تتميز صحيحها من سقيمها ، وتتبين رواة ضعاف الأخبار من أضدادهم الحفاظ[109]»وقال الخطيب البغدادي:

«والسبيل إلى معرفة علة الحديث أن يجمع بين طرقه وينظر في اختلاف رواته، ويعتبر بمكانهم من الحفظ، ومنزلتهم في الضبط والاتقان.[110]»فإن كل حديث له قرائن ومرجحات خاصة تحف به وتوجب الوقوف على علة الحديث الخفية. قال الحافظ العلائي:

« ووجوه الترجيح كثيرة لا تنحصر ولا ضابط لها بالنسبة إلى جميع الأحاديث بل كل حديث يقوم به ترجيح خاص ، وإنما ينهض بذلك الممارس الفطن الذي أكثر من الطرق والروايات[111]»ومن الأمثلة على أنواع العلل في الحديث[81]:

أن يروي المحدث عن أحد شيوخه فيغلط الراوي عليه فيروي حديثه عنه من غير ذلك الطرق.
أن يتكلم أحد الصحابة أو التابعين في فقه مسألة أو حادثة فيغلط الراوي فيرويه عنه مسندا مرفوعا إلى النبي، فيأتي بعض العلماء إلى الإسناد المرفوع فيصححه.
ومن انواع العلل: حديث الراوي الذي في أصله ثقة، ولكن روايته عن بعض الشيوخ ضعيفة.
ومن العلل الخفية: سقوط أحد الرواة من الإسناد.
ومن العلل الخفية: الإرسال الخفي (وهو أن يروي الراوي عن شيخ لم يسمع منه)، لتعاصر الراوي وشيخه في بلد واحد ووقت واحد.
ومعرفة علل الحديث من أجل علوم الحديث وأدقها وأشرفها، وإنما يضطلع بذلك أهل الحفظ والخبرة والفهم الثاقب. [9] وهو علم دقيق لم يقم به إلا قلة من المتقدمين من الفحول الكبار، وأقل منهم من المتأخرين، وذلكم لغموضه، وقد يعلون الحديث من غير بيان لوجه العلة، وهذا يجعل الأمر في غاية الصعوبة لمن أراد دراسة هذا الفن [112]. فقد روى الحاكم قال:

«عن أبي زرعة الرازي، أن رجلا قال له: ما الحجة في تعليلكم الحديث؟ قال: الحجة أن تسألني عن حديث له علة فأذكر علته، ثم تقصد ابن وارة - يعني: محمد بن مسلم بن وارة - وتسأله عنه، ولا تخبره بأنك قد سألتني عنه، فيذكر علته، ثم تقصد أبا حاتم فيعلله، ثم تميز كلام كل منا على ذلك الحديث، فإن وجدت بيننا خلافا في علته، فاعلم أن كلا منا تكلم على مراده، وإن وجدت الكلمة متفقة فاعلم حقيقة هذا العلم، قال: ففعل الرجل فاتفقت كلمتهم عليه، فقال: أشهد أن هذا العلم إلهام.[113]»وقال الحاكم أيضا:

«إنَّ الصحيح لا يعرف بروايته فقط، وإنَّما يُعرف بالفهم والحفظ وكثرة السماع، وليس لهذا النوع من العلم عون أكثر من مذاكرة أهل الفهم والمعرفة، ليظهر ما يخفى من علة الحديث، فإذا وُجد مثل هذه الأحاديث بالأسانيد الصحيحة غير مخرّجة في كتابي الإمامين البخاري ومسلم رضي الله عنهما، لزم صاحب الحديث التنقير عن علته، ومذاكرة أهل المعرفة به لتظهر علّته[113]»[عدل] أهم كتب علم العللومن أهم الكتب المتعلقة بعلم علل الحديث:

الإلزامات والتتبع - المؤلف : الدارقطني، أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن دينار البغدادي الدارقطني (المتوفى : 385هـ)
التمييز - المؤلف : أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كرشان القشيري العامري النيسابوري (المتوفى : 261هـ)
شرح علل الترمذي - ابن رجب الحنبلي زين الدين عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الرحمن السلامي البغدادي الدمشقي (المتوفى : 795هـ)
العلل - المؤلف : علي بن المديني أبوالحسن علي بنُ عبدِ اللهِ بنِ جعفر بنِ نجيح بنِ بكر بن سعد (المتوفى : 234هـ)
العلل - المؤلف : أحمد بن حنبل، أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى : 241هـ)
المنتخب من العلل للخلال - المؤلف : ابن قدامة، موفق الدين أبو محمد عبد الله بن محمد بن قدامة بن مقدام بن نصر المقدسي (المتوفى : 620هـ)
علل الحديث - المؤلف : ابن أبي حاتم، أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن إدريس بن المنذر التميمي، الحنظلي، الرازي ابن أبي حاتم (المتوفى : 327هـ)
الجامع في العلل والفوائد - المؤلف : ماهر ياسين الفحل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
◈♨◈ علوم التراجم والرجال ◈♨◈
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ۩۩ علوم القرآن ۩۩
»  {؛« .»؛} " علوم و اختراعات " {؛«' .»؛}
» •l|۞|l علوم الحديث l|۞|l•
» ™¤¦ عجائب علوم الأحياء ¦¤™
»  இ™ السحر الأسود ... هل هو علوم زائفة ؟؟؟ ™இ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ السنة النبوية الشريفة ۩-
انتقل الى: