~*¤ô§ô¤*~ اليابان .. أسطورة الشرق ~*¤ô§ô¤*~
الاسم الرسمي : اليابان
الموقع : شرقي آسيا
المساحة : 378000 كيلومتر مربع
تعداد السكان : 127 مليون
اللغة : اليابانية
العاصمة : طوكيو
العملة المالية : الين (رمزه : ¥)
طبيعة البلد ومناخه
تبلغ مساحة الأرض في اليابان 378000 كيلومتر مربع، وهي بنسبة 1 إلى 25 من مساحة الولايات المتحدة (أصغر قليلاً من كاليفورنيا)، وبنسبة 1 إلى 20 من مساحة أستراليا، وتزيد مساحتها عن مساحة بريطانيا بمقدار مرة ونصف. تشغل الجبال ثلاثة أرباع مساحة البلد، أما المساحة المتبقية فهي من السهول والبحيرات. تتكون اليابان من سلسلة طويلة من الجزر تمتد إلى 3000 كيلومتر مربع من الشمال إلى الجنوب. والأربع جزر الرئيسية هي هوكايدو، وهونشو، وشيكوكو، وكيوشو.
وتحاط اليابان بمياه البحار. وتجري في البحار المحيطة بها تيارات دافئة وباردة مما يخلق بيئة تساعد على وجود أنواع مختلفة من السمك.
تقع معظم اليابان في المنطقة الشمالية المعتدلة المناخ من الأرض وهي تتميز بطقس رطب ذي رياح موسمية، حيث تهب عليها رياح جنوب شرقية من المحيط الهادي أثناء الصيف، ورياح شمالية غربية من قارة أوراسيا في الشتاء.
يوجد أربعة فصول واضحة المعالم في اليابان. ولعل أجمل منظرين في اليابان هما منظر اللون الأحمر الفاتح لتفتح لزهور الربيع، والألوان الزاهية المبهجة من الأحمر والبرتقالي والأصفر لأوراق الخريف. ويستمتع اليابانيون بهذه الملامح التي تبين تغير الفصول ويهتمون بمتابعة آخر تطورات ذلك في التقارير الجوية التي توضح بالخرائط أفضل الأماكن المليئة بزهور الربيع وأوراق الخريف. أما المنطقتان الواقعتان أقصى الشمال وأقصى الجنوب فالطقس هناك مختلف تماماً بينهما. ففي شهر مارس علي سبيل المثال، يمكنك أن تأخذ حماماً شمسياً في الجنوب وتذهب للتزلج في الشمال.
غالباً ما يعاني البلد من الكوارث الطبيعية الخطيرة مثل الإعصارات والانفجارات البركانية والزلازل. على الرغم من أن هذه الكوارث يمكن أن تودي بأرواح الكثيرين، كما حدث في زلزال كوبي في يناير 1995، إلا أن اليابانيين يحاولون جاهدين الحد من آثارها المدمرة.
تستخدم اليابان أحدث التقنيات لتصميم مبان مقاومة للزلازل وأيضاً لتتبع سير الرياح بمنتهى الدقة.
مناطق اليابان
اليابان بها 47 ولاية. ويمكن تقسيم هذه الولايات على أساس الخلفية الجغرافية والتاريخية إلى تسع مناطق: هوكايدو، وتوهوكو، وكانتو،وشوبو، وكينكي، وشوجوكو، وكيوشو، وأكيناوا.
كل منطقة من هؤلاء لها لهجتها الخاصة والعادات والأعراف الحياتية والثقافة التقليدية الخاصة ولها مفاتنها السياحية الخاصة بها. فمثلاً، تتناقض منطقة كانتو التي تشمل طوكيو ومنطقة كانساري التي تشمل أوساكا تناقضاً كبيراً في كل شيء بدءً من مذاق الأطعمة حتى نوع الفنون التمثيلية التقليدية، ويستمتع الناس بتجربة النقيضين والمقارنة بينهم.
يبلغ تعداد سكان اليابان 127 مليون نسمة.ويعد هذا تاسع أكبر تعداد سكان في العالم. وحيث أن حجم السكان كبير بالمقارنة بأرض البلد، فإن الكثافة السكانية كبيرة جداً بمعدل 342 شخصاً لكل كيلومتر مربع. هذا الرقم أعلى بكثير من معدلات الولايات المتحدة الذي هو (29) وفرنسا (107)، ويكافئ تقريباً معدل بلجيكا الذي هو(333).
وحيث أن المناطق الجبلية تمثل ما يزيد عن 70% من أرض البلاد، تتركز مدن اليابان الكبرى في السهول المتبقية التي تمثل أقل من 30% من أراضي البلاد. والمدن التي يزيد تعداد السكان فيها على مليون نسمة هي مدينة سابورو في منطقة هوكايدو؛ ومدينة سينداي في منطقة توهوكو؛ ومدن سايتاما وطوكيو ويوكوهاما وكاواساكي في منطقة كانتو؛ ومدينة ناجويا في منطقة تشوبو؛ ومدن أوساكا وكيوتو وكوبي في منطقة كينكي؛ ومدينة هيروشيما في منطقة شيجوكو؛ ومدن فوكوكا وكيتاكيوسيو في منطقة كيوشو. تعد المدينة العاصمة طوكيو بلا شك محور اليابان. وتقوم المدن الأخرى في مناطقها بدور المحاور السياسية والاقتصادية والثقافية.
سابورو
سابورو أكبر مدينة في هوكايدو. على نقيض المدن الكبرى في منطقة هونشو، التي تم بناؤها تدريجياً في سنوات عديدة، تم بناء سابورو بنظام التصميم المسبق في نهاية القرن التاسع عشر، فقد تم تصميم شوارعها على نحو متناسق ومنظم. تعد سابورو مركزاً للتمتع بجمال الطبيعة في الصيف والتزلج والتزحلق على الجليد في الشتاء. وتوضح الصورة رمزين من رموز المدينة وهما حديقة أودوري وبرج تليفزيون سابورو. وفي هذه الحديقة يتم الاحتفال بمهرجان سابورو المشهور للجليد في شهر فبراير من كل عام.
طوكيو
وتعتبر المركز السياسي لليابان منذ 1603، طوكيو هي عاصمة البلاد ومركزها الاقتصادي وتعد أيضاً مركز معلومات كبيراً. وفي وسط المدينة يوجد القصر الإمبراطوري الذي كان قلعة إيدو سابقاً. ويوجد حول القصر مبنى المجلس التشريعي والوزارات الحكومية والأحياء التجارية. يعيش حوالي 30 مليون نسمة، أي ما يقرب من ربع إجمالي سكان اليابان في طوكيو الكبرى. وتوضح الصورة مجموعة من ناطحات السحاب في شنجوكو.
ناجويا
تعد ناجويا أكبر مدينة في منطقة شوبو. والمنطقة المحيطة بناجويا تعد مركزاً على أعلى مستويات التطور لصناعة السيارات وصناعات أخرى. قلعة ناجويا، التي هي رمز المدينة، تم بناؤها في 1612 بأمر من توكوجاوا أياسا، أول قائد عسكري لحكومة إيدو التي حكمت اليابان لمدة 270 عاماً. وتشتهر بتمثالين ذهبيين لدرفيلين فوق السقف. وقد تم تدمير القلعة في 1945 باستثناء بعض الأبراج والبوابة الرئيسية. وقد أعيد بناؤها كاملةً بما في ذلك تمثالان ذهبيان لدرفيلين غير اللذين تم تدميرهما في عام 1959.
كيوتو
كانت كيوتو قديماً عاصمة اليابان، حيث حصلت على هذه المكانة في أواخر القرن الثامن. يمتد تاريخ كيودو إلى 1200 عاماً وتشتهر بالعديد من المعابد والحدائق القديمة والجميلة. وقد اختارت اليونسكو 17 معبداً وضريحاً وقلعة في مدن كيوتو ويوجاي وأوستو كموقع تراثي عالمي، وذلك في عام 1994.
أوساكا
منذ أن تأسست أوساكا في القرن السابع ظلت مركزاً للتجارة مع الدول الأجنبية. تعد أوساكا الكبرى ثاني أكبر مدينة في اليابان بعد طوكيو الكبرى. تشتهر المدينة بالأطعمة الشهية والأعمال الكوميدية وفي عام 1970 استضافت أول عرض عالمي يعقد في آسيا. وفي عام 1994 تم افتتاح مطار كانساي الدولي علي جزيرة من صنع الإنسان في خليج وهي الآن بوابة ضخمة لكل زوار اليابان من كل أنحاء العالم.
هيروشيما
هيروشيما هي أول مدينة تتعرض لهجوم بالقنبلة الذرية، وكان ذلك في عام 1945. وعلى الرغم من ذلك، نجحت مدينة هيروشيما في أن تكون واحدة من أهم مدن اليابان. أما مياجيما، وهي إحدى الجزر الواقعة بالقرب من هيروشيما، فتبعد مسافة قريبة عن ضريح إتسوكوشيما، ويصبح مدخل هذا الضريح على مقربة شديدة من البحر، لدى ارتفاع حالة المد والجزر. ويعد هذا الضريح موقع تراث عالمي.
فوكوكا
فوكوكا هي أكبر مدينة في كيوشو. أما عن موقعها الجغرافي، فهي تقع بالقرب من قارة آسيا، وتمثل نقطة التقاء بين كل من اليابان والأجزاء المتبقية من قارة آسيا. وتقام فيها احتفالات هاكاتا دونتاكو وهاكاتا جيون. وتعد فوكوكا منبعًا أساسيًا لتقديم العديد من المأكولات المعروفة مثل الميزوتاكي التي تعني طاجن فراخ ساخن، والرامين. وتعد أكشاك الطعام المنتشرة بطول ضفة النهر من أهم عوامل الجذب بالمدينة.
ناها
ناها هي أكبر مدينة في أوكيناوا، وهي مقر الحاكم في أقصى جنوب وغرب البلاد. وتقع أوكيناوا في غرب كيوشو، وتضم ما بين 160 جزيرة صغيرة وكبيرة. كما أنها تقع في المنطقة الاستوائية، وتتميز بالمناظر الطبيعية الرائعة والمناخ الدافئ. ولا شك أن تواجد محيط أزور حول أوكيناوا يضفي رونقًا وبهاءً لا مثيل له على هذه الجزر بحيث تصبح أفضل المزارات السياحية في العالم والتي تعد واحدة من أفضل الأماكن لممارسة رياضة الغوص باستخدام أجهزة التنفس الصناعي وغيرها من الرياضات المائية الأخرى.
المسكن، والمأكولات، والملبس
لقد تغيرت أساليب الحياة بصورة كبيرة وواضحة بعد الحرب العالمية الثانية، وخاصة بعد نزوح إعداد كبيرة من أهالي القرى إلى المدن للقيام بأعمال مكتبية من أجل كسب العيش. ولما كان حجم المدن وكثافتها السكانية في زيادة مستمرة، اعتاد كثير من الناس على الانتقال يوميًا من منازلهم في أحياء المدينة إلى أماكن عملهم في المناطق المركزية. وبعد أن كان المنزل التقليدي في اليابان يضم ثلاثة أجيال أو أكثر من نفس الأسرة تحت سقف واحد، لم يعد المنزل يضم سوى الوالدين والأبناء، أما الأجداد فيعيشون في مكان آخر.
المسكن
البيوت اليابانية التقليدية مصنوعة من الخشب ومدعمة بأعمدة خشبية، أما بيوت اليوم غالباً ما تحتوي على غرف مصممة على الطراز الغربي وأرضيتها مصنوعة من الخشب وغالباً ما يتم بناؤها بنظام الأعمدة المصنوعة من الصلب. ويعيش عدد كبير جداً من الأسر، في المناطق المدنية وغيرها، في مباني خرسانية كبيرة مقسمة إلى شقق سكنية.
ولعل من أبرز الاختلافات بين هذه البيوت والبيوت الغربية أنه لا يتم ارتداء الأحذية داخل المنزل وأن بهذه البيوت غرفة واحدة على الأقل مصممة على الطراز الياباني وذات أرضية تاتامي (حصيرة يابانية). حيث يتم خلع الأحذية عند دخول المنزل خشية اتساخ الأرضية. ويقوم "الجنكان" أو المدخل بدور المكان الذي يتم فيه خلع الأحذية وتخزينها وارتداؤها. ويستعمل الناس الأخفاف داخل المنزل بمجرد خلعهم للأحذية.
التاتامي هي حصر مصنوعة من قاعدة سميكة من القش وهي تستخدم في البيوت اليابانية منذ ما يقرب من 600 عام. الحصيرة الواحدة من التاتامي طولها 1.91 متراً وعرضها 95. متراً (2.9 * 1.4 ياردة)، ويتم قياس أبعاد الغرف بمقياس الحصر التاتامي. والحصر التاتامي باردة في الصيف ودافئة في الشتاء وتتميز عن السجاد أنها تظل جديدة خلال الشهور الرطبة في اليابان.
الغذاء
إن كلمة "وجبة" في اليابان هي جوهان وهي في الحقيقة تشير إلي الأرز المطهي بالبخار، ولما كان الأرز غذاء هاماً بالنسبة لليابانيين فقد اتسع معنى جوهان لتعني كافة أنواع الوجبات.
أما الوجبات التقليدية في اليابان فتعتمد علي الوجبات البسيطة كالأرز الأبيض فهو دائما يقدم مع الطبق الرئيسي (الأسماك أو اللحوم) وبعض أنواع الأطباق الجانبية (الخضراوات المطبوخة عادة) والحساء (حساء ميسو غالباً) والمخللات. والأرز الياباني يكون متماسكاً عند الطهي مما يجعله مثالياً عند تناوله بالعصا اليابانية (نوع من الملاعق اليابانية)، ولكن اليابانيين الآن يأكلون أنواعاً كثيرة من الأطباق من مختلف دول العالم وخاصة من أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا، وبالإضافة إلي تناول الأرز فان اليابانيين يأكلون الخبز والمكرونة ووجبة النودل (نوع من المكرونة) وأنواعاً كثيرة من اللحوم والأسماك والخضراوات والفاكهة أما سوشي وتمبورا وسوكي ياكي والأطعمة اليابانية المشهورة الأخرى هي بالطبع الأكلات الشعبية في اليابان.
والمدن بالأخص لديها مطاعم الوجبات السريعة التي تعرض الهمبورجر والدجاج وهي أيضا أكلات محبوبة في اليابان بين الشباب والأطفال.
يقول اليابانيون قبل الأكل "ايتاداكيماسو "
وهي عبارة مهذبة تعني " قد تلقيت هذا الطعام " للتعبير عن الشكر لكل من شارك واعد الطعام وبعد الانتهاء من الطعام يقولون "جوشيسو ساما ديشيتا " وهي للتعبير عن الشكر أيضا وتعني "لقد كانت وليمة ممتازة "
الملابس
الملابس التقليدية هي الكيمونو. والكيمونو غالباً ما تكون مصنوعة من الحرير وهي تحتوي علي أكمام كبيرة وتمتد من الكتفين إلي الكعبين. ويربطها حزام عريض يسمي "أوبي". والآن عادة يلبس الكيمونو في المناسبات الخاصة علي سبيل المثال مهرجان شيتشيجوشن وحفلات الزفاف وحفلات التخرج.
و بالمقارنة بالملابس الغربية فان الكيمونو يقيد حركة الشخص ويأخذ وقتا طويلاً لارتدائه بالطريقة الصحيحة. وفي فصل الصيف يتم ارتداء نوع غير رسمي من الكيمونو سهل في طريقة اللبس وخفيفة يعرف باسم الياكاتا، حيث يرتديها الأطفال والشباب الصغار في الحفلات وعروض الألعاب النارية والمناسبات الخاصة الأخرى، ويفضل الجميع ارتداء الملابس التي تسهل الحركة مثل التيشيرتات والجينس ووالملابس الكاجوال.
اللغة
تستخدم ثلاث طرق لكتابة اللغة اليابانية وعلي الرغم من أن اللغة اليابانية مختلفة اختلافا كبيرا عن اللغة الصينية إلا أن أشكال الرموز الصينية تستخدم في الكتابة اليابانية وقد قيل إنها أنشئت منذ ألاف السنين، ويطلق علي هذه الرموز كانجي وبمرور الزمن أصبحت تختلف عن الرموز الأصلية والآن هم يعتمدون علي الكلمات وأجزاء من الكلمات، ويبلغ عدد هذه الحروف حوالي 2000كانجي للاستخدام اليومي ويتعلم الأطفال 1006 في المدرسة الابتدائية و939 آخرون في المدرسة الإعداد ية.
وبالإضافة إلى الكانجي، تحتوي اللغة اليابانية علي نظامين من الرموز الصوتية، وهما الهيراجانا والكاتاكانا وكلاهما متطور من الكانجي. وكل نظام به 46 رمزاً، وتعتبر هذه الرموز مقاطع (غالباً ما تحتوي علي حرف ساكن وحرف متحرك مثل "كا"). وباستخدام بعض النقط الإضافية لتحديد التغيرات الطارئة على الأصوات الأصلية، تكفي هذه الرموز للتعبير عن كافة أصوات اللغة اليابانية الحديثة. وتستخدم الهيراجانا والكانجي في كتابة الكلمات اليابانية المألوفة. وتستخدم الكاتاكانا لكتابة الكلمات الداخلة عليها من اللغات الأخرى، وأسماء الأشخاص الأجانب والأماكن الأجنبية، والأصوات، وأصوات الحيوانات.
إن في اللغة اليابانية العديد من اللهجات المحلية ويطلق عليها هوجين واللهجات المختلفة تستخدم كلمات مختلفة لنفس الأشياء ويوجد أيضاً تنوع في اللكنات والتنغيم مثل النهايات الملحقة بالفعل والصفة وتعتبر اللغة اليابانية القياسية هي اللغة المستخدمة في المحادثة في طوكيو واللهجات نادراً ما تكون مختلفة إلي الدرجة التي يتعذر فيها التفاهم بين الناس.
السنة الشمسية
يناير
أول يوم في العام الجديد : يحدد مستهل العام الجديد.
الاثنين الثاني في الشهر : الاحتفال بعيد بلوغ سن الرشد
هو عيد محلي يقام في اليابان للأشخاص الذين بلغوا العشرين من أعمارهم أثناء العام الدراسي الحالي (الذي يبدأ في أبريل المنصرم) كمؤشر بأنهم أصبحوا ينتمون لعالم الكبار وتشجيعاً لهم علي الاستقلال بأنفسهم.
فبراير
الثالث أو الرابع منه: (الاحتفال بنثر فول الصويا)
هو اليوم السابق علي مستهل فصل الربيع في التقويم الياباني القديم. يقوم فيه الناس بنثر فول الصويا المشوي لطرد الشياطين.
الحادي عشر: العيد القومي لتأسيس اليابان
يحيى ذكرى تأسيس البلاد ويهدف إلى تشجيع حب الناس لبلادهم.
مارس
الثالث من مارس : يوم عيد العرائس (مهرجان الفتيات)
الحادي والعشرين (تقريبا) : يوم الاحتفال بالربيع
يقدم فيه الناس الشكر للطبيعة ويعربون عن حبهم للكائنات الحية.
أبريل
التاسع والعشرين من إبريل : يوم الاخضرار (الخضرة)
يحفز هذا اليوم الناس على التمتع بالطبيعة وإجلالها – وكان هذا العيد حتى عام 1988 يحتفل به كعيد ميلاد الإمبراطور شووا، الذي كان مهتماً بزراعة الأشجار، كواحدة من هواياته التي يمارسها.
مايو
الثالث من مايو : يوم عيد الدستور
يحتفل فيه الناس بذكرى بدء سريان الدستور الياباني والدعاء بتطور البلاد ورقيها.
الخامس من مايو: عيد الأطفال (مهرجان الصبية)
الأحد الثاني من الشهر : يوم الأم
يظهر الناس امتنانهم فيه لأمهاتهم.
يونيو
الأحد الثالث من الشهر : يوم الأب
يظهر الناس امتنانهم في هذا اليوم لآبائهم.
يوليو
السابع من يوليو : (مهرجان النجوم)
الاثنين الثالث من الشهر : يوم البحرية
هو يوم العرفان بنعم البحر والدعاء بالرخاء لليابان، لكونها بلداً ساحلياً.
أغسطس
منتصف أغسطس : مهرجان السعادة
سبتمبر
يوم الاثنين الثالث من الشهر : يوم التوقير لكبار السن
يعرب الناس فيه عن توقيرهم لكبار السن والاحتفال ببلوغهم عمراً متقدماً، حيث لم يضنوا بجهودهم سنوات طويلة من أجل خير المجتمع.
منتصف سبتمبر : (أمسية اليوم الخامس عشر من السنة الشمسية القديمة)
مشاهدة ضوء القمر في فصل الخريف. يعد الناس في هذا اليوم، زلابية محشوة بالأرز وحشائش البامبو بجوار النافذة كقربان مقدم للقمر.
الثالث والعشرين (تقريباً) : يوم الاحتفال بالخريف
يعرب فيه الناس عن ولائهم لأجدادهم وإحياء ذكرى موتاهم.
أكتوبر
الاثنين الثاني من الشهر : يوم الرياضة
يتمتع فيه الناس بممارسة الرياضة التي تثقل عقولهم وتقوي أجسامهم.
نوفمبر
الثالث من نوفمبر : يوم الثقافة
يعرب فيه الناس عن حبهم للحرية والسلام ويشاركون فيه الأنشطة الثقافية
الخامس عشر : شيتشي جو سان (احتفال من بلغوا الثالثة والخامسة والسابعة من عمرهم)
الثالث والعشرين : يوم تقديم الشكر للعمل (يوم العمال)
وفيه يُقدم الشكر للعمال، ويحتفل بالإنتاج حيث يعربون عن امتنانهم لبعضهم بعضاً.
ديسمبر
الثالث والعشرين من ديسمبر : عيد ميلاد الإمبراطور
يحتفل فيه الناس بعيد ميلاد الإمبراطور.
يوم الكريسماس : يمارس معظم الناس فيه عادة تبادل الهدايا مع أفراد عائلاتهم وشركاء حياتهم، ويستمتعون سوياً بتناول وجبة أعدت خصيصاً لهذا اليوم.
الحادي والثلاثين : ليلة رأس السنة