۞ منتديات كنوز الإبداع ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ منتديات كنوز الإبداع ۞


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 [•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•]

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الزاهد

عضو مبدع  عضو مبدع
الزاهد


الجنس : ذكر
العمر : 49
الموقع المدينة المنورة
التسجيل : 21/10/2011
عدد المساهمات : 313

[•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•] Empty
مُساهمةموضوع: [•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•]   [•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•] Icon_minitimeالأحد 30 أكتوبر 2011, 8:17 pm




[•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•]


أنا أريد أن أجد قلبي ..
قلبي موصول بربِّي ..
هذه هي الفكرة .. نحن مفتقدين في هذا الزمان قلوبنا ..
زمن مادي، يُحْكَم بفلسفة مادية ..
كل الناس تجري وتلهث حول الدنيا، فتفتقد أثمن ما تملك
وأعظم ما تملك ألا وهوالقلب.
نحن أصبحنا للأسف الشديد أصحاب كلام ..
فبالتالي حتى عبادتنا وحتى قروبتنا إلى الله سبحانه وتعالى
تكاد تكون الإنسان منا يؤديها كالآلة.

لكن أين قلبك؟
هذا هو معنى الإيمان المفقود ..
هذه هى الربَّانية التي نُريد أن نصل إليها ..
كيف نكون ربَّانيين؟
كيف تكون قلوبنا متعلقة بالربِّ تبارك وتعالى
كيف أُكوِّن حال مع الله سبحانه وتعالى؟


الربانية

ما معني ربانية ؟؟ الله تبارك وتعالى قال : " مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ " آل عمران (79)

الربانية معناها أن ينتسب الإنسان منا إلى الرب تبارك وتعالى
و قالوا الربانيّ هو كامل العلم بالله جل وعلا
وقالوا الرباني الذي تجتمع فيه المعاني الثلاث .. وهما العلم والعمل والدعوة إلى الله تبارك وتعالى ، وذلك لقوله : " إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ " العصر (3)

و قالوا الرباني هو الذي يجمع إلى العلم الفقه والبصر بالسياسة والتدبير بأمر الرعية
و قالوا الرباني الذي يجمع بين صغار العلم وكباره
و قالوا الرباني الذي يُنسب إلى الرب معرفة و محبة وتوحيدا


كيف نكون ربانيين ؟

كيف تكون قلوبنا متعلقة بالرب تبارك وتعالى ؟؟

النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " إلا وإن في الجسد مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت ، فسد الجسد كله . ألا وهي القلب " الراوي: النعمان بن بشير المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1599خلاصة حكم المحدث: صحيح

هذا القلب الذي هو مستودع الإيمان ، هذا القلب الذي بداخله أعظم العبادة لله تبارك وتعالى ..
المسلمين عندما يسمعوا هذا الكلام يتجهوا اتجاهين .. اتجاه يقول قلبي وفقط لا يعمل شيء آخر ؛ والاتجاه الثاني المتركز ،يقول أنا مركز على قلبي ولا يعمل أعمال صالحة ..
هذا خطأ وهذا خطأ ،، المسألة أننا حتى نحقق الإيمان الذي يقول عنه العلماء: قول وعمل ،، قول بالقلب وقول باللسان ؛ وعمل بالقلب وعمل بالجوارح ،، هذه الأشياء كلها تحتاج منك أن تنتبه : أن نصف الموضوع قلب
العلماء يقولوا مدار أحوال الإنسان على ثلاثة أشياء .. إما قول وإما عمل وإما حال

ماذا قال العلماء في موضوع الأحوال ؟
قالوا هذه الأحوال هبة من الله عز وجل ، وكلنا نخطيء خطأ عمرنا لما نقِّيم أعمالنا بأحوالنا ..
ما معنى هذا ؟
مثلا أنا الآن دخلت الصلاة ،، الآيات هزت قلبي ،، شعرت أن قلبي يبكي قبل عيني .. الله .. أنا هكذا في مرحلة عالية جدا أنا فرحان جدا أني في هذه الحالة –جيد جدا – وأعطي نفسي من داخلي تقدير أنا الآن 9/10 عند ربنا
هذه الفكرة خطأ وكلنا يقع فيها ...
هل تعرف لماذا خطأ ؟! لأنهم قالوا أن الأحوال مواهب يعني ..
ما معنى مواهب ؟ .. فضل من الله محض رحمة
هناك أشياء اسمها ثوابت أو اسمها المقامات .. وهذه أنك تجاهد .. تشتغل يوم وراء يوم لتبني بينك وبين الله سبحانه وتعالى علاقة قوية ؛ تبني أساس الإيمان الذي في قلبك بشغل وعلم وعمل وتفتح في كل باب ؛ تظل تجاهد حتى تبني عند ربنا رصيد هذا هو الذي يعصم وليس الحال
أنا الان دخلت في قلبي الخشية فلما تقترب منى الفتنة "هيت لك" ... "معاذ الله إنه ربي أحسن مثواى"... ما السبب في هذا؟ انه المقام ... الثابت داخل القلب والذي بني
فلكي تكون "رباني" ولك " حال مع الله " و "صلة بالله " فأول شيء: ألا تركن إلى الاحوال لأن الاحوال لا تدوم ،، ودوام الحال من المحال...
لذا فعليك أن تبنى رصيد من العمل ، وليس المهم شكله او أثره ولكن المهم ان يرضي الله جل وعلا فقط

كيف تبني الإيمان؟ بالقرآن نبني الإيمان...
ربنا سبحانه وتعالي في أول بعثة النبي محمد صلي الله عليه وسلم أخبرنا بستة أشياء نبني بها الإيمان .. وهي موجودة في سورة المزمل


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
" يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا * إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا * إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلًا * وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا * رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا * وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا " [ المزمل 1 إلى 10]
الستة أشياء المطلوبين لبناء الصلة:
1- قيام الليل: "قم الليل إلا قليلاً"
2- تلاوة القرآن: " ورتل القرآن ترتيلا"
3- ذكر الله: "واذكر اسم ربك"
4- التبتل: "وتبتل إليه تبتيلا"
5- التوكل: "فاتخذه وكيلا"
6- الصبر: "واصبر على ما يقولون واهجرهم هجراً جميلاً"
مَن يفعل هذه الأشياء الستة فإنه يقيم الإيمان بينه وبين الرحيم الرحمن..


** إذاً أول شيء لأجل أن أكون رباني ،، عليَّ بـ : القيام مع التبتل ... لابد أن يكون عندي عبادة العكوف والتبتل .. و أقرب ما يكون العبد من ربه في جوف الليل المظلم... حيث لا يراه أحد ويكون في خلوة مع الله عز وجل...
المؤمن المشتاق دائما هذه أمنيته ،، إن الدنيا كلها تزول ولا يبقى له إلا أن يكون هو وربنا فقط (وعجلت إليك ربى لترضى) ،، ربي ارني أنظر إليك ،، أنا أريد إن قلبي يستشعر قرب ربى
** ثانيا- لن تجد قلبك وأنت لا تفقه كيف تصفى هذا القلب ... النبي صلى الله علية وسلم قال " إنللهآنيةمن أهل الأرض ، وآنيةربكم قلوب عباده الصالحين ، و أحبها إليه ألينها و أرقها " الراوي: أبو عنبة الخولاني المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1691 خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي

فإذا أردت أن تعرف ما بداخل قلبك ، فانظر لما فيه في هذه المواضع : عندما تصلى في ماذا تنشغل ، عندما تذكر ، عندما تقرأ القرآن ، قبل أن تنام في ماذا تُفكر ... لابد أن تُطهر القلب من هذه الأمور التي تنشغل بها ...
ولكي تُطهر قلبك من هذه الأشياء لابد لك من تخليه وتصفيه ،، فتتفكر وتسأل نفسك .. ما آخرة هذه الأمور التي تشغلني عن صلاتي وعن أذكاري ؟؟ هل هي تستحق أن أغفل بسببها وأُضيع خشوعي ؟؟؟ فهذه هي جلسة التصفية ، أن تُصفي قلبك مما لا فائدة منه ..

ثم نقوم بجلسة التخلية : حيث نجعل القلب يكره كل ما يشغله عن ربه
مثلاً بتجربة عملية : أذهب إلى المستشفي وأدخل قسم الحالات الحرجة ،، عيادة المريض هذه تكسر القلب ،، لأن كان من الممكن أن أكون مكانه ، وربنا حفظني ، فتستشعر نعمه العافية ،، فبالتالي يكون كل همك أن : يا رب استرنى
وجلسة التخلية نحتاج فيها لسماع المواعظ ومنها نبدأ نركز كيف نعيش للحظة النهاية ،، إلى ربك الرجعى ،، هنا تخرج هذه الدنيويات من القلب .
هكذا يطهُر القلب من الشوائب ومن الظلمات ،، لأن النبي صل الله عليه وسلم قال : "إن العبد إذا أخطأ خطيئةنكتتفيقلبهنكتة سوداء فإذا هو نزع واستغفر وتاب سقلقلبهوإن عاد زيدفيهاحتى تعلوقلبهوهو الران الذي ذكر الله : كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ " المطففين ( 14 ) ,, راوي الحديث: أبو هريرة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3334 خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح

المرحلة الثالثة في الربانية نحتاج أن ننزل على القلب مطهرات ،، فلابد أن أزرع أعمال صالحة محل ما نزعته من دنيويات في القلب
ماذا سنزرع في القلب ؟ أهم شيء في الربانية الذكر .. وأي ذكر؟ ذكر القلب ...


عندنا ثلاث أحوال للذكر

1/ ذكر اللسان ( أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله ) ..... وللأسف نقولها ونحن تائهين ،، فهذا اسمه ذكر اللسان .
2/ ذكر القلب : وهذا عندما تجلس بمفردك و تتذكر ذنب فعلته وتقول : يا رب كيف أقابلك بهذا الذنب ؟ يا رب اغفر لي ،، فتجد نفسك "عبد ذكر الله خاليا ففاضت عيناه" ،، ذكر الله بقلبه أولا ففاضت عيناه ...
3/ يذكر بقلبه ولسانه : فالذكر هو أعظم مطهرات القلوب ،،
وأعظم الذكر هو القرآن بلاشك فهو أعظم أسباب تطهير القلب . فالله سبحانه وتعالى قال "وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ " الإسراء (82) ،،،، فالقرآن شفاء للأبدان ..
المشكلة أنني أقرأ القرآن بنية الورد ،، ويكون هم أحدكم آخر السورة ، وهذا هو الواقع إنك بترضي نفسك ...
فالحل في ذلك أنى أقرأ القرآن بنيات وأهمها الاستشفاء ،، فأنا أقرأ القرآن الآن بنية واحدة وهو أن هذا القرآن يطهر وينزع وينزل على القلب ، وهذه المعاني لما تصادف القلب أنها كلام ربنا سبحانه وتعالى يكون لها الأثر فى تطهير القلب فيشفى القلب

ثم نُطهر القلب بالاستغفار والنبي صلى الله عليه وسلم قال لنا إن العبد إذا أخطأ خطيئةنكتتفيقلبهنكتة سوداء فإذا هو نزع واستغفر وتاب سقلقلبهوإن عاد زيدفيهاحتى تعلوقلبهوهو الران الذي ذكر الله : كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ " المطففين ( 14 ) ,, راوي الحديث: أبو هريرة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3334 خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح


هل هناك فرق بين الاستفغار والتوبة؟

نعم ،، فتاب معناها رجع ......... والمغفرة معناها أنه ترك الذنب وغُفر له ومُحى عنه وبُدل بالخير ،، أي أنى استغفرت كأنى كنت أمشى فى طريق مستقيم وأنا أمشى فيه حولت وشردت وبعدت
فأول شيء المفروض أن تفعله هو أن أستغفر أمحو أثار هذا السوء الذى فعلته فأعود للنقطة التى كنت فيها وأبدأ من هنا أستأنف العمل ولذلك الله قال : " وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى " طه (82) " وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ " أي عاد ،، " وَآَمَنَ " بدأ يشحن إيمانه وبدأ يحضر الأشياء التى كان يفعلها قبل الذنب " وَعَمِلَ صَالِحًا " فهو قال عندما يفعل الثلاث أشياء تاب وآمن وعمل صالحا " ثُمَّ اهْتَدَى " فالهداية تأتى بعد ذلك لكن يجب أن يكررها كى يصل لذلك.


المرحلة الرابعة في الربانية التعرف على الله جل وعلا.

فالله قال " وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ " ولم يقل اذكر ربك،، فهذا دليل على أن الله يحثنا على تعلم أسمائه ...رب ندعى أننا نحبه حبا جما ولا نعرف أوصافه ،،والله يقول : " وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا " الأعراف 180
في معاني البعض لا ينتبه إليها ، يكاد هذا المعني يكون الإنسان ذاهل عنه كاسم الله المُقيت وهي من الوقت وهو الشيء الذي بدونه لا تستطع الحياة كالزاد الذي بغيره تموت فهو سُبحانه يُقيت القلوب ويُقيت الأبدان لذلك قلوبنا لا نجدها لأن المُقيت غاب عنك ....
لو أنا بداخلي مشاكل وأريد أن أربي نفسي ؟!!!
الحل أن تدعوا الله باسمه القدوس فالقدوس معناه المبارك المطهر
لذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم : سبحــــــــــــان الملك القدوس ، يرفع بها صوته بعد صلاة الوتر لأنه عندما كان في وقت القرب والمناجاة ، استشعر انه كان مقصرا أن لم يذكر الله كهذه الدرجة
فبالأسماء والصفات ندعوا الله ليُطهر قلوبنا لذلك نُريد أن ندرس الأسماء والصفات ، وندرسها دراسة إيمانية وليس الدراسة الأكاديمية
وذلك هو الذي يجعل العبد عبداً ربانياً ، لأنك تعرف مَن هو الرب ، واسم ربك على لسانك فبتذكره ، وفي نفس الوقت بتطهر القلب الذي تُدخل فيه هذه المعاني ، وفي نفس الوقت قد وضعت نفسك في البيئة والهيئة والمناخ الذي يجعل قلبك مستشعر لهذه المعاني
فلو حققنا الأربع معاني هذه ، نكن قد وضعنا القلب في أول الطريق إلى الله جل وعلا


المرحلة الخامسة التوكل

ونحن جميعاً نحتاج أن يمُن الله علينا بهذه المعاني ولكن هذا لن يحدث إلا أن نستعين بالله حق الاستعانة ، ونرمي الحملُ عليه
البعض يقول : لن نستطيع ,, قد حاولنا وفشلنا ,, أنا منشغل كثيراً أقول لك : ممكن ترمي هذه المعاني وتنسى كل هذه المحاولات الفاشلة ، وترمى الحملُ عليه وتقول : " إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ " يوسف 86
فكل هذه المشاكل ، ألقاها على بلسم التوكل قال الله عز وجل : " وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ " الطلاق 3


المرحلة السادسة والأخيرة : الصبر

فلا تتعجل في قطف الثمار ، لا تقل قد نفذت ما قلته لي وفعلت كل ما أستطيعه خلال هذا الأسبوع ، ولا يزال قلبي مريض ...
الداء عندما يكون مُستفحل قليلا ويكون صعب بعض الشيء .. فليس من أول أسبوع في جرعات الدواء سيتحقق إنجاز طفري .. لكن مما لا شك فيه أنه سيحدُث تَحسُن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشبح

عضو فضي  عضو فضي
الشبح


الجنس : ذكر
العمر : 36
الموقع كوكب الأشباح
التسجيل : 06/09/2011
عدد المساهمات : 512

[•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•] Empty
مُساهمةموضوع: رد: [•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•]   [•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•] Icon_minitimeالسبت 11 فبراير 2012, 10:14 am

[•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•] 8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[•.*.•]™[ كيف نكون ربَّانيين ؟ ]™[•.*.•]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ منتديات كنوز الإبداع ۞ :: ۞ المنتديات الإسلامية ۞ ::  ۩ الإسلام .. دين السلام ۩-
انتقل الى: