باب الحمام
في المدينة المنورة
قيل أنه من أبواب السور الداخلي، يقع في الجهة الجنوبية للمسجد النبوي الشريف
بالقرب من حمام طيبة وبها سمي، ويؤدي إلى شارع الجنائز والأحوشة والبساتين التي حوله.
فتح هذا الباب آل بافقيه في أواخر عهد العثمانيين، ولعل ذلك قد تم في الفترة من عام 1331 ـ 1334هـ
حيث تشعر عبارة علي حافظ أنه فتح مع باب بصري وباب القاسمية في فترة واحدة
ومن المعروف أن بصري باشا كان محافظاً على المدينة من عام 1331ـ 1344هـ.
ويعد من الأبواب الفرعية للسور، وقد أزيل ضمن مشروع إزالة سور المدينة
الذي بدأ حوالي عام 1370هـ