الشبح
عضو فضي
الجنس : العمر : 36 كوكب الأشباح التسجيل : 06/09/2011 عدد المساهمات : 512
| موضوع: .::][ التخاطــــر Telepathie ][::. الأربعاء 12 أكتوبر 2011, 8:13 am | |
|
التخاطــــر Telepathie
هو مصطلح يشير الى المقدرة على التواصل ونقل المعلومات من عقل انسان لاخر,أي أنه يعني القدرة على اكتساب معلومات عن أي كائن واعي آخر، وقد تكون هذه المعلومات أفكار أو مشاعر، وقد استخدمت الكلمة في الماضي لتعبر عن انتقال الفكر، والكلمة من أصل يوناني لكلمة من مقطعين بمعنى التأثير عن بعد. ويعد التخاطر أحد مظاهر الحاسة السادسة أو الإدراك فوق الحسي , وهناك احاديث تدل على قدرة التخاطر ومنها حديث عائشة رضي الله عنها .. قالت سمعة الرسول صلى الله عليه وسلم يقول:"(الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تنافر منها اختلف)
تعريف التخاطر
التخاطر هو ظاهرة روحية يتم من خلالها التواصل بين الأذهان أو كما يعرفه قاموس أكسفورد " عمل ذهن شخص على ذهن آخر عن بعد من خلال تأثير عاطفي بدون الاتصال بالحواس " .
وهذا التواصل يشمل الأفكار والأحاسيس والمشاعر وأيضا التخيلات الذهنية ويعرف ايضا , على أنه انتقال افكار و صور ذهنية بين الكائنات الحية دون الاستعانة بالحواس الخمسة او باختصار نقل الافكار من عقل الى آخربدون ايّة وسيط مادي او الحاجه إليه، يتمتع القليل من الناس بقدرة التخاطر عن بعد حيث توصف كموهبة فطرية أو غريزية لديهم ، أثبتت التجارب أن ظاهرة التخاطر واضحة جداُ عند الأخوة التوأم وكأن هناك اتصال نفسي أو كهربائي من نوع ما بين أدمغتهم تماماُ مثل عمل أجهزة الاستقبال والارسال، كما يعتقد أن لأدمغة الحيوانات قدرات قوية تعرف بالحاسة السادسة كالاحساس بافتراب حدوث الخطر أو الوفاةً .
ومن مسميات التـــخاطــر التيلباثي (Telepath)، الاستبصار - التقمص العاطفي- الاستشعار عن بعد، البصيرة الثانية.
أسس التخاطر العلمية
أثبت العلم الحديث نشاطات عديدة لجسم الإنسان لم تكن معلومة لدينا في الماضي ومن هذه النشاطات الأثر الكهرومغناطيسي للنشاط الكهربي لعقل الإنسان. ونظراً لأن خلايا المخ ترسل إشارات كهربائية فيما بينها مولدة بدورها مجالا مغناطيسياً دقيقا للغاية،فان العقل عندما يكون في حاله اليقظة يصدر أشعة (بيتا)، وأشعة (ألفا) عند التأمل، و (ثيتا) عند الاسترخاء الشديد،و (دلتا) في النوم العميق. ولكن مع التطورات العلمية وكثرة الأشعة التي تصطدم بأجسامنا ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على التخاطر وأصبح حدوثه نادراً جدا!!
تجربة جانزفلد GANZFELD
هي تجربة لقياس قوة قدرات التخاطر بين شخصين، يلعب الأول دور المرسل والثانتي دور المستقبل عبر استخدام بطاقات زينر Zener تحتوي كل بطاقة على رمز معين، يقوم الشخص المرسل باختيار بطاقة عشوائياً دون علم المرسل ويقوم بالنظر إلى الرمز المرسوم ليحاول نقله ذهنياُ إلى الشخص المستقبل، برهنت بعض النتائج وجود حوالي 20% من نسبة النجاح وهي نسبة عالية مقارنة بما يعتبر أنه ضربة حظ أو عشوائي حسب علم الاحتمالات.
تجربة التخاطر عبر الهاتف
أعلن عالم النفس البريطاني روبرت شولدراك عن نتائج تجربة غريبة تتعلق باستعمال الهاتف في التخاطر فقد سمع كثيراً عن ظاهرةبطاقات زينر Zener التفكير بشخص معين قبل أن يرن جرس الهاتف فنجده على الطرف الآخر فعلاً ، وكي يتأكد من هذه الظاهرة قام شولدراك (من جامعة كامبردج) بإجراء دراسة مزدوجة بهذا الخصوص ، فمن جهة توجه بالسؤال لعينة عشوائية من الناس فأجاب 76% أنهم مروا بهذه التجربة مرة على الأقل في حياتهم..!ومن جهة أخرى أجرى اختبارا على عينة من المتطوعين فنجح 45% منهم في تخمين هوية المتصل بعد أن طلب منهم التفكير مسبقا في شخص واحد فقط بين عدد من المتصلين.
سارية الجبل حادثة تاريخية عن التخاطر
في حوالي عام 645 ميلادية (23 هجرية) وفي عهد حكم عمر بن الخطاب الخليفة الراشدي الثاني (رضي الله عنه) وقعت حادثة مشهورة تعتبر في يومنا هذا مثالاً تاريخياً عن قدرة التخاطر وهذه الحادثة مشهورة باسم “سارية الجبل”، تفاصيل الحادثة كان سارية بن زُنَيم بن عبدالله الدؤلي أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات فارس سنة 23هـ وملخص الحادثة: كما رواها أسلم ويعقوب ونافع مولى ابن عمر: أن سارية بن زنيم، كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس، وقد كثرت عليه الأعداء وفي نفس اليوم كان عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في المدينة، فإذا بعمر رضي الله عنه ينادي بأعلى صوته في أثناء خطبته: “ياسارية الجبل، الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم”. فالتفت الناس وقالوا لعمر بن الخطاب: “ماهذا الكلام ؟!” فقال: “والله ماألقيت له بالاً، شيء أُتي به على لساني.” ثم قالوا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه _وكان حاضراً _: “ماهذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن ؟!” ، فقال: “ويحكم! دعوا عمر فإنه مادخل في أمر إلا خرج منه” ثم مالبث أن تبين الحال فيما بعد، فقد قدم سارية على عمر رضي الله عنه في المدينة فقال: “ياأمير المؤمنين كنا محاصري العدو، وكنا نقيم الأيام، لايخرج علينا منهم أحد، نحن في منخفض من الأرض وهم في حصن عال (جبل) فسمعت صائحاً ينادي: ياسارية بن زنيم الجبل، فعلوتُ بأصحابي الجبل، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا.”.
الحمض النووي يملك قدرة على التخاطر !
أن الحمض النووي والذي يرمز له بـ DNA يملك قدرة غريبة على جمع أجزائه معاً حتى عن بعد , فقد أثبت العلماء بالدليل وعلى عكس ما كنا نعتقد به أن لسلسلة الحمض النووي DNA القدرة على معرفة ما يحدث في السلسلة الأخرى رغم وجود مسافة بين الإثنين فهي تميل لجمع وبناء أجزاء مادتها الوراثية الدقيقة على نحو مماثل للسلسلة الأخرى، وبنفس الترتيب للمكونات الكيميائية الفرعية (ثنائيات السيتوزين والغوانين والآنين والثمين A-T, G-C) ، تحدث تلك العملية بطريقة لم يحددها العلم بعد، كما أنه لا يوجد سبب معروف يشرح لماذا تسلك سلسلة الحمض النووي ذلك النحو لتشكيل نفسها,فهو أمر مستحيل من الناحية الكيميائية النظرية .
- وفي رسالة بحث نشرتها مجلة الكيمياء الفيزيولوجية ACS ظهر بوضوح حدوث تجانس بين سلاسل تتألف من مئات من النيوكلتيدات nucleotides دون التصاق فيزيائي (مادي) أو وجود للبروتينات، حيث يمكن للجديلة المزدوجة من الحمض النووي أن تميز التطابق في الجزيئات molecules عن بعد ثم تجمع بعضها بعضاً,يحدث كل هذا دون أي مساعدة من إشارات كيماوية أو جزيئية. وخلال دراسة قام العلماء فيها بفحص سلوك سلاسل الحمض النووي المغطاة بطبقة مشعة (فلورسنت)عبر وضعها في ماء لا يحتوي على أي بروتينات أو مواد أخرى قد تؤثر على التجربة ، فكانت السلاسل التي تحتوي على نيوكليوتيدات متطابقة حوالي ضعف عدد السلاسل التي تحتوي نيوكليوتيدات مختلفة ، ولا أحد يعلم كيفية لحد الآن كيف تتصل سلسلة مفردة من الحمض النووي مع أخرى بهذا النحو ! ، فمبعث ذهول العلماء وإعجابهم ناتج عن ما نسميه قدرة "التخاطر" Telepathy (نقل الأفكار) بين سلاسل الحمض النووي.
الطاقات العقلية والتخاطر
الطاقة العقلية أو مايسمى بالموجات الفكرية, هو الركيزة الأساسية لتفسير ظاهرة (التخاطر) كما أنها تفسر ظاهرة تحريك الأشياء المادية عن بعد بدون أي وسيلة مادية .. فقط بقوة الفكر ..(العقل فوق المادة) وتعتبر الموجات الفكرية أساس علم الباراسيكولوجي.
موطن الموجات الفكرية
من المعتقد ان مصدر هذه الموجات هو غدة موجودة في الدماغ مابين العينين هذه الغدة تدعي الغدة الصنوبرية أو كما سماها الفيلسوف الرياضي الفرنسي (ديكارت) مكمن الروح ,ولها نشاطات بيولوجية , كالتحكم بالجوع والعطش , ونشاطات روحية,ولها وظائف كثيرة غير مدروسة ومفسرة علمياً حتى الآن و ما يعنينا أن هذه الغدة هي بمثابة جهاز اتصال لا سلكي مرسل ومستقبل تعمل على إصدار الموجات الفكرية واستقبالها.
الموجات الفكرية والتخاطر
تعتبر الرسائل التخاطرية ( الروحية ) من أجمل ما يمكن أن يقدمه لنا الباراسيكولوجي إذ نستطيع أن نتواصل من خلالها مع من نحب بدون تدخل أي حاسة من حواسنا المادية.واذا أردت أن تجرب بنفسك فن التخاطر , فالأمر سهل جداً , ولكن قبل ذكر الطريقة , كل ما كنت طيب ونقي السريرة وقلبك صافي وروحك شفافة ستكون رسائلك قوية , واذا كنت من النوع المريخي الغضوب والزحلي الكثير الحقد, فستكون رسائلك فاشلة وقليلة الفعالية.
الأسس العلمية لتفسير ظاهرة التخاطر
الدراسات العلمية الحديثة أثبتت وجود أنشطة عديدة لجسم الإنسان منها الأثر الكهرومغناطيسي المنفعل عن النشاط الكهربائي للدماغ فخلايا المخ البالغة بضعة ملايين تقوم بعدة مهام عن طريق إرسال الإشارات الكهربية فيما بينها، وهذه الإشارات الكهربائية تكون بمثابة الأمر المرسل من مراكز الدماغ المختلفة المسؤولة عن تحريك الأعضاء والإحساس والقيام بتوصيل المعلومات من الحواس إلى مراكز المخ والعكس، فتقوم بتوصيل الأوامر من المخ إلى الأعضاء من خلال الأعصاب.
وهذا النشاط الكهربائي مهما كانت درجة ضعفه فإنه يولد طاقة كهرومغناطيسية يمكن رصدها بأجهزة خاصة معدة لذلك كما يمكن تصويرها بالموجات شديدة الصغر في شكل هالة ضوئية حول الإنسان لها مدى معين ولون طيفي وتتميز الهالة من شخص إلى آخر ومن حالة لحالة حسب الوضع النفسي والمعنوي للانسان ومما لا شك فيه أيضاً أن هذه الهالة الضوئية غير المرئية هي وليدة نشاط المراكز العديدة في المخ من مراكز الحواس إلى الذاكرة إلى الاتزانويعتقد العلماء أن العمليات العقلية التي تمارسها مراكز الدماغ ينتج عنها كمية من الطاقة كأثر للنشاط الكهربائي المبذول فيها، وهذه الطاقة يمكن قياسها بصورة أو بأخرى تسجل نفس القدر من الطاقة عند إعادة هذه العمليات بعينها.
والاستنتاج العلمي الذي وصولوا إليه أنه يمكن إثبات أن النشاط الذهني الذي يستغرقه المخ في إجراء عملية حسابية معينة يصدر عنه قدر من الطاقة الكهرومغناطيسية يساوي نفس القدر الصادر عند إجراء نفس هذه العملية الحسابية مرة أخرى.
هل التخاطر موهبة؟
هناك الكثير من الأمثلة الحية لإثبات أن صاحب تلك الموهبة أو «المَلَكَة» بعد كثير من التمرس يصبح متمكنًا في التحكم والسيطرة عليها! مثل تجربة «ليننجراد» الشهيرة! ففي عام 1966 و تحديدًا في شهر نوفمبر, قسّم بعض العلماء الروس أنفسهم إلى مجموعتين الأولى في «موسكو» و الثانية في مدينة «ليننجراد» التي تبعد عنها بأكثر من ألف كيلومتر. في مدينة «موسكو» جلس العلماء بداخل حجرة من الرصاص ومعهم شخص ادعى معرفته بالتخاطر اسمه (نيكولاييف). وفي مدينة «ليننجراد» جلس علماء المجموعة الثانية في حجرة من الرصاص مماثلة لنظيرتها بموسكو, ومعهم زميل (نيكولاييف) واسمه (كاتشسكي) وعندما وضع أحد العلماء بطاقة ورقية أمام (نيكولاييف) وخط عليها بعض رسومات و أشكال بعشوائية وبدون ترتيب مُسبق نظر إليها (نيكولاييف) بتركيز للحظات, فما كان من (كاتشسكي) الجالس في «ليننجراد» إلا أن قام برسم ذات الأشكال في نفس التوقيت! الغريب والمدهش في الأمر أن أجهزة العلماء في الحجرتين, لم تسجل شيئًا!
رأي العلماء في علم التخاطر
سئل الشيخ سلمان العودة «عن التخاطر ونقل الأفكار عبر الأميال, هل يوافق الشرع؟ وهل صحيح أن المشاعر تنتقل من شخص إلى آخر بحيث يؤثر على الشخص بمشاعره؟ فأجاب: يذكر بعض العلماء مايسمى بالتخاطر عن بعد أو (التيلباثي) ويستشهدون بقصة عمر رضي الله عنه(ياسارية الجبل) وقد يحدث مثل هذا لأفراد بأعيانهم في ظروف خاصة والله أعلم ولا يستغرب انتقال المشاعر من شخص إلى آخر لشدة التلاحم بينهما.
علاقة التخاطر بالأحلام والرؤى
في الأحلام هناك رسائل تخاطرية، لكن عند الدخول في متاهات الأحلام فنحن سنجول أكثر في الروح وفي تفسير الأحلام، إذ لا توجد أي علاقة بين التخاطر والأحلام لأن التخاطر يحدث باليقظه دائمًا.
مالفرق بين التخاطر وقراءة الأفكار ؟
لا توجد فروقات تذكر، فقط هي فكرة تتوارد عند الأشخاص القادرين على استخدام إحساسهم لإدراك الأشياء المحيطة بهم. والتخاطر ضرب من قراءة الأفكار, وشكل من أشكال الإدراك وراء الحسي. وينحصر التخاطر فقط بالأفكار لأنه عبارة عن أحاسيس ومشاعر وتخيلات ذهنية.
التـــخاطر والمتحابون
هناك من يقول أن التخاطر هو أكثر أنواع الاتصال بين المتحابين لأنه يبرهن على صدق المحبة بينهم . قال الرسول صلى الله عليه و سلم: «الأرواح جنودٌ مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف» وهو غالبًا مايحدث بين الأشخاص المتحابين والذين تربطهم علاقة روحية حتى الحلم الذي يحلم به الشخص يشاركه فيه حبيبه عن بعد وحتى هو نائم يكمل المحبوب تفاصيله. ففد أثبتت أبحاث علم الفيزياء الحديثة أن المحبين يتفاهمون بلا كلام ويتواصلون بغير لسان، وهم لا يحتاجون إلى الكلمات والحروف، ذلك أن الأفكار تنتقل من عقل كل منها للآخر دون ألسنة وآذان وكلمات مما يستخدمه الآخرون في نقل الأفكار. إذن عند تآلف الأرواح تكبر الفرصة بوجود التخاطر.
التـــخاطر في الحيوان
نلاحظ كثيرًا أن بعض الحيوانات حين تصطاد فريستها ترسل إشارات غير لفظية ويستقبلها الطرف الآخر (الفريسة)كأنه يرسل إشارات للعين الثالثة للفريسة بالاستعداد للهجوم. وموهبة التخاطر قوية في الحيوانات. ومن التجارب الغريبة التي تؤكد قوة التخاطر في الحيوانات ما قامت به البحرية الأمريكية في السبعينيات، في محاولة للتعرف على هذه الظاهرة لدى الأرانب فقد أُرسلت «الأم» مع إحدى الغواصات إلى قعر المحيط فيما بقي تسعة من أبنائها في القاعدة البرية، وعند توقيت معين بدأ القائمون على التجربة بقتل الأبناء الواحد تلو الآخر. وفي نفس التوقيت كان الأطباء في الغواصة يقيسون ردود الفعل عند الأم فلاحظوا انفعالات مفاجئة وتغيرات واضحة كلما قتل أحد صغارها؟!
التخاطر بين التـــوائم
التوائم بينهم تخاطر روحي عجيب وكثيرًا ما نجد الأحاسيس متبادلة عندهم ويشاركون بعضهم بعضا مشاركة وجدانية عميقة، فهما يملكان نفس التردد frequency, في العائلة الواحدة. وهذا سبب آخر لسهولة إيصال هذه الطاقة التخاطرية، وهذا مايجعل هناك من يؤكد أن فرص نجاح التخاطر مع أفراد العائلة الواحدة تنجح أكثر ممَن هم خارج محيط هذه العائلة.
أهم الظروف التي تساعد على نجاح عملية التخاطر
أن يكون في الليلة القمرية صفاء للذهن وهدوء للأعصاب، وألا يكون الشخص غضبان. اعتدال الطقس وصفاء الجو، وأن تكون هناك رابطة روحية من الطرف المرسل فقط أو المستقبل فقط مع وجود نوع من المحبة مع شخص ما: أخ، أم، أب، صديق. وقد تمكن العلماء من تصوير انتقال الموجات الكهرومغناطيسية التي تنقل الأفكار بين شخصين في حالة حب عن طريق كاميرا خاصة وظهر منها أن هالات الموجات الكهرومغناطيسية للشخصين المحبين تتداخل حتى تبدو كهالة واحدة وهناك اعتقاد تام بنجاح العملية.
| |
|