·!¦[◙] مفحمات الأقران في مبهمات القرآن - سورة النحل [◙]¦!·
016-سورة النحل
«وَتَحمِلُ أَثقالَكُم إِلى بَلَدٍ» قال ابن عباس: يعني مكة.
أخرجه ابن أبي حاتم.
«قَد مَكَرَ الَّذَينَ مِن قَبلِهِم» « 26 » : قال ابن عباس: هو نمروذ بن كنعان حين بني الصرح.
أخرجه ابن أبي حاتم.
وقد سقت أسماء المهاجرين إلى الحبشة في كتاب رفع بشأن الحبشان.
«وَضَرَبَ اللَهُ مَثلاً رَجُلين» « 76 » أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية في رجلين والأبكم منهما الكل على مولاه: أسيد بن أبي العاص والذي يأمر بالعدل: عثمان بن عفان.
«كالتّي نَقَضَت غَزلَها» « 92 » قال السدي: كانت امرأة بمكة تسمى خرقاء مكة.
أخرجه ابن أبي حاتم.
«إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ» « 103 » قال مجاهد: عنوا عبد بن الحضرمي زاد قتادة: وكان يسمى يحنس
وقال السدي: يقال له: أبو اليسر.
وقال عبد الله بن مسلم الحضرمي: عنوا عبدين لنا أحدهما يقال له: يسار والآخر: خير.
وقال الضحاك: عنوا سلمان الفارسي.
وقال ابن عباس: عنوا قينا بمكة واسمه بلعام.
أخرج ذلك ابن أبي حاتم.
ويحنس: ضبطه ابن حجر في الإصابة: بياء تحتية وحاء وسين مهملتين بينهما نون مشددة.
«إِلاّ مَن أُكرِهَ» « 106 » قال ابن عباس: نزلت في عمار بن يسار.
أخرجه ابن جرير.
وقال ابن سيرين: نزلت في عياش بن أبي ربيعة.
أخرجه ابن أبي حاتم.
«ثُمَّ إِنّ رَبَّكَ لِلَّذينَ هاجَروا مِن بَعدِ ما فُتِنوا» « 110 » قال ابن إسحاق: نزلت في عمار بن ياسر وعياش بن أبي ربيعة والوليد بن الوليد.
«قرية كانت آمنة مطمئنةً» « 112 » قالت حفصة أم المؤمنين: هي المدينة.
وكذا قال ابن شهاب.
أخرج ذلك ابن أبي حاتم.