·!¦[◙] مفحمات الأقران في مبهمات القرآن - سورة آل عمران [◙]¦!·
003-سورة آل عمران
«قل للذين كفروا ستغلبون» : هم يهود بنو قينقاع.
«ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون» : سمي منهم نعمان بن عمرو والحرث بن زيد.
أخرجه ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس.
«وأل عمران» : أراد موسى وهارون.
وقيل: عيسى وأمه.
حكاه الكرماني ورجحه عساكر والسهيلي.
«امرأة عمران» : أخرج ابن منذر عن عكرمة: أن أسمها حنة.
وقال ابن اسحق: اسمها حنة بنت فابوذ.
وقيل: فاقوذ بن قبيل.
أخرجه ابن جرير.
«فنادته الملائكة» : قال السدي: جبريل.
أخرجه ابن جرير.
وأخرج ابن أبي حاتم عن شعيب الجباني قال: كان اسمها أشيع.
«إذ يلقون أقلامهم» : أخرج ابن عساكر في تاريخه عن سعيد بن اسحق الدمشقي: قوله: «إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم» : على نهر بحلب يقال له: قرمق.
«مصدقا بكلمة من الله» : قال ابن عباس: عيسى بن مريم.
أخرجه ابن أبي حاتم.
«كهيئة الطير» : هو الخفاش.
أخرجه ابن جرير عن ابن جريج.
«الحواريون» : سمي منهم قطروس ويعقوس ولحيس وايدارانيس وقياس وابن تلما ومتنا وبوقاس ويعقوب بن حليقا وبدا وسيس وقياسا ويودس وكدمابوطا وسرجس.
وهو الذي ألقي عليه شبهه.
أخرج ذلك ابن جرير عن ابن اسحق.
«وقالت طائفة من أهل الكتاب أمنوا» : قال السدي: هم احدى عشر حبرا من اليهود.
أخرجه ابن جرير وسمي منهم السهيلي عبدالله بن الصيف وعدي بن زيد والحرث بن عوف.
«كيف يهدي الله قوما كفروا بعد ايمانهم» : سمي منهم الحرث بن سويد الأنصاري.
أخرجه عبدالرزاق عن مجاهد وابن جرير عن السدي.
وأخرج عن عكرمة: أنها نزلت في أثني عشر رجلا: منهم أبو عامر الراهب والحرث بن سويد بن الصامت ووضوح بن الاسلت.
زاد ابن عساكر: وطعيمة بن بيرق.
«إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب» : قال زيد بن أسلم: عني به شاس بن قيس اليهودي.
أخرجه ابن جرير.
قال السهيلي: هم عمرو بن شاس وأوس بن قبطي وجبار بن صخر.
«من أهل الكتاب أمة قائمة» : قال ابن عباس: نزلت في عبدالله بن سلام وثعلبة بن سعية وأسيد بن سعيد وأسد بن عبيد ومن أسلم معهم من اليهود.
أخرجه ابن جرير وابن أبي حاتم.
وأخرج ابن جرير عن ابن جريج قال: هم عبدالله بن سلام وأخوه ثعلبة بن سلام.
وسعية وميس وأسيد وأسد ابنا كعب.
«إذ همت طائفتان منكم» : هما بنو حارثة وبنو سلمة.
أخرجه البخاري ومسلم عن عبدالله.
«إن تطيعوا الذين كفروا» : قال السدي: يعني أبا سفيان حرب.
أخرجه ابن أبي حاتم.
«وطائفة قد أهمتهم أنفسهم» : هم المنافقون.
أخرجه البخاري والترمذي وغيرهما عن أبي طلحة.
«يقولون هل لنا من الأمر من شيء» : قال ذلك عبدالله بن أبي.
أخرجه ابن جرير عن ابن «يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا» : قال ذلك معتب بن قشير أخرجه ابن أبي حاتم وغيره عن الزبير.
وعبدالله بن أبي أخرجه ابن أبي حاتم عن الحسن.
«إن الذين تولوا منكم» : أخرج ابن منده في الصحابة من طريق الكلبي عن صالح عن ابن عباس في قوله تعالى: «إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان» : قال: نزلت في عثمان ورافع بن المعلى وخارجه بن زيد.
«وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض» : قال ذلك عبدالله بن أبي.
أخرجه ابن أبي حاتم عن مجاهد.
«وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو أدفعوا» : القائل ذلك عبدالله والد جابر بن عبدالله الانصاري والمقول لهم عبدالله بن لأبي وأصحابه أخرجه ابن جرير عن السدي.
«الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا» : قال الربيع وغيره: نزلت في عبدالله بن أبي وأصحابه.
أخرجه ابن أبي حاتم وابن جرير.
«ولا تحسبن الذين قتلوا» : قال أبو الضحى: نزلت في قتلى أحد وهم سبعون: أربعة من المهاجرين وسائرهم من الأنصار.
أورده سعيد بن منصور.
«الذين استجابوا لله ورسوله من بعد ما أصابهم القرح» : سمي منهم: أبوبكر وعمر وعثمان وعلي والزبير وسعد وطلحة وابن عوف وابن مسعود وحذيفة بن اليمان وأبوعبيدة بن الجراح في سبعين رجلا.
أخرجه ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس.
وسمي عكرمة: جابر بن عبدالله.
أخرجه ابن جرير.
«الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم» : قائل ذلك: أعرابي من الخزاعة.
أخرجه ابن مردويه عن أبي رافع.
وقال ابن اسحق: عن عبدالله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم: ركب من عبد القيس.
أخرجه ابن جرير.
وقال السهيلي: نعيم بن مسعود الأشجعي.
«لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء» : قال ذلك فنحاص اليهودي من بني مرشد.
أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عباس وابن جرير عن السدي.
وأخرج عن قتادة: أنه حيي بن أخطب.
قال ابن عساكر: وقيل هو كعب بن الأشرف.
«لا تحسبن الذين يفرحون» : قال ابن عباس: يعني فنحاص وأشيع وأشباههما من الأحبار.
أخرجه ابن جرير.
وقال ابن جريج: هو محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أخرجهما ابن أبي حاتم وغيره.
«وان من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله» : نزلت في النجاشي كما أخرجه النسائي منة حديث أنس.
وابن جرير من حديث جابر.
وقال ابن جريج: نزلت في عبدالله بن رواحه وأصحابه.
أخرجه ابن جرير والله سبحانه وتعالى أعلم.