۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  [☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الوردي

عضو جديد  عضو جديد
الوردي


الجنس : ذكر
العمر : 33
الموقع الطائف
التسجيل : 12/03/2012
عدد المساهمات : 9

 [☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]  Empty
مُساهمةموضوع: [☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]     [☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]  Icon_minitimeالإثنين 12 مارس 2012, 5:44 pm

 [☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]  55649_1189416131


[☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]



1-وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشاً كُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ [الانعام 142]
(و) أنشأ (من الأنعام حمولة) صالحة للحمل عليها كالإبل الكبار (وفَرْشا) لا تصلح له كالإبل الصغار والغنم سميت فرشا لأنها كالفرش للأرض لدنوها منها (كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان) طرائقه من التحريم والتحليل (إنه لكم عدو مبين) بين العداوة
2-وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [النحل 5]
(والأنعام) الإبل والبقر والغنم ونصبه بفعل مقدر يفسره (خلقها لكم) من جملة الناس (فيها دفء) ما تستدفئون به من الأكسية والأردية من أشعارها وأصوافها (ومنافع) من النسل والدر والركوب (ومنها تأكلون) قدم الظرف للفاصلة
3-وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ [النحل 6]
(ولكم فيها جمال) زينة (حين تريحون) تردونها إلى مراحها بالعشي (وحين تسرحون) تخرجونها إلى المرعى بالغداة
4-وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُواْ بَالِغِيهِ إِلاَّ بِشِقِّ الأَنفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ [النحل 7]
(وتحمل أثقالكم) أحماالكم (إلى بلد لم تكونوا بالغيه) واصلين إليه على غير الإبل (إلا بشق الأنفس) بجهدها (إن ربكم لرؤوف رحيم) بكم حيث خلقها لكم
5-وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ [النحل 8]
وخلق (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة) مفعول له والتعليل بهما بتعريف النعم لا ينافي خلقها لغير ذلك كالأكل في الخيل الثابت بحديث الصحيحين (ويخلق ما لا تعلمون) من الأشياء العجيبة الغريبة
6-وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَناً خَالِصاً سَآئِغاً لِلشَّارِبِينَ [النحل 66]
(وإن لكم في الأنعام لعبرة) اعتبارا (نسقيكم) بيان للعبرة (مما في بطونه) أي الأنعام (من) للابتداء متعلقة بنسقيكم (بين فرث) ثفل الكرش (ودم لبنا خالصا) لا يشوبه شيء من الفرث والدم من طعم أو ريح أو لون وهو بينهما (سائغا للشاربين) سهل المرور في حلقهم لا يغص به
7-ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ [النحل 69]
(ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي) ادخلي (سبل ربك) طرقه من طلب المرعى (ذللا) جمع ذلول حال من السبل أي مسخرة لك فلا تعسر عليك وإن توعرت ولا تضلي عن العود منها وإن بعدت وقيل من الضمير في اسلكي أي منقادة لما يراد منك (يخرج من بطونها شراب) هو العسل (مختلف ألوانه فيه شفاء للناس) من الأوجاع قيل لبعضها كمادل عليه هتنكير شفاء أو لكلها بضميمته إلى غيره أقول وبدونها بنيته وقد أمر به صلى الله عليه وسلم من استطلق عليه بطنه رواه الشيخان (إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون) في صنعه تعالى
8-أَلَمْ يَرَوْاْ إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاء مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلاَّ اللّهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [النحل 79]
(ألم يروا إلى الطير مسخرات) مذللات للطيران (في جو السماء) أي الهواء بين السماء والارض (ما يمسكهن) عند قبض أجنحتهن أو بسطها أن يقعن (إلا الله) بقدرته (إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون) هي خلقها بحيث يمكنها الطيران وخلق الجو بحيث يمكن الطيران فيه وإمساكها
9-وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَناً وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتاً تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثاً وَمَتَاعاً إِلَى حِينٍ [النحل 80]
(والله جعل لكم من بيوتكم سكنا) موضعا تسكنون فيه (وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا) كالخيام والقباب (تستخفونها) للحمل (يوم ظعنكم) سفركم (ويوم إقامتكم ومن أصوافها) أي الغنم (وأوبارها) أي الإبل (وأشعارها) أي المعز (أثاثا) متاعا لبيوتكم كبسط وأكسية (ومتاعا) تتمتعون به (إلى حين) تبلى فيه
10-لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ [الحج 28]
(ليشهدوا) أن يحضروا (منافع لهم) في الدنيا بالتجارة أو في الآخرة أو فيهما أقوال (ويذكروا اسم الله في أيام معلومات) أي عشر ذي الحجة أو يوم عرفة أو يوم النحر إلى آخر أيام التشريق أقوال (على ما رزقهم من بهيمة الأنعام) الإبل والبقر والغنم التي تنحر في يوم العيد وما بعده من الهدايا والضحايا (فكلوا منها) إذا كانت مستحبة (وأطعموا البائس الفقير) أي شديد الفقر
11-وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [المؤمنون 21]
(وإن لكم في الأنعام) الإبل والبقر والغنم (لعبرة) عظة تعتبرون بها (نسقيكم) بفتح النون وضمها (مما في بطونها) أي اللبن (ولكم فيها منافع كثيرة) من الأصواف والأوبار والأشعار وغير ذلك (ومنها تأكلون)
12-وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ [المؤمنون 22]
(وعليها) الإبل (وعلى الفلك) السفن (تحملون)
13-أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ [يس 71]
(أولم يروا أنا) يعلموا والاستفهام للتقرير والواو الداخلة عليها للعطف (خلقنا لهم مما) في جملة الناس (عملت أيدينا أنعاما) عملناه بلا شريك ولا معين (فهم) هي الإبل والبقر والغنم (لها مالكون وذللناها) ضابطون
14-وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ [يس 72]
(وذللناها) سخرناها (لهم فمنها ركوبهم) ركوبهم (ومنها يأكلون)
15-وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ [يس 73]
(ولهم فيها منافع) كأصوافها وأوبارها وأشعارها (ومشارب) من لبنها جمع مشرب أو موضعه (أفلا يشكرون) المنعم عليهم بها فيؤمنوا أي ما فعلوا ذلك
16-اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَنْعَامَ لِتَرْكَبُوا مِنْهَا وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ [غافر 79]
(الله الذي جعل لكم الأنعام) قيل الإبل خاصة هنا والظاهر البقر والغنم (لتركبوا منها ومنها تأكلون)
17-وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ [الزخرف 12]
(والذي خلق الأزواج) الأصناف (كلها وجعل لكم من الفلك) السفن (والأنعام) كالإبل (ما تركبون) حذف العائد اختصارا وهو مجرور في الأول أي فيه منصوب في الثاني
18-لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ [الزخرف 13]
(لتستووا) لتستقروا (على ظهوره) ذكر الضمير وجمع الظهر نظرا للفظ ما ومعناها (ثم تذكروا نعمة ربكم إذا استويتم عليه وتقولوا سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين) مطيقين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[☼] أدلة القرآن على تسخير الحيوانات لفائدة الإنسان [☼]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ القرآن الكريم ۩-
انتقل الى: