۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ⋐۞⋑ { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفيروزي

عضو ذهبي  عضو ذهبي
الفيروزي


الجنس : ذكر
العمر : 38
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 30/09/2011
عدد المساهمات : 706

⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ Empty
مُساهمةموضوع: ⋐۞⋑ { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑   ⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ Icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2011, 9:10 am

⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ JV060608


۞۞۞۞۞۞۞


⋐۞⋑ { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑


۞۞۞۞۞۞۞


أطنبنا في ذكر رحمته ولطفه .. وأسهبنا في ذكر رأفته وحلمه
حتى تمادى أهل العصيان .. وارتكبوا الآثام وقالوا ربنا رحيم ودود

وما علموا أنه أليم عقابه .. شديد بطشه
يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته
بل يأخذه أخذ عزيز مقتدر


۞۞۞۞۞۞۞


{وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ}

ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة

أغرق فرعون وقومه
وقوم عاد تفاخروا بقوتهم
فقالوا من أشد منا قوة
فأرسل عليهم ريحا صرصرا عاتيه
تدمر كل شيئ بإذن ربها
أهلك النمرود ببعوضة
ودمر سد مأرب بفأره


۞۞۞۞۞۞۞


{ وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ}

يرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء من عباده
يسبح الرعد بحمده
والملائكة من خيفته
لا يعجزه شيئ في الأرض ولا في السماء
إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
أمره بعد الكاف والنون
أنزل القرآن يزلزل الأركان والمحاجر .. بآياته البينات الزواجر
فكما فيه ترغيب وتبشير .. فإن فيه ترهيب وتهديد
{ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ }


۞۞۞۞۞۞۞


{ وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ }

تجلى للجبل فجعله دكا
وفلق البحر لنبيه موسى
والشمسس سخرها تجري لمستقر لها
تسجد تحت العرش تعظيما لربها
وطلبا للإذن في شروقها


۞۞۞۞۞۞۞


{وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ}

لا يضره ذنوب المذنبين ولا ينقص من ملكه إعراض المعرضين
من أعرض عنه ابتلاه بالضنك والشقاء
و{ مّنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْراً}


۞۞۞۞۞۞۞

{وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ}

من بحث عن السعادة في معصيته
زاده غما إلى غمه
وجعل همه بين عينيه
ولم يأته إلا ما كتب له

ويوم القيامة لا ينصرون
ولاهم يستعتبون

لا تغتر بإنعام الله عليك .. ولا تأمن مكرالله
خلقك لتعبده .. وأعطاك لتشكره
وزادك من كرمه وفضله لتحمده

فلا تغتر وتنسى شكره وذكره وحسن عبادته
حتى لا تكن من الذين قال فيهم
{ ذَرْهُمْ يَأْكُلُواْ وَيَتَمَتَّعُواْ وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ}


۞۞۞۞۞۞۞


{ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ }


۞۞۞۞۞۞۞


⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ 18


۞۞۞۞۞۞۞

أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ، ثنا أبو العباس الأصم ، ثنا محمد بن الجهم ، ثنا الفراء ، في قوله عز وجل { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ }1) ) قال : كل شيء قهر شيئا فهو مستعل عليه : البيهقي في الأسماء والصفات 2\424

قال الحسن البصري : الذي لم يزل ولا يزال ، ولا يجوز عليه الزوال كان ولا مكان ، ولا أين ولا أوان ، ولا عرش ولا كرسي ، ولا جني ولا إنسي وهو الآن كما كان . ( تفسير الرازي 17\301 )

القول في تأويل قوله : { وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون (61) }
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره:"وهو القاهر"، والله الغالب خلقه، العالي عليهم بقدرته، (2) لا المقهور من أوثانهم وأصنامهم، المذلل المعلو عليه . ( تفسير الطبري 11\408 )

لقول في تأويل قوله : { وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18) }
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره بقوله:"وهو"، نفسَه، يقول: والله الظاهر فوق عباده (1) = ويعني بقوله:"القاهر" ، المذلِّل المستعبد خلقه، العالي عليهم. وإنما قال:"فوق عباده"، لأنه وصف نفسه تعالى ذكره بقهره إياهم. ومن صفة كلّ قاهر شيئًا أن يكون مستعليًا عليه .
فمعنى الكلام إذًا: والله الغالب عبادَه، المذلِّلهم، العالي عليهم بتذليله لهم، وخلقه إياهم، فهو فوقهم بقهره إياهم، وهم دونه ="وهو الحكيم" ، يقول: والله الحكيم في علِّوه على عباده، وقهره إياهم بقدرته. ابن جرير الطبري 11\288

وقوله: { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } أي: هو الذي قهر كل شيء، وخضع لجلاله وعظمته وكبريائه كل شيء.( ابن كثير 3\267

قوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده) القهر الغلبة، والقاهر الغالب، وأقهر الرجل إذا صير بحال المقهور الذليل، قال الشاعر: (1) تمنى حصين أن يسود جذاعه * فأمسى حصين قد أذل وأقهر وقهر غلب.
ومعنى (فوق عباده) فوقية الاستعلاء بالقهر والغلبة عليهم، أي هم تحت تسخيره لا فوقية مكان، كما تقول: السلطان فوق رعيته أي بالمنزلة والرفعة.
وفي القهر معنى زائد ليس في القدرة، وهو منع غيره عن بلوغ المراد. تفسير القرطبي 6\399

قوله تعالى: (وهو قادر فوق عباده) يعني فوقية المكانة والرتبة لا فوقية المكان والجهة على ما تقدم بيانه أول السورة. القرطبي 7\6

{ وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير } لما ذكره تعالى انفراده بتصرفه بما يريده من ضر وخير وقدرته على الأشياء ذكر قهره وغلبته ، وأن العالم مقهورون ممنوعون من بلوغ مرادهم بل يفسرهم ويجبرهم على ما يريده هو تعالى و { فوق } حقيقة في المكان وأبعد من جعلها هنا زائدة ، وأن التقدير وهو القاهر لعباده وأبعد من هذا قول من ذهب إلى أنها هنا حقيقة في المكان ، وأنه تعالى حال في الجهة التي فوق العالم إذ يقتضي التجسيم وأما الجمهور فذكروا أن الفوقية هنا مجاز . فقال بعضهم : هو فوقهم بالإيجاد والإعدام . وقال بعضهم : هو على حذف مضاف معناه فوق قهر عباده بوقوع مراده دون مرادهم . وقال الزمخشري : تصوير للقهر والعلو والغلبة والقدرة كقوله : { وإنا فوقهم قاهرون } انتهى . والعرب تستعمل { فوق } إشارة لعلو المنزلة وشفوفها على غيره من الرتب ومنه قوله : { يد الله فوق أيديهم } وقوله : { وفوق كل ذي علم عليم } وقال النابغة الجعدي :
بلغنا السماء مجدا وجودا وسؤددا ... وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا
يريد علو الرتبة والمنزلة . وقال أبو عبد الله الرازي : صفات الكمال محصورة في العلم والقدرة فقوله : { وهو القاهر فوق عباده } إشارة إلى كمال القدرة { وهو الحكيم الخبير } إشارة إلى كمال العلم أما كونه قاهرا فلأن ما عداه تعالى ممكن الوجود لذاته ، والممكن لذاته لا يترجح وجوده على عدمه ولا عدمه على وجوده إلا بترجيحه تعالى وإيجاده ، فهو في الحقيقة الذي قهر الممكنات تارة في طرق ترجيح الوجود على العدم وتارة في طرق ترجيح العدم على الوجود ، ويدخل فيه كل ما ذكره الله تعالى في قوله : { قل اللهم مالك الملك } الآية . والحكيم والمحكم أي أفعاله متقنة آمنة من وجوه الخلل والفساد لا بمعنى العالم ، لأن { الخبير } إشارة إلى العلم فيلزم التكرار؛ انتهى ، وفيه بعض اختصار وتلخيص .

وقيل : { الحكيم } العالم والخبير } أيضا العالم ذكره تأكيدا و { فوق } منصوب على الظرف إما معمولا للقاهر أي المستعلي فوق عباده ، وإما في موضع رفع على أنه خبر ثان لهو أخبر عنه بشيئين أحدهما : أنه القاهر الثاني أنه فوق عباده بالرتبة والمنزلة والشرف لا بالجهة ، إذ هو الموجد لهم وللجهة غير المفتقر لشيء من مخلوقاته فالفوقية مستعارة للمعنى من فوقية المكان ، وحكى المهدوي أنه في موضع نصب على الحال كأنه قال : وهو القاهر غالبا فوق عباده وقاله أبو البقاء ، وقدره مستعليا أو غالبا وأجاز أن يكون فوق عباده في موضع رفع بدلا من القاهر . قال ابن عطية : ما معناه ورود العباد في التفخيم والكرامة والعبيد في التحقير والاستضعاف والذم ، وذكر موارد من ذلك على زعمه وقد تقدم له هذا المعنى مبسوطا مطولا ورددنا عليه . البحر المحيط 5\98

{ وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } القهر : الغلبة ، والقاهر : الغالب ، وأقهر الرجل : إذا صار مقهورا ذليلا ، ومنه قول الشاعر :
تمنى حصين أن يسود خزاعة ... فأمسى حصين قد أذل وأقهرا
ومعنى : { فوق عباده } فوقية الاستعلاء بالقهر والغلبة عليهم ، لا فوقية المكان كما تقول : السلطان فوق رعيته ، أي بالمنزلة والرفعة . فتح القدير 2\396

{ القاهر } وصور ذلك بقوله : { فوق عباده } أي في الإحاطة بالعلم والفعل ، أما قهره للعدم فبالتكوين والإيجاد ، وأما قهره للوجود فبالإفناء والإفساد بنقل الممكن من العدم إلى الوجود تارة ومن الوجود إلى العدم أخرى ، فيقهر النور بالظلمة والظلمة بالنور ، والنهار بالليل والليل بالنهار - إلى غير ذلك من ضروب الكائنات وصروف الممكنات
نظم الدرر للبقاعي 3\65

{ وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } تصوير لقهره وعلوه بالغلبة والقدرة .
( تفسير البيضاوي 2\139 )

قوله عز وجل : { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } فيه قولان :
أحدهما : أن معناه القاهر لعباده ، وفوق صلة زائدة .
والثاني : أنه بقهره لعباده مستعل عليهم ، فكان قوله فوق مستعملا على حقيقته كقوله تعالى : { يد الله فوق أيديهم } [ الفتح : 10 ] لأنها أعلى قوة .
ويحتمل ثالثا : وهو القاهر فوق قهر عباده ، لأن قهره فوق كل قهر .
النكت والعيون للماوردي 1\400

{ وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } تصوير لقهره وعلوه بالغلبة والقدرة { وهو الحكيم } في كل ما يفعله ويأمر به { الخبير } بأحوال عباده وخفايا أمورهم ، واللام في المواضع الثلاثة للقصر .
2\341 ابي السعود

{ وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } أي هو المتصرف في أمورهم لا غيره يفعل بهم ما يشاء إيجادا وإعداما وإحياء وإماتة وتعذيبا وإثابة إلى غير ذلك 2\378

قوله عز وجل : { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } يعني وهو الغالب لعباده القاهر لهم وهم مقهورون تحت قدرته والقاهر والقهار معناه الذي يدبر خلقه بما يريد فيقع في ذلك ما يشق عليهم ويثقل ويغم ويحزن ويفقر ويميت ويذل خلقه فلا يستطيع أحد من خلقه رد تدبيره والخروج من تحت قهره وتقديره وهذا معنى القاهر في صفة الله تعالى لأنه القادر والقاهر الذي لا يعجزه شيء أراده ومعنى فوق عباده هنا أن قهره قد استعلى على خلقه فهم تحت التسخير والتذليل بما علاهم به من الاقتدار والقهر الذي لا يقدر أحد على الخروج منه ولا ينفك عنه فكل من قهر شيئا فهو مستعل عليه بالقهر والغلبة . وقال ابن جرير الطبري : معنى القاهر المتعبد خلقه العالي عليهم وإنما قال فوق عباده لأنه تعالى وصف نفسه بقهره إياهم ومن صفة كل قاهر شيئا أن يكون مستعليا عليه فمعنى الكلام إذا والله الغالب عباده المذلل لهم العالي عليهم بتذليله إياهم فهو فوقهم بقهره إياهم وهم دونه . وقيل : فوق عباده هو صفة الاستعلاء الذي تفرد به الله عز وجل : { وهو الحكيم } يعني في أمره وتدبير عباده { الخبير } يعني بأعمالهم وما يصلحهم .
تفسير الخازن 2\375

وقوله سبحانه : { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } : القاهر إن أخذ صفة فعل ، أي : مظهر القهر بالصواعق والرياح والعذاب ، فيصح أن تجعل { فوق } ظرفية للجهة؛ لأن هذه الأشياء إنما تعاهدها العباد من فوقهم ، وإن أخذ { القاهر } صفة ذات ، بمعنى القدرة والاستيلاء ، ف { فوق } : لا يجوز أن تكون للجهة ، وإنما هي لعلو القدر والشأن؛ على حد ما تقول : الياقوت فوق الحديد ، والأحرار فوق العبيد الثعالبي 1\472

فوق عباده بالقهر والرفعة ، وفوقهم بالقدرة على أن يعذبهم من فوقهم بإنزال العقوبة عليهم والسخطة .
القشيري 2\248


۞۞۞۞۞۞۞
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشبح

عضو فضي  عضو فضي
الشبح


الجنس : ذكر
العمر : 36
الموقع كوكب الأشباح
التسجيل : 06/09/2011
عدد المساهمات : 512

⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ⋐۞⋑ { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑   ⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ Icon_minitimeالسبت 11 فبراير 2012, 10:26 am

⋐۞⋑  { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑ 8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
⋐۞⋑ { وَهُوَ الْقَــــاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ } ⋐۞⋑
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» [✧✦✧] وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ [✧✦✧]

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ الإسلام .. دين السلام ۩-
انتقل الى: