۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ~*¤®§(*§ الأطفال والبكاء §*)§®¤*~ˆ°

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إبن سينا

عضو مبدع  عضو مبدع
إبن سينا


الجنس : ذكر
العمر : 47
الموقع صفحات التاريخ
التسجيل : 05/09/2011
عدد المساهمات : 297

 ~*¤®§(*§ الأطفال والبكاء §*)§®¤*~ˆ° Empty
مُساهمةموضوع: ~*¤®§(*§ الأطفال والبكاء §*)§®¤*~ˆ°    ~*¤®§(*§ الأطفال والبكاء §*)§®¤*~ˆ° Icon_minitimeالثلاثاء 13 ديسمبر 2011, 8:34 pm



~*¤®§(*§ الأطفال والبكاء §*)§®¤*~ˆ°


تخيل العالم من وجهة نظر طفلك، فعندما يكون الطفل فى رحم أمه فهو فى عالمه الخاص به المخلوق من أجله.

وبولادته وخروجه للحياة يقوم لأخطر رحلة له طيلة عمره فسيخرج إلى عالم غريب وجديد بالنسبة له ملىء بمشاعر وأشخاص كثيرة.

وسيستغرق ذلك وقتاً منه لكى يعتاد عليه لأنه عالماً مختلفاً بل وسيستغرق الآباء فترة من الزمن للتعرف على مولدهم الجديد ومتطلباته مع وجود الشعرو بالإثارة والتى تكون قد بدأت بالفعل مع حمل الأم لجنينها ثم عناء الولادة ثم المسئولية الجديدة التى تظهر مع هذا الطفل الجديد.

۩ كل الأطفال مختلفة ۩
يختلف كل طفل عن الآخر، فيوجد البعض الهادىء والبعض الآخر على العكس لكن الغاليبة العظمى من الأطفال تجد صعوبة فى البداية للتكيف مع عالمهم الجديد. فإذا كان الطفل ممتلئاً (شبعان) ونظيف غير مبتلاً يكون هادئاً ولا يثير أى جلبة أو صراخ من حوله لكن عندما يكون مبللاً أو جائعاً أو يشعر أنه وحيداً يبكى حتى يعبر لك عن مشاعره أى ان بكائه تعبيراً عن احتياجه عن وضع لا يريده لأنه لا يتكلم أو يعبر مثل الإنسان الكبير.

توجد بعض الأطفال التى لا تبكى كثيراً وهادئة بطبعها، ويوجد البعض الآخر المزعج الذى من السهل بكائه وصراخه. تكون الرضاعة لدى البعض بمثابة العصا السحرية التى تهدأ الأطفال وعند البعض الآخر تكون العصا التى تضربهم وتعذبهم. تهدأ بعض الأطفال عند هزهم قليلاً وتستكن لذلك والبعض الآخر تكون نهاية العالم عندهم كما يتضح من بكائهم. فكل الأطفال مختلفة.
يا تُرى طفلك ينتمى إلى أى مجموعة؟ لا تحاول المقارنة كثيراً بغيرك فهو ليس سباق لأنك ستتعب كثيراً ولا تظن الأمهات بأن عدم نومها بعد الولادة أو بكاء أطفالها وصراخها ليس بالشىء غير المالوف أو المعتاد ... وإنما هو فى واقع الأمر أمراً طبيعياً.

۩ لماذا يبكى الطفل ۩
يبكى الطفل لأنها وسيلة التعبير الوحيدة عن مشاعره فهو لا يتكلم لإبداء ما يريده .. ولا يسير لكى يأتى إليك ويطلب ما يريده، ويبكى لهذه الأسباب إما لأنه جوعان يطلب طعامه من الرضاعة أو المص فقط لإراحته والسبب الثانى أنه يحتاج إلى من يكون بجواره حيث يشعر أنه وحيداً ويريد من يحضنه ليشعره بالدفء والحنان ويتحدث إليه .. أو لأنه مبتلاً يريد ان يغير حفاضته ويشعر بالنظافة مثل الكبير .. أو لأنه يعانى من مغص. ولا يرتبط البكاء بوقت بعينه والمطلوب من الأم أن تبحث فى كل هذه الأسباب ومحاولة علاجها بحنان وأن تتحمل الأم بكائه لأنه يريد منها الراحة والشعور بالطمأنينة.


۩ كيف تتعامل الأم مع بكاء طفلها؟ ۩
من السهل التحدث أو الكتابة عن النصائح التى يمكن أن تتبعها الأم لتهدثة الطفل من البكاء الذى ينتابه فترات كثيرة. والإجابة على هذا السؤال صعب للغاية إلى درجة أنه لا توجد إجابة عليه، لكن على الأم أو الأب الدخول فى صراع مع الطفل أو الغضب منه فالحل الوحيد لهذه الأزمة التى يعتبرها الكثير من الآباء كذلك بالرغم أنها الوسيلة الوحيدة التى يعبر بها الطفل عن ما يشعر به أو حتى وجهة نظره إن جاز القول، هو التعامل معها بمنطلق وسيلة التعبير الوحيدة هذه أى تحاول الأم ان تقترب من طفلها وتتفهم ما يحتاجه من آلامتنتابه مثل المغص أم جوعان .. أم مبتلاً .. أو يريد مزيداً من الحنان بين أحضانك.

۩ الاستيقاظ ليلاً عند الأطفال ۩
لا يفرق الطفل حديث الولادة بين النهار والليل فى البداية، والأطفال الرضع تحت سن 6 شهور تستيقظ ليلاً (وهو الميعاد غير الطبيعى للاستيقاظ عند الكبار)، لأن الطفل يحتاج إلى وجبة وخاصة فى الثلاث أو حتى الأربع أشهر الأولى من ميلاده لأن جهازه الهضمى يحتاج إلى العمل بعد انقضاء حوالى أقل من ست ساعات وخاصة للأطفال التى ترضع رضاعة طبيعية .. لكن الأطفال لا تستيقظ ليلاً من أجل الجوع.

۩ الروتين اليومى مع الأطفال ۩
فى بداية ميلاد الطفل يكون الآعتماد كلياً على من يقدمون العناية به وخاصة الاعتماد الروحى والعاطفى. وبنمو الطفل سيكبر معه شعور الطمأنينة بأن الأم موجودة عندما يحتاج لها الطفل لأن الإدراك عنده ينمو وتبدأ الأم فى الإحساس بحريتها والتخلص من الروتين الذى يكاد تضيق به ذرعاً والذى تدور فى فلكه يوماً بعد يوم.
ويبدأ الطفل مع هذا الإدراك فى الاعتماد على نفسه قليلاً سواء من اللعب مع نفسه ومحاولة تسليتها ولكن تبقى احتياجاته الأساسية من الطعام والنوم والدفء والاهتمام. أى أن للروتين مكان فى حياة الأم على الدوام لكنه يتغير بتغير اهتمامات الطفل ونموه وتقدمه فى العمر، وعلى الأم أن تكون مرنة لا تحاول وضع أسئلة لهذا النمط الروتينى لحياتها الجديدة لأن ذلك سيمثل عائقاً أمام فهمها لطفلها. والمخرج الوحيد للأم لكى تتحمل هذا العناء من الروتين ولكى تستمر لتقديم الرعاية لطفلها لأنه يحتاجها هو العناية بنفسها وتقديم الطرف الاخر (شريك الحياة) المساندة المعنوية وأيضاً أفراد أسرتها .. أو إذا كان هناك من يعتنى بالطفل لمدة ساعة أو ساعتين من أجل الحصول على راحة من الأمومة.

۩ الطفل يتعلم ويعرف ۩
لا يطلب الطفل أكثر مما يحتاجه، وإذا كانت تبدو وكأنها طلبات صعب تحقيقها فهى كذلك لأنه مازال يجرب لكى يعرف ويتعلم، فالطفل لا يستطيع فهم وجهة نظر غيره أو يضع فى اعتباره مشاعر الغير. وحتى الطفل الصغير لا يعى إلا القليل من هذه المشاعر، لكن الطفل أو الطفلة خلال العام الأول من عمر/عمرها والذى/التى أخذ/أخذت الرعاية والحنان يكون قد تولد لديهما شعور الثقة بأن أبواه موجودين عند الاحتياج إليهما وهو بذلك يتعلم معنى الانتظار والمشاركة.

۩ البكاء المفرط ۩
إذا كان الطفل دائم البكاء الشديد ولا تستطيع الأم تهدئته، فعليها اللجوء إلى الطبيب للاطمئنان أنه لا توجد أية مشاكل صحية يعانى منها الطفل. وإذا استمر الطفل فى حالة بكائه لا تحاول الأم أن تشعر نفسها بأن الطفل يبكى بدون سبب أو لأنه طفل سيىء، لأن هذه المشكلة مشكلة شائعة تعانى منها الأمهات وستنتهى فى وقتها.

۩ نصائح هامة للأم عن بكاء الطفل ۩
- على الأم أن تجرب هذه النصائح لكى تساعدها نوعاً ما فى تهدئة طفلها إذا كان مزعجاً:
- ينبغى أن تكون أوقات النوم للطفل وسط بيئة هادئة مريحة له حتى يستطيع التفريق بينها وبين أوقات النهار المليئة باللعب والصخب.
- التحدث لطفلك بصوت هادىء أو المداعبة له حتى يدخل فى النوم.
- محاولة الحصول على أوقات للراحة لك حتى تستطعين التعامل مع طفلك.
- عدم اللجوء إلى العزلة والتعرض للإحباط لبكاء طفلك المستمر وحاولى الحصول على المساعدة كلما أمكن ذلك لك.
- حاولى الاستمتاع بطفلك عندما يكون سعيداً وهادئاً، لأن هذا سيعطيك الصبر أثناء أوقات البكاء الصعبة.

وإذا استمر طفلك فى البكاء وعدم القدرة على الاسترخاء .. عليك بالتفكير فى نهاره وكيف قضله .. هل هناك شىء ضايقه؟ لم يقضى نهاراً سعيداً معك؟ فبعض الأطفال تحب الاستقلال طوال النهار ويأتى الليل ويكونون متشوقون لحنان الأم ودفئها. فعليك بقضاء بعض الأوقات مع الطفل فترة النهار ولا تفكرين فقط فى كيفية تعليمه الاعتماد على نفسه للتخلص من عناء مسئوليته.

۩ يشعر الطفل بأحاسيس ومشاعر الآخرين ۩
إذا كانت الأم أو العائلة تمر بأوقات غير مستقرة أو سعيدة فى حياتها فنجد أن الطفل يشعر بها فتجده مستيقظاً قلقاً معك، فمن الصعب حماية الطفل من أزمات العائلة. وتنتاب العائلة مخاوف أكثر من ان ليس بوسعهم تقديم الحب والصبر كما ينبغى أن يكون عليه لأطفالهم مما يعرض الأهل للقلق والغضبويكونون هم من يحتاجون المساعدة والعون.
فعلى كل أم وأب بقدر الإمكان توفير البيئة الصحية الملائمة للطفل حتى ينشأ صحياً معافى وأن يتقبلا مسئولية الأبوة والمومة بصدر رحب بدون الإحساس بأنها عبء نفسى عليهما

۩ قياس درجة حرارة الطفل ۩
- عندما يصاب طفلك بأية إصابات سواء بكتيريا أو فيروس، فمن الطبيعي أن يصاب بسخونة (بحمي). هذه الحمي لن تتسبب في أي أذى لطفلك، فغالباً ما تنتهي بعد 3 أيام.
- الأطفال أقل من 6 أشهر يجب أن يكونوا تحت إشراف الطبيب عند الإصابة بالحمى. ولكن الأطفال الأكبر في العمر يمكن علاجهم في المنزل، إذا كان الطفل يتناول كمية كافية من السوائل وحالته العامة جيدة.
- هناك وسائل مختلفة لقياس درجة حرارة طفلك:
- عن طريق المستقيم.
- عن طريق الفم.
- عن طريق الإبط (تحت الإبط).
- عن طريق طبلة الأذن (داخل الأذن). الطريقة السليمة تعتمد علي عمر طفلك. يجب أن يكون قياس الحرارة بشكل دقيق. فمثلاً قياس الحرارة عن طريق المستقيم هي أنسب طريقة للحصول علي قراءة دقيقة لدرجة الحرارة تحت سن عامين. ولكن معظم الأطفال لا يفضلوا هذه الطريقة.
بالرغم من أن قياس حرارة الطفل عن طريق الإبط تكون غير محددة ولكنها تفيد لمعرفة إذا كان طفلك يعاني من الحمي أم لا. وإذا وجدت ارتفاع في درجة الحرارة فعليك قياسها مرة أخري عن طريق المستقيم لمعرفة الدرجة بالتحديد.

۩ نزلات البرد عند الأطفال ۩
♠ مناعة الأطفال تكتسب مع الوقت: يظن الآباء أن أبنائهم قبل سن المدرسة دائماً يعانون من نزلات البرد.
ثم بعد الصف الأول أو الثانى الابتدائى، يبدأ جسم الطفل فى تكوين مناعة أكبر حيث تقل نزلات البرد، ويقل السعال وينامون بشكل أفضل.
من الطبيعى أن يواجه الأبناء الأصحاء قبل سن المدرسة من خمس إلى ثمانية نزلات برد كل عام.
وفى سن الحضانة، يمكن أن يتعرضوا لعدد أكبر تصل إلى نزلة برد كل شهر تقريباً.
وكلما زاد عمر الطفل، يكون لديه ذخيرة من الأجسام المضادة والتى تكون بمثابة مناعة ضد البرد.
بعد سن السادسة يمكن أن يقاوم الإصابات بشكل أكبر.
وعندما يصل إلى سن البلوغ، يبدأ معدل الإصابة فى الهبوط ويصل إلى ثلاث أو أربع نزلات برد فى العام.
♠ نزلات البرد المختلفة:
- نزلة البرد لدى الأطفال تختلف عن البالغين لعدة أسباب:
- الأطفال أكثر عرضة للبرد.
- أعراض البرد لدى الأطفال أكثر حدة.
- ويمكن أن تؤدى هذه الأعراض إلى إصابات أخرى مثل التهاب الأذن. - هناك أكثر من 200 فيروس للبرد.

♠ تعريف نزلة البرد: هى إصابة الجزء العلوى من الجهاز التنفسى.
نزلات البرد قد تصل إلى أكثر من 200 فيروس مختلف، وأكثرها انتشاراً فى بداية كل فصل.
تختلف أعراض البرد باختلاف نوع الفيروس. بالنسبة للأطفال قبل سن المدرسة، يمكن أن تتضمن الأعراض الأساسية إلتهاب الحلق، سخونة، اضطراب فى المزاج، عدم الإحساس بالراحة، عطس، سيلان أنف، سعال، صداع، ألم فى العضلات ونقصان فى الشهية.
هذه الأعراض تختلف فى مدة استمرارها، يمكن أن تستمر السخونة من يوم إلى ثلاثة أيام.
يستمر سيلان الأنف وإلتهاب الحلق من أسبوع إلى عشرة أيام، أما السعال فيمكن أن يستمر أسبوعين أو ثلاثة.
وهذه الأسباب هى التى تجعل الآباء يعتقدون أن أبناءهم دائماً مرضى.
- يصاب الأطفال دائماً بالبرد، هناك اعتقادات كثيرة عن أسباب إصابة الأطفال بالبرد.
على سبيل المثال: أثناء الوقوف فى المطر، استنشاق هواء بارد أو عدم أخذ قسط كافٍ من النوم.
ولكن الحقيقة هى أن فيروس البرد يمكن أن يعيش فى اليد لفترة طويلة وبالتالى المصافحة باليد إحدى طرق انتشار الفيروس، العطس والسعال طرق أخرى.
- بعض الاحتياطات لتجنب انتشار الفيروس:
- تشجيع الأطفال لغسل أيديهم باستمرار.
- بقاء المطبخ والحمام نظيف، خاصة إذا كان فرد فى الأسرة يعانى من نزلة برد.
- تعليم الطفل التخلص من ورق المناديل المستعمل فى الحال.
- فى حالة دخول الأطفال حضانات، يفضل ألا يكون ذلك بصفة مستمرة لتجنب الإصابات.

♠ طرق العلاج هدفها الراحة وليس العلاج:
حتى الآن لا يوجد علاج لنزلة البرد. ولا يوجد عقار لسرعة شفاء الطفل من نزلة البرد.
كما أن المضادات الحيوية لا تعالج فيروسه. التركيبات التى يخلط فيها مضاد الهستامين مع مزيل الاحتقان فى الغالب ليس لها تأثير فى تخفيف أعراض البرد لدى الأطفال الصغار ويكون لها آثار جانبية. وأكثر ما يمكن فعله هو جعل طفلك يشعر بأكثر راحة ممكنة!!!
♠ هناك بعض الاقتراحات لتجنب المضاعفات:
- دع الجهاز المناعى يقوم بدوره:
لا تبادر باستخدام العقاقير إذا كان هناك ارتفاع طفيف فى درجة حرارة الطفل المصاب بنزلة برد.
عند ارتفاع درجة حرارة الجسم درجتين، تقوم مناعة الطفل بخلق مناخ مضاد للفيروس.
ملحوظة: درجات الحرارة العالية يمكن أن تؤدى إلى جفاف وأحياناً إمساك، وهذه الحالات تتطلب علاج.
- لا تعطى الأسبرين إلى الأطفال الأقل من 16 عاماً إذا كان مصاباً بفيروس الأنفلونزا:
الأسبرين يمكن أن يثير "متلازمة رى" عند الأطفال، وأيضا امكانية الإصابة بأمراض خطيرة يمكن أن تؤثر على الدم، الكبد والمخ.
وبسبب الخوف من "متلازمة رى" نادراً ما يستخدم الأسبرين فى تسكين الحرارة عند الأطفال.
- استخدام نقط الأنف التى تحتوى على الأملاح لصحة الأنف ولتخفيف الاحتقان:
نقط محاليل الملح تعد أفضل الطرق لأنها تساعد على التخلص من البلغم.
يتم وضع بضع نقاط فى فتحة أنف واحدة ثم فى الحال أشفط هذا السائل وقم بنفس العملية فى فتحة الأنف الأخرى.
نقط محلول الملح آمنة ولا تسبب أى هياج فى الأنف بخلاف العقاقير الأخرى التى قد لا تكون صالحة للأطفال.
(يجب استشارة الطبيب دائما لإرشادك)
- استخدام العلاج بالبخار لتجنب نمو الكائنات الدقيقة:
البخار يمكن أن يسكن أنف الطفل وحلقه، ولكنه لا يساعد على سرعة الشفاء.
- يجب استدعاء الطبيب إذا استمرت درجة الحرارة المرتفعة أكثر من 14 يوماً:
راقب علامات الإصابة فى الأذن والرئة.
أخبر الطبيب إذا كان طفلك يعانى أى من هذه الأعراض:
نقصان الشهية، القىء، آلام فى البطن، اضطراب فى المزاج، اضطراب فى النوم، صداع شديد، بكاء مستمر، عدم القدرة على البلع، التهاب الحلق، صعوبة فى التنفس، ألم فى الأذن أو ألم فى التبول.
عادة يستمر فيروس البرد حتى يستطيع الجسم تكوين أجسام مضادة للفيروس لتقضى عليه. وهذا يعنى أن الوقت، الصبر والرعاية هم أقوى حلفاء للعلاج.


۩۩۩۩۩۩
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
~*¤®§(*§ الأطفال والبكاء §*)§®¤*~ˆ°
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  °¤©©¤° كيف تتعامل مع غضب الأطفال ؟ °¤©©¤°
»  °¤©©¤° كيف تتعامل مع غضب الأطفال ؟ °¤©©¤°
»  !~¤§¦ قلق الانفصال عند الأطفال ¦§¤~!
»  【۞】◄ كيف تتعامل مع غضب الأطفال ؟ ►【۞】
»  §¤®¤§ سلامة الأطفال §¤®¤§

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات العائلية ۞ ::  ♥ الأمومة والطفولة ♥-
انتقل الى: