۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ж عزز قوة جهازك المناعي ж

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نجم سهيل

عضو نشيط  عضو نشيط
نجم سهيل


الجنس : ذكر
العمر : 45
الموقع الأفق البعيد
التسجيل : 18/10/2011
عدد المساهمات : 121

ж عزز قوة جهازك المناعي ж  Empty
مُساهمةموضوع: ж عزز قوة جهازك المناعي ж    ж عزز قوة جهازك المناعي ж  Icon_minitimeالخميس 24 نوفمبر 2011, 1:43 am






الاهتمام بجهازنا المناعي والسهر على تقويته يوفران لنا الكثير من الفوائد الصحية، ويزيدان من فرص وقايتنا مختلف الأمراض بدءاً من مرض القلب والروماتيزم، وانتهاء بالحساسية، مروراً بالرشح والإنفلونزا. والواقع أن تعزيز قوة الجهاز المناعي ممكن وفي متناول الجميع. فهناك عدد كبير من النصائح البسيطة اليومية التي يمكن لتطبيقها أن تقويه. ونورد هنا أبرز هذه النصائح المتنوعة التي يقدمها الاختصاصيون:

1- الخضوع لجلسات تدليك: أظهرت الأبحاث أن الخضوع بانتظام لجلسات تدليك على أيدي اختصاصيين لمدة نصف ساعة في الأسبوع يزيد أعداد الخلايا الدفاعية لدى المصابات بسرطان الثدي. وتبين في دراسة مميزة أن مجرد جلسة واحدة من التدليك, لمدة ساعة، كفيل برفع مستويات مضادات الأجسام لدى النساء اللواتي يتمتعن بصحة جيدة.

اعرف المزيد من الريفلوكسولوجي والعلاج بالتدليك

2- النوم لمدة كافية: يقول الاختصاصي الأميركي الدكتور مارك ليبونيس إن الحفاظ على الجهاز المناعي في أفضل حالاته يتطلب منا النوم لمدة تتراوح بين 7 و9 ساعات كل ليلة. فقد تبين أن أي افتقار إلى النوم، مهما يكن قليلاً، يمكن أن يتسبب في التهابات في الجسم. والمعروف أن هذه الالتهابات تخل بتوازن معظم أجهزة الجسم الأساسية مثل الجهاز العصبي والجهاز الهضمي، ويمكن أن تشكل الخطوة الأولى نحو الإصابة بأمراض خطيرة مثل مرض القلب، السكري، التهاب المفاصل والاكتئاب.


3- استخدام خيوط تنظيف الأسنان: إن الجراثيم نفسها التي تتسبب في مرض اللثة، مسؤولة عن الإصابة بالعديد من الالتهابات في مختلف أنحاء الجسم. ويؤكد الدكتور مايكل رويزن ضرورة تنظيف الأسنان بالخيوط الخاصة مرة على الأقل قبل النوم يومياً، للتخلص من الجراثيم الموجودة بين الأسنان. فمن شأن مثل هذه العادة اليومية البسيطة أن تقينا أمراضاً خطيرة مثل مرضي القلب والسرطان.

4- التخفيف من تناول السكر: يمكن للسكر أن يخفف من فاعلية خلايا الدم البيضاء. لذلك يتوجب تفادي الأطعمة والمشروبات التي يشكل السكر أو الساكاروز أبرز محتوياتها. ويُستحسن الاستعاضة عن المنتجات الغذائية الغنية بالسكر بأخرى محلاة بعصير الفواكه الطبيعي، أو بالعسل.

استغن عن السكر الأبيض وستشعر بالفرق


5- الإكثار من الخضار: تنصح اختصاصية التغذية، الأميركية ميشال باب بتناول مقدار كوب من خضار الفصيلة الصليبية مثل القرنبيط، البروكولي والملفوف، ما بين 3 و4 مرات في الأسبوع على الأقل. فقد أظهرت التجارب التي أجراها البحاثة في جامعة كاليفورنيا، أن مضغ وهضم هذه الخضار يؤديان إلى إنتاج مادة تقوي الجهاز المناعي لدى الفئران. وفي دراسات أخرى تبين أن تناول البروكولي الغني بأنواع فريدة من مضادات الأكسدة يُسهم في إبطاء ظهور أعراض الشيخوخة.


6- ممارسة اليوغا: تسهم ممارسة اليوغا بانتظام في التخفيف من مستويات الإجهاد والتوتر في الجسم. وقد أظهر البحاثة في جامعة واشنطن أن النساء اللواتي شفين من سرطان الثدي، واللواتي يمارسن اليوغا 3 مرات في الأسبوع لمدة 8 أسابيع نجحن في التخفيف من التأثير السلبي الذي يخلّفه الإجهاد في الجهاز المناعي.

هل تعرف ما هي اليوجا وما فوائدها ؟

7- التركيز على الفيتامين «سي»: إن 500 ملغ يومياً من الفيتامين «سي» كفيلة بتنشيط خلايا الجسم وبتزويدها بالطاقة الضرورية لمكافحة العدوى. وتنصح اختصاصية العلاجات الطبيعية، الأميركية ليز الشولير بتناول كمية وفيرة من الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين مثل الكيوي (90 ملغ), البرتقال (50 ملغ). كما يمكن الاستعانة بأقراص من الفيتامين «سي»، ويستحسن أن تحتوي أيضاً على البيوفلافنويدز. وفي حالة ارتفاع إمكانية التعرض للإصابة بالعدوى وبالأمراض، تنصح الشولير بتناول 500 ملغ من هذا الفيتامين كل ساعتين.

اضغط هنا ليصلك كل جديد على إيميلك

8- احتســــاء الشــــاي: أظهرت الأبحاث أن مادة الثيانين الموجودة في الشاي الأسود والأخضر وشاي الأوولونغ يمكن أن تعزز قدرات الخلايا المناعية، ما يسمح لها بتقوية دفاعها عن الجسم في مواجهة الجراثيم. ويفضل احتساء بين فنجانين و4 فناجين من الشاي يومياً للحصول على نسبة جيدة من الأحماض الأمينية ومضادات الأكسدة. إضافة إلى ذلك فإن الشاي يحتوي على الفينولز التي تكبح نمو الجراثيم الضارة في الأمعاء.

الشاي الأخضر.. مشروب الصحة السحري

9- اختيار المنتجات الطبيعية ذات الألوان الزاهية: أفضل طريقة للحصول على السيلينيوم والزنك (وهما مضادان للأكسدة ضروريان لمكافحة الجزيئات الحرة المسببة للأمراض) هي تناول بين 6 و9 حصص يومية من الفواكه الملونة (البرتقال, التفاح, الفراولة وثمار العليق كافة) والخضار (الجزر، السبانخ، البروكولي). والحصة هي عبارة عن نصف كوب من الفواكه أو الخضار المقطعة، أو ثمرة فاكهة متوسطة الحجم.






10- الحرص على تناول كمية كافية من فيتامين «دي»: يؤكد الكثير من اختصاصيي العلاجات الطبيعية أن النساء يحتجن إلى ما بين 1000 و2000 وحدة دولية من الفيتامين «دي» يومياً. ويقول أستاذ الطب الطبيعي الأميركي في مركز باستير في سياتيل، إن انخفاض مستويات هذا الفيتامين في الجسم يمكن أن يؤدي إلى تباطؤ في عمل الخلايا المناعية، وإلى التخفيف من سرعة تكاثرها. ومن الضروري التعرض لأشعة الشمس حوالي ربع ساعة يومياً لتمكين الجسم من إنتاج كمية كافية من هذا الفيتامين. وفي الحالات التي يتعذر فيها على الفرد القيام بذلك، يتوجب الطلب من الطبيب فحص مستويات الفيتامين «دي» ووصف الأقراص المكملة اللازمة التي تعوض أي نقص موجود.

11- الاســــتعانة بعشــبة الأخناصية: قام البحاثة في عام 2007 بمراجعة نتائج 14 دراسة أجريت لتقييم مفعول عشبة الأخناصية وقدرتها المضادة للجراثيم في حالات الرشح. وتبين لهم أن تناول الأخناصية يخفف من إمكانية الإصابة بالرشح بنسبة 58 %، ويقصر مدة الإصابة به بمعدل 1.4 يوماً. وينصح اختصاصي العلاج بالأعشاب، الأميركي فريد ليستاني بتناول ما بين 900 و1800 ملغ من خلاصة الأخناصية، مقسمة إلى 3 جرعات متساوية يومياً عند ظهور أول أعراض الرشح أو الإنفلونزا.

12- ممارسة التأمل: أظهر البحاثة في جامعة ويسكونسين – ماديسون الأميركية في عام 2003 أن مستويات مضادات الأجسام التي يتم إفرازها عند تلقي لقاح الإنفلونزا سجلت ارتفاعاً ملحوظاً لدى الأشخاص، الذين مارسوا التأمل في جلسات قصيرة يومية لمدة 8 أسابيع قبل موعد اللقاح، مقارنة بالآخرين الذين لم يمارسوه. وغالباً ما تكون 20 دقيقة من التأمل في اليوم كافية لمنحنا الفوائد الصحية المرجوة. ويُستحسن ممارسة التأمل في مكان هادئ، والجلوس في مكان مريح والتركيز على حركة التنفس التي يجب أن تكون بطيئة. ويتوجب خلال هذه المدة تصفية الذهن، والحرص على إبعاد أية أفكار تراودنا برفق، فنتخيلها غيوماً تمر في السماء أمامنا.

13- الاستعانة بعلاج الوخز بالإبر: يقترح ليستاني الخضوع لجلسة من علاج الوخز بالإبر مرة في الأسبوع لمدة تتراوح بين 3 و6 أسابيع. وكانت دراسة أجريت في عام 2007 قد أظهرت أن الوخز بالإبر يقوي الخلايا الدفاعية ويعزز قدرتها على وقاية الجسم من العدوى والأمراض.

العلاج بالإبرالصينية ومدى تأثيره

14- ممارسة الرياضة: من الضروري ممارسة التمارين الرياضية التي تنشط حركة التنفس والدورة الدموية (الأيروبيكس) لمدة تتراوح بين 30 و40 دقيقة يومياً لتقوية الخلايا المناعية في الجسم. وكانت الدراسات قد أظهرت أن الأجهزة المناعية في أجسام الأشخاص، الذين لا يمارسون الأنشطة البدنية تعاني الإجهاد.

شاهد العديد من التمارين الرياضية هنا

15- التواصل المستمر مع الأقارب والاصدقاء: تبين أن الأشخاص ذوي العلاقات الاجتماعية والعائلية القوية يتمتعون بصحة أفضل من أولئك الأقل ارتباطاً. وفي دراسة أجريت في جامعة أوهايو الأميركية، تبين أن مستويات نشاط الخلايا الدفاعية في الجسم تكون متدنية لدى الأشخاص الذين يعانون الوحدة والإجهاد النفسي.

16- الضحك: يبدو أن الضحك يمنح الجهاز المناعي دفعة من النشاط والقوة. ففي سلسلة من الدراسات التي أجراها البحاثة في جامعة كاليفورنيا، تبين أن الضحك يزيد من عدد الخلايا الدفاعية ومضادات الأجسام ويعزز قوتها. كذلك فإن الضحك، بل مجرد توقُّع الضحك يخفف من مستويات هرمونات التوتر في الجسم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ж عزز قوة جهازك المناعي ж
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات العائلية ۞ ::  ♥ المطبخ .. والتغذية السليمة ♥-
انتقل الى: