۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ❖♜[۞]♜ ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم ♜[۞]♜❖

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشهبندر

عضو نشيط  عضو نشيط
الشهبندر


الجنس : ذكر
العمر : 40
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 30/09/2011
عدد المساهمات : 141

❖♜[۞]♜ ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم  ♜[۞]♜❖ Empty
مُساهمةموضوع: ❖♜[۞]♜ ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم ♜[۞]♜❖   ❖♜[۞]♜ ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم  ♜[۞]♜❖ Icon_minitimeالسبت 11 فبراير 2012, 8:44 am



❖♜[۞]♜ ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم ♜[۞]♜❖


الحمد لله حمد الذاكرين الشاكرين المنيبين المستغفرين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الذي كان يذكر الله على كل أحيانه القائل: ((والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة)) [خ]، عباد الله إن اسم الله العظيم ما ذكر على شيء إلا يسره وباركه ولا قليل إلا كثره ولا عسير إلا يسره ولا مكروب إلا نفسه ولا مريض إلا شفاه ولا خائف إلا أمنه وذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من شيطانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده فينفرط عليه أمره وتضيع مصالحه وتحيط به أسباب القطوع والخيبة والهلاك ولا سبيل إلى الأمان من ذلك إلا بدوام ذكر الله تعالى واللهج به وأن لايزال اللسان رطباً وأن ينزله منزلة حياته التي لاغنى له عنها ومنزلة غذائه ومائه ولباسه لأن هلاك الروح والقلب لايرجى معه صلاح ولا فلاح قال تعالى: قل ياعبادي الذين آمنوا اتقو ربكم للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة وأرض الله واسعة إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب فالمحسن يجازيه الله أولاً في هذه الدنيا بانشراح صدره وانفساح قلبه وسروره ولذته بمعاملة ربه عز وجل وذكره ونعيم روحه بمحبته وذكره والإقبال عليه والإنابة إليه والرضى به وعنه والفرح والسرور بمعرفته فهذا ثواب عاجل وجنة وعيش لاتعدلها سعادة أبداً قال شيخ الإسلام: ((إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لا يدخل جنة الآخرة)) وقال ابن القيم رحمه الله عن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ((علم الله مارأيت أحداً أطيب عيشاً منه قط مع ما كان فيه من ضيق العيش وخلاف الرفاهية والنعيم ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً وأشرحهم صدراً وأقرهم قلباً وأسرهم نفساً تلوح نظرة النعيم على وجهه ثم قال: وكنا إذا اشتد بنا الخوف وساءت بنا الظنون أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله وينقلب انشراحاً وقوة وطمأنينة فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه وفتح لهم أبوابها في دار العمل فآتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها، قال بعض العارفين: مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وماذاقوا أطيب مافيها قيل: وما أطيب ما فيها؟ قال: محبة الله تعالى ومعرفته، وذكره الذي هو قرة عين المحبين وحياة العارفين.

عباد الله وهذا بخلاف ما يجازى به المسيئ من ضيق الصدر وقسوة القلب ووتشتته وظلمته وحزازاته وغمه وهمه وحزنه وخوفه وهذا من احتوشته الشياطين وزينت له القبائح فأصبح يركض وراء شهواته المحرمة يريد السلوى والسعادة وهو يقاسي الهموم والغموم والأحزان وهي عقوبات عاجلة ونار دنيوية وجهنم حاضرة، ومن فوائد الذكر أنه يسير العبد وهو قاعد على فراشه وفي سوقه وفي حال صحته وسقمه وسفره وإقامته فليس شيء يعم الأوقات والأحوال مثل الذكر فيسبق الذاكر وهو مستلق على فراشه يسبق غيره القائم مع الغفلة وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، ومنها أن الذكر نور للذاكر في الدنيا وفي القبر ويوم القيامة يسعى بين يديه على الصراط فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله تعالى: أو من كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها وعلى حسب نور الإيمان في قلب العبد تخرج أعماله وأقواله ولها نور وبرهان وهكذا يكون نور أعماله إذا صعدت إلى الله تعالى كنور الشمس وهكذا نور روحه إذ قدم بها على الله وهكذا نوره الساعي بين يديه على الصراط وهكذا نور وجهه في يوم القيامة ومنها أن الذكر رأس الأمور فهو منشور الولاية فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الإقبال على الله عز وجل فليتطهر ويسأل ربه كل ما يريد ومنها أن في القلب خلة وفاقة لايسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل فإذا صار الذكر شعار القلب واللسان تبع له فإنه يسد الخلة ويغني الفاقة فيكون صاحبه غنياً بلا مال وعزيزاً بلا عشيرة ومهيباً بلا سلطان فإذا كان غافلاً عن ذكر الله فهو بضد ذلك فهو فقير مع جدته المال وهو ذليل مع كثرة عشيرته ومنها أن الذكر يجمع المتفرق من الهمم والإرادات والعزائم ويفرق المجتمع من الذنوب والهموم ويقرب الآخرة ويبعد الدنيا فتصغر الدنيا في عينه وتعظم الآخرة في قلبه ومنها أن الذكر ينبه القلب من نومه ويوقظه من سنته والذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون ومنها أن الذاكر قريب من مذكوره ومذكوره معه معية خاصة معية القرب والولاية والنصرة والتوفيق إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون كما في الحديث القدسي قال الله: ((أنا مع عبدي ماذكرني وتحركت بي شفتاه)) [خ]. قال ابن مسعود : لأن أسبح لله تعالى تسبيحات أحب إلي من أن أنفق عددهن دنانير في سبيل الله ومنها أن الذكر رأس الشكر فما شكر الله تعالى من لم يذكره ومنها أن في القلب قسوة لايذيبها إلا ذكر الله تعالى قال رجل للحسن: يا أبا سعيد أشكوا إليك قسوة قلبي قال: إذن بالذكر، وعن أبي موسى ،عن النبي قال: ((مثل الذي يذكر ربه والذي لايذكره مثل الحي والميت)) [ق]. ولفظ مسلم ((مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لايذكر الله فيه مثل الحي والميت)).

أيها المسلمون: وأنواع الذكر ثلاثة ثناء ودعاء ورعاية فذكر الثناء مثل سبحان الله والحمد الله وذكر الدعاء مثل: ربنا إننا ظلمنا أنفسنا فإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين، وأما ذكر الرعاية فمثل قول الذاكر: الله معي الله ناظر إلي، اللهم صل قلوبنا فيك ولا تجعل لقلوبنا متعلقاً سوى الاشتغال بما يرضيك اللهم اجعلنا ممن يذكرك على كل أحواله ويشكرك على نعمك وآلائك، اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها ياخير الناصرين ويارب المستضعفين المظلومين

إن ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم كيف لا وهو أن تذكر ربك وتحمده وتسبحه وتهلله وتثني عليه الذي له الحمد كله وله الشكر كله قال ابن القيم رحمه الله: ((والذكر هو قوت القلوب الذي متى فارقها صارت الأجساد لها قبوراً وهو عمارة ديارهم وهو سلاحهم الذي يقاتلون به قطاع الطريق وهو ماؤهم الذي يطفئون به التهاب الحريق وهو دواء أسقامهم والسبب الواصل وهو العلاقة التي بين العبد وعلام الغيوب، عباد الله وبالذكر يستدفع الذاكرون الآفات ويستكشفون الكربات وتهون عليهم به المصيبات إذا أظلهم البلاء فإليه ملجؤهم وإذا نزلت بهم النوازل فإليه مفزعهم وهو رياضهم وجنتهم التي فيها يتقلبون وهو رؤوس أموالهم وسعادتهم التي بها يتجرون فهو يدع القلب الحزين ضاحكاً مسروراً والذكر عبودية القلب واللسان وهي غير مؤقتة فذكر الله في كل حال قال تعالى: إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار وإذا واطأ القلب اللسان في ذكر الله نسي في جنب ذكره كل شيء وحفظ الله عليه كل شيء وكان له عوضاً من كل شيء، ولقد زين الله بذكره ألسنة الذاكرين كما زين بالنور أبصار الناظرين، والذكر باب الله الأعظم المفتوح بينه وبين عبده مالم يغلقه العبد بغفلته قال الحسن البصري رحمه الله: ((تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء في الصلاة والذكر وقراءة القرآن فإن وجدتم وإلا فاعلموا أن الباب مغلق)) وهو روح الأعمال الصالحة فإذا خلا العمل عن الذكر كان كالجسد الذي لا روح فيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : ((سبق المفردون، قالوا: وما المفردون يارسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيراً والذاكرات)) [مسلم]. وفي المسند مرفوعاً إلى النبي عن أبي الدرداء : ((إلا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخيراً لكم من إعطاء الذهب والفضة وأن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: وما ذاك يا رسول الله؟ قال: ذكر الله عز وجل)) وروى مسلم في صحيحه عن أبي الأغر قال: أشهد على أبي هريرة وأبي سعيد أنهما شهدا على رسول الله أنه قال: ((لايقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده)) ، عباد الله وصدأ القلب (أي إعراضه وغفلته) بأمرين بالغفلة والذنب وعلاجه بشيئين بالإستغفار والذكر وقد ذكر ابن القيم رحمه الله ثلاثاً وسبعين فائدة للذكر في كتابه القيم (الوابل الصيب) فمنها أنه يطرد الشيطان ويرضي الرحمن عز وجل ويزيل الهم والغم ويجلب للقلب الفرح والسرور ويقوي القلب والبدن وينور الوجه والقلب ويجلب الرزق ويكسوا الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة، ومنها أن الذكر يورث محبة الله ويورث المراقبة حتى يدخل صاحبه في باب الإحسان فيعبد الله كأنه يراه ويورث الإنابة وهي الرجوع إلى الله والقرب منه فعلى قدر ذكره لله يكون قربه منه ويورث الهيبة لربه عز وجل وإجلاله ويورث ذكر الله تعالى للذاكر فأذكروني اذكركم ولو لم يكن في الذكر إلا هذه وحدها لكفى بها فضلاً وشرفاً وقال النبي يروي عن ربه تبارك وتعالى: ((من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم)) [خ]، ومنها أنه يورث حياة القلب والروح فهو قوتهما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله عليه: ((الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء)) ومنها أنه يحط الخطايا ويذهبها ويزيل الوحشة بين العبد وربه وإن بين الغافل وبين الله عز وجل وحشة لاتزول إلا بالذكر ومنها أنه من ذكر ربه في الرخاء عرفه الله في الشدة ومنها أنه ينجي من عذاب الله قال معاذ بن جبل: ((ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله عز وجل من ذكر الله))، عباد الله ومن فوائد الذكر أنه سبب لاشتغال اللسان بأعظم مذكور وهو الله عز وجل ففيه كف اللسان عن الغيبة والنميمة والفحش والباطل فإن العبد لابد له من الكلام فإن لم يتكلم بذكر الله وذكر أوامره تكلم بهذه المحرمات أو بعضها فلا سبيل إلى السلامة منها البتة إلا بذكر الله، والمشاهدة والتجربة أن من عود لسانه ذكر الله صان الله لسانه عن الباطل واللغو ومن يبس لسانه عن ذكر الله ترطب بكل باطل ولغو وفحش ولا حول ولاقوة إلا بالله، ومجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين فليتخير العبد أعجبهما إليه وأولاهما به فهو مع أهله في الدنيا والآخرة والموفق من وفقه الله فانظر إلى الحرمان الكبير انظر إلى من يعرض عن ذكر الله فيخسر الدرجات والحسنات ويربح الأوزار والسيئات ومنها أن الذكر مع البكاء والخلوة سبب لإظلال الله تعالى العبد يوم الحر الأكبر في ظل عرشه والناس في حر الشمس قد صهرتهم في الموقف ومنها أن الإشتغال بالذكر سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطى السائلين فعن عمر عنه قال: قال رسول الله : قال الله عز وجل: ((من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين)) [خ].

أيها المسلمون: وذكر الله أيسر العبادات وهو من أجلها لأن حركة اللسان أخف حركات الجوارح وأيسرها ولو تحرك عضو من أعضاء الإنسان في اليوم والليلة بقدر حركة لسانه لشق عليه غاية المشقة بل لايمكنه ذلك ومن فؤائد الذكر أنه غراس الجنة، قال رسول الله : ((لقيت ليلة أسرى بي إبراهيم عليه السلام فقال: يا محمد أقرئ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة عذبة الماء وأنها قيعان وأن غراسها سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر)) [ت]. وعن جابر عن النبي قال: ((من قال: سبحان الله وبحمده غرست له نخلة في الجنة)) حسن صحيح.

أيها المسلمون: أين المتاجر عند ربه بالحسنات؟ أين من يريد تكفير السيئات ورفعة الدرجات؟ وأين من يريد انشراح الصدر وطعم الإيمان وحلاوة المناجاة ولذة العبادة ورضى الله؟ وأين من يريد الخلاص من معاصيه ويقوى عليها ويولي عنها؟ وأين من يريد حرب الشيطان الذي عشعش في القلوب وغطاها بإغوائه؟ الشيطان الذي خيم اليوم في أكثر بيوت المسلمين التي ولغت في الغفلة والإعراض والغناء والأفلام وتضييع الصلوات أطاعت شياطينها فأوردتها موارد الهلاك والبوار فحرمت رضى الله وصدت عن ذكره وأعرضت عن هديه فلم تذق حلاوة الإيمان ولم تعش حياة المتقين السعداء الذاكرين الشاكرين الذين أنعم الله عليهم بالهدى والرضا واليقين وعشعش الشيطان في أكثر قلوب الخلق ففسدت عهودهم وقلت أماناتهم وكثر الحسد والهوى والبغضاء ونزلت الدنيا في القلوب فصاروا من أجلها يكذبون ويرابون ويتهاجرون ويتشاتمون هكذا لما نسوا الله أنساهم أنفسهم قال تعالى: ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى ولقد رتب الله على الذكر أعظم الأجور والذكر لايحتاج من المسلم إلى جهد ولا إلى مال ولا إلى كثرة علم قال : ((لأن أقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب الي مما طلعت عليه الشمس)) [مسلم]. وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : ((من قال: لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر منه))، ((ومن قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) متفق عليه، اللهم اعنا على ذكر وشكرك وحسن عبادتك، اللهم افتح على قلوبنا ونور بصائرنا واملأ قلوبنا بخوفك ورجائك ومعرفتك ومحبتك والإنابة إليك والتلذذ بذكرك وحلاوة مناجاتك، نفعني الله وإياكم بهدي كتابه واتباع سنة نبيه وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
❖♜[۞]♜ ذكر الله من أعظم ما تقرب به المتقربون إلى ربهم ♜[۞]♜❖
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ♥{۞}♥ طمأنينة القلب .. من أعظم نعم الله على المؤمن ♥{۞}♥
» تنزل الملائكة بأ مر ربهم - الشرح القرآني
» وصف القرآن قيام الملائكة بأمر ربهم
» ¤ô☼ô¤ الدعاء أعظم أنواع العبادة ¤ô☼ô¤
»  ¦[|☆|]¦ أعظم الحساد لبني ادم ¦[|☆|]¦

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ كنوز الدعاء والذكر والرقية الشرعية ۩-
انتقل الى: